السلام عليكم
شكرا اخي رضا
وبارك الله في الجميع
طوبى للغرباء
أما قول بعضنا: إن هناك من يهتم بالقشور.
فإن كان المقصود بقولهم: إن في الدين قشوراً بمعنى أن فيه ما يطرح ويرمى، كما ترمى القشور، فقولهم هذا قول باطل، وجهل بالدين، فالدين كله لُبَّ، كله نافع للعبد، كله يثاب عليه، كله ينتفع به، كله يقرب إلى الله إذا أخلص العبد نيته لله تعالى، وأحسن في اتباع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
راجع الفتاوى في ذلك خاصة ابن عثيمين وابن باز والالباني رحمهم الله
نعم اخوتي
ماذا عسانا نقول الا اننا في زمـــن الغربة...فطوبى للغرباء هكذا ورد عنه صلى الله عليه وسلم