يا اخي انا رايي ان الصراع كان ولا يزال موصولا بين الحق والباطل منذ كان الناس واصوات الاثم تحاول ان تخفي في ضجيجها وجلبتها صوت الخير
فالكل انساق وراء اللفظ الذي استعملته للتعبير**التفكير**
ونسي المعنى السامي الذي كنت تقصده من وراء موضوعك
ومازالت الامور نظهر مشتبهات بين هواتف الضمائر الحية وبين دواعي السوء في نفس الاحياء
غير ان الله الذي جعل الحق من اسمائه واقام به قواعد ارضه وسمائه ووصى به جميع رسله وانبيائه وانزل الكتاب بالحق والميزان
يابى الا ان يديل للخير من الشر وياخذ للعرف من النكر وان تراخى الزمن وتباعدت جوانب حلم الله
وبارك الله فيك ايها البلبل وفي معانيك الخيرة
وشكرا