المرأة العاملة تنجب البنات

[هدايات26]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bobi05

شكرا على المداخلة

قال تعالى " يهب لمن يشاء اناثا و يهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكرانا و اناثا و يجعل من يشاء عقيما"

لكن هذا لا يعلنا نتجاهل العلم زيادة على ذلك المراة العاملة تخدم double travail في الدار و في الخدمة

بعد ايماننا ويقيننا بصدق القران الكريم لا يسعنا الاان نتجاهل هذاالعلم والذي سبقه علم اعلم العالمين هل هناك علم اصدق من علم الله?

والاكتشافات البريطانية لم يقرنها صاحبها بما جاء في القران وان لا لما اعلن عن اكتشافه الذي سبقه اكتشاف ديننا منذ قرون

والاية صريحة وواضحة وربي لم يذكر لا عاملة ولا الماكثة في البيت


وهذا جزء من فقرة نقلتها عن الاعجاز العلمي للفائدة العامة


وعندما نتفكر في الآيات القرآنية الَّتي تحدَّثت عن خلق الإنسان نجد فيها من ألوان الإعجاز ما لا يحصى، وجميعها تشهد بالسبق القرآني في مجال علم الأجِنَّة. وقد اخترنا من هذه الآيات قوله تعالى: {..يخلُقُكُم في بطونِ أمَّهاتِكُم خَلْقاً من بعد خَلْقٍ في ظلماتٍ ثلاثٍ ذلكُمُ الله ربُّكُم له المُلْكُ لا إله إلاَّ هوَ فأنَّى تُصْرَفُونَ} (39 الزمر آية 6). فالطبُّ يقرِّر اليوم أن الجنين ينتقل من طور إلى طور، في الرحم، ضمن أغشية تحيط ببعضها، وهي من الداخل للخارج كما يلي:
1 ـ الغشاء الأمنيوسي: وهو يحيط بجوف الرحم المملوء بالسائل الأمنيوسي الَّذي يسبح فيه الجنين بشكل حر.
2 ـ الغشاء الكوريوني: الَّذي تصدر عنه الزغابات الكوريونية الَّتي تنغرس في مخاطيَّة الرحم.
3 ـ الغشاء الساقط: وهو عبارة عن مخاطيَّة الرحم السطحية بعد عملية التعشيش ونموِّ محصول الحمل، وسمِّي بالساقط لأنه يسقط مع الجنين عند الولادة.
وبالنظر إلى الآية السابقة، وإلى المعطيات العلمية حول تلك الأغشية الثلاثة، نجد أنفسنا في صدد إعجاز قرآني جديد، إذ صوَّرت الآية الأغشية بالظلمات، وبيَّنت بأن عملية الخلق تتمُّ على أطوار متلاحقة داخل هذه الظلمات الثلاث.
فهل لنا بعد هذا من علم نتبعه??

وفوق كل ذي علم عليم

تقبل اخي مروري وشكرا

[ليلى الأمل]

السلام عليكم

اولا شكرا على الموضوع اخي الكريم

ثانيا مع احترامتي لكن ليس كل بحث ينشر يعني نتقبل ماجاء فيه
(كل يوم تظهر بحوث من هدا القبيل وفي الحقيقة تطلع خروطو اسف على الكلمة)

ثالتا اظن بعد فترة سيقال المراة التي تعمل تنجب اولاد معاقين والتي تكمل دراستها تنجب اغبياء

رابعا الله الرزاق يرزق مايشاء اناثا او دكورا كله بركة ورزق من عند ربي سبحانو

ياريت يرزقني ربي ببنات احسن تربيتهم ويكونون سبب في دخولي الجنة

مع احتراماتي لاراء الجميع

[bobi05]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى الأمل

السلام عليكم

اولا شكرا على الموضوع اخي الكريم

ثانيا مع احترامتي لكن ليس كل بحث ينشر يعني نتقبل ماجاء فيه
(كل يوم تظهر بحوث من هدا القبيل وفي الحقيقة تطلع خروطو اسف على الكلمة)

ثالتا اظن بعد فترة سيقال المراة التي تعمل تنجب اولاد معاقين والتي تكمل دراستها تنجب اغبياء

رابعا الله الرزاق يرزق مايشاء اناثا او دكورا كله بركة ورزق من عند ربي سبحانو

ياريت يرزقني ربي ببنات احسن تربيتهم ويكونون سبب في دخولي الجنة

مع احتراماتي لاراء الجميع

العفو اختي لمست في اجابتك بعض العصبية وحماس زائد وهذا مجرد موضوع للنقاش و ساحترم كل الاراء اما بالنسبة لقضية ذكر ام انثى فالخيرة فيما اختاره الله

[bobi05]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدايات26

بعد ايماننا ويقيننا بصدق القران الكريم لا يسعنا الاان نتجاهل هذاالعلم والذي سبقه علم اعلم العالمين هل هناك علم اصدق من علم الله?

والاكتشافات البريطانية لم يقرنها صاحبها بما جاء في القران وان لا لما اعلن عن اكتشافه الذي سبقه اكتشاف ديننا منذ قرون

والاية صريحة وواضحة وربي لم يذكر لا عاملة ولا الماكثة في البيت


وهذا جزء من فقرة نقلتها عن الاعجاز العلمي للفائدة العامة


وعندما نتفكر في الآيات القرآنية الَّتي تحدَّثت عن خلق الإنسان نجد فيها من ألوان الإعجاز ما لا يحصى، وجميعها تشهد بالسبق القرآني في مجال علم الأجِنَّة. وقد اخترنا من هذه الآيات قوله تعالى: {..يخلُقُكُم في بطونِ أمَّهاتِكُم خَلْقاً من بعد خَلْقٍ في ظلماتٍ ثلاثٍ ذلكُمُ الله ربُّكُم له المُلْكُ لا إله إلاَّ هوَ فأنَّى تُصْرَفُونَ} (39 الزمر آية 6). فالطبُّ يقرِّر اليوم أن الجنين ينتقل من طور إلى طور، في الرحم، ضمن أغشية تحيط ببعضها، وهي من الداخل للخارج كما يلي:
1 ـ الغشاء الأمنيوسي: وهو يحيط بجوف الرحم المملوء بالسائل الأمنيوسي الَّذي يسبح فيه الجنين بشكل حر.
2 ـ الغشاء الكوريوني: الَّذي تصدر عنه الزغابات الكوريونية الَّتي تنغرس في مخاطيَّة الرحم.
3 ـ الغشاء الساقط: وهو عبارة عن مخاطيَّة الرحم السطحية بعد عملية التعشيش ونموِّ محصول الحمل، وسمِّي بالساقط لأنه يسقط مع الجنين عند الولادة.
وبالنظر إلى الآية السابقة، وإلى المعطيات العلمية حول تلك الأغشية الثلاثة، نجد أنفسنا في صدد إعجاز قرآني جديد، إذ صوَّرت الآية الأغشية بالظلمات، وبيَّنت بأن عملية الخلق تتمُّ على أطوار متلاحقة داخل هذه الظلمات الثلاث.
فهل لنا بعد هذا من علم نتبعه??

وفوق كل ذي علم عليم

تقبل اخي مروري وشكرا

العفو و بارك الله فيك على المعلومة ونحن بعد كل شيء مسلمون ونؤمن بما انزل في القران وهذه الدراسة عبارة عن تجربة تحتمل الصواب و تحتمل الخطأ