حال كحال المجتمعات التي مازالت تبحث عن : من هو الأحق ليكون حاكمها
حال كحال المجتمعات التي سيمر عليها 50 سنة منذ الإستقلال و لازالت تبحث عن إصلاحات تخرجها من بئر الفشل و الخيبة
حال كحال المجتمعات التي بعض أفرادها تبيع أصواتها مقابل أكياس القمح و الدقيق و أوراق الألف دينار ,, و أحيانا , تبيع أصواتها بــ الكلمة
حال كحال المجتمعات التي تسير في عجلة التاريخ بلا أثر و لا تأثير
حال كحال المجتمعات التي تؤمن بالأشخاص و لا تؤمن بالعقول , المجتمعات التي تصدق الأسماء و تكذب الحقائق بحجة الوطنية و الكرامة
حال كحال المجتمعات التي تنتفض عندما يحرق العلم الوطني و تزيد وطنيتها , و تختفي تلك الوطنية لو فتحوا الحدود لأوروبا و ألغوا الفيزا , لأنهم سيفرون لأوروبا حينها
حال كحال مجتمعات , بــ ممثلين غير قادرين على تجريم الإستعمار , في الحين , الإستعمار كرم الحركي و جعل له شأن
واش نقولك
الله يصلح الأحواااااال