الرد على شبهة ثناء العلامة بن باز على سيد قطب من كلام الشيخ بن باز نفسه - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الرد على شبهة ثناء العلامة بن باز على سيد قطب من كلام الشيخ بن باز نفسه

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-02-16, 13:24   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الحضني28
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

ثم هناك فرق كبير بين سيد قطب وابن باز رحمهما الله ورحمنا معهم
سيد قطب منهجه أفضل بكثير









 


قديم 2012-02-20, 14:10   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبوعبد اللّه 16
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبوعبد اللّه 16
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحضني28 مشاهدة المشاركة
ثم هناك فرق كبير بين سيد قطب وابن باز رحمهما الله ورحمنا معهم
سيد قطب منهجه أفضل بكثير
لا حول و لا قوة الا بالله، الله المستعان الله المستعان مما تصفون، كبر مقتا عند الله ان تقولوا ما لا تعلمون، تعلم يا اخي قبل ان تتكلم و تحكم، نسأل الله العافية، قيل قديما: أرأيت السيف ينقص قدره....ان قيل السيف امضى من العصى.

عالم رباني، مجدد العصر، فقيه الزمان، لا يتكلم الا بقال الله و قال رسوله و قال السلف.....تقارنه مع مفكر، يستند الى عقله اكثر مما يستدل الى كتاب الله و رسوله، و لا تجد الا و يوقل، العقل يقول كذا و يصدق كذا و الله المستعان
------------
سوف تحاسب و الله على ما تقوله يا اخي، و بيننا الله، و ان لم تتب و تستغفر، و الله ستتذكرني يوم تكون بين يدي ربك، و يسألك عن هذا الكلام الخطير، و تكتبه للناس، ولله المشتكى لله المشتكى









قديم 2012-04-24, 23:59   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نَبيل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحضني28 مشاهدة المشاركة
ثم هناك فرق كبير بين سيد قطب وابن باز رحمهما الله ورحمنا معهم
سيد قطب منهجه أفضل بكثير
في تكفير المجتمعات الإسلامية طبعا وسب الصحابة و الإنتقاص من الأنبياء عليهم السلام وفي وحدة الوجود...
غفر االله لك أخي الحضني !!!









قديم 2012-04-25, 00:06   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
جمال منصور
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية جمال منصور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي الرد في شبهة ...........

بالله عليك ، ألا تخشى ربك يوم الميعاد.


ماذا فعل لك سيد قطب ، كيف حشرت نفسك بين إبن باز وسيد ؟؟


ماذا لو تكرمت علينا ، كيف سب شهيد القرآن الصحابة ،


والله أصبحنا نرى العجب في هذا المنتدى


كلام يستحي له الولدان ، ماتركوا حيا ولاميتا ، الله المستعان











آخر تعديل علي الجزائري 2012-04-25 في 00:47.
قديم 2012-04-25, 00:42   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نَبيل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال منصور مشاهدة المشاركة





ماذا لو تكرمت علينا ، كيف سب شهيد القرآن الصحابة ،









أليك أيها الأخ بعضاً من كلام سيد قطب في حق أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم و أنا لا أسميه كلاماً بل أسميه إليكم بعضاً من جرائم سيد قطب :
قال سيد قطب في كتابه: [كتب وشخصيات] ص [242 – 243]:
"إن معاوية وزميله عمراً لم يغلبا علياً لأنهما أعرف منه بدخائل النفوس، وأخبر منه بالتصرف النافع في الظرف المناسب. ولكن لأنهما طليقان في استخدام كل سلاح، وهو مقيد بأخلاقه في اختيار وسائل الصراع. وحين يركن معاوية وزميله إلى الكذب والغش والخديعة والنفاق والرشوة وشراء الذمم لا يملك على أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل. فلا عجب ينجحان ويفشل، وإنه لفشل أشرف من كل نجاح. على أن غلبة معاوية على علي، كانت لأسباب أكبر من الرجلين: كانت غلبة جيل على جيل، وعصر على عصر، واتجاه على اتجاه. كان مد الروح الإسلامي العالي قد أخذ ينحسر. وارتد الكثيرون من العرب إلى المنحدر الذي رفعهم منه الإسلام، بينما بقي علي في القمة لا يتبع هذا الانحسار، ولا يرضى بأن يجرفه التيار. من هنا كانت هزيمته، وهي هزيمة أشرف من كل انتصار. )

و قال الظالم سيد قطب في كتابه كتب و شخصيات ص 242-243 (( وإذا احتاج جيل لأن يدعى إلى خطة معاوية، فلن يكون هو الجيل الحاضر على وجه العموم. فروح " مكيافيلي " التي سيطرت على معاوية قبل مكيافيلي بقرون، هي التي تسيطر على أهل هذا الجيل، وهم أخبر بها من أن يدعوهم أحد إليها ! لأنها روح " النفعية " التي تظلل الأفراد والجماعات والأمم والحكومات !
وبعد فلست شيعياً لأقرر هذا الذي أقول. إنما أنا أنظر إلى المسألة من جانبها الروحي والخلقي، ولن يحتاج الإنسان أن يكون شيعياً لينتصر للخلق الفاضل المترفع عن " الوصولية " الهابطة المتدنية، ولينتصر لعلي على معاوية وعمرو. إنما ذلك انتصار للترفع والنظافة والاستقامة)).

و قال سيد قطب في كتابه كتب و شخصيات ص 242-243 ((لقد كان انتصار معاوية هو أكبر كارثة دهمت روح الإسلام التي لم تتمكن بعد من النفوس. )

و قال سيد قطب في كتابه كتب و شخصيات ص 242-243 ((ولن يحتاج الإنسان أن يكون شيعياً لينتصر للخلق الفاضل المترفع عن " الوصولية " الهابطة المتدنية، ولينتصر لعلي على معاوية وعمرو. إنما ذلك انتصار للترفع والنظافة والاستقامة))

قال سيّد قطب في كتابه "العدالة الاجتماعيّة"[ص159]: "هذا التّصوّر لحقيقة الحكم قد تغيّر شيئًا ما دون شكّ على عهد عثمان - وإن بقي في سياج الإسلام - لقد أدركت الخلافة عثمان وهو شيخ كبير. ومن ورائه مروان بن الحكم يصرّف الأمر بكثير من الانحراف عن الإسلام.كما أنّ طبيعة عثمان الرّخيّة، وحدبه الشّديد على أهله، قد ساهم كلاهما في صدور تصرّفات أنكرها الكثيرون من الصّحابة من حوله، وكانت لها معقبات كثيرة، وآثار في الفتنة التي عانى الإسلام منها كثيرًا. )

وقال أيضًا في[ص160- 161]: " وأخيرًا ثارت الثّائرة على عثمان، واختلط فيها الحق والباطل، والخير والشّر. ولكن لابد لمن ينظر إلى الأمور بعين الإسلام، ويستشعر الأمور بروح الإسلام، أن يقرر أنّ تلك الثّورة في عمومها كانت فورة من روح الإسلام؛ وذلك دون إغفال لما كان وراءها من كيد اليهودي ابن سبأ عليه لعنة الله!
واعتذارنا لعثمان رضي الله عنه: أنّ الخلافة قد جاءت إليه متأخرة، فكانت العصبة الأمويّة حولـه وهو يدلف إلى الثّمانين، فكان موقفه كما وصفه صاحبه علي بن أبي طالب: "إنّي إن قعدت في بيتي قال: تركتني وقرابتي وحقي؛ وإن تكلّمت فجاء ما يريد، يلعب به مروان، فصار سيقة له يسوقه حيث شاء، بعد كبر سنّه وصحبته لرسول الله r " اهـ
فانظر رحمك الله كيف يصف الخارجون على عثمان ذي النورين بأن ثورتهم كانت ثورة في عمومها فورة من روح الإسلام و لا حول و لاقوة إلا بالله تعالى
هؤلاء الثوار الذين يمدحهم سيد قطب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم أنهم منافقون فبكلام من نأخذ؟

و قال سيد قطب [ص:161] (وقد نشأ عن عهد عثمان الطويل في الخلافة أن تنمو السلطة الأمويّة ويستفحل أمرها في الشام وفي غير الشام؛ وأن تتضخم الثروات نتيجة لسياسة عثمان[ كما سيجيء] وأن تخلخل الثورة على عثمان بناء الأمّة الإسلاميّة في وقت مبكّر شديد التبكير. )


قال سيد قطب[ص:161]:
[[ مضى عثمان إلى رحمة ربه، وقد خلف الدولة الأموية قائمة بالفعل بفضل ما مكن لها في الأرض، وبخاصة في الشام، وبفضل ما مكن للمبادئ الأموية المجافية لروح الإسلام، من إقامة الملك الوراثي والاستئثار بالمغانم والأموال والمنافع، مما أحدث خلخلة في الروح الإسلامي العام. وليس بالقليل ما يشيع في نفس الرعية ـ إن حقاً وإن باطلا ـ أن الخليفة يؤثر أهله، ويمنحهم مئات الألوف ؛ ويعزل أصحاب رسول الله ليولي أعداء رسول الله )

و قال سيد قطب في (ص 172 ـ 173 ):
( ـ ونحن نميل إلى اعتبار خلافة علي ـ رضي الله عنه ـ امتداداً طبيعياً لخلافة الشيخين قبله، وأن عهد عثمان الذي تحكم فيه مروان كان فجوة بينهما ـ )










آخر تعديل علي الجزائري 2012-04-25 في 00:47.
قديم 2012-04-25, 17:23   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
جمال منصور
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية جمال منصور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَبيل مشاهدة المشاركة
أليك أيها الأخ بعضاً من كلام سيد قطب في حق أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم و أنا لا أسميه كلاماً بل أسميه إليكم بعضاً من جرائم سيد قطب :
قال سيد قطب في كتابه: [كتب وشخصيات] ص [242 – 243]:
"إن معاوية وزميله عمراً لم يغلبا علياً لأنهما أعرف منه بدخائل النفوس، وأخبر منه بالتصرف النافع في الظرف المناسب. ولكن لأنهما طليقان في استخدام كل سلاح، وهو مقيد بأخلاقه في اختيار وسائل الصراع. وحين يركن معاوية وزميله إلى الكذب والغش والخديعة والنفاق والرشوة وشراء الذمم لا يملك على أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل. فلا عجب ينجحان ويفشل، وإنه لفشل أشرف من كل نجاح. على أن غلبة معاوية على علي، كانت لأسباب أكبر من الرجلين: كانت غلبة جيل على جيل، وعصر على عصر، واتجاه على اتجاه. كان مد الروح الإسلامي العالي قد أخذ ينحسر. وارتد الكثيرون من العرب إلى المنحدر الذي رفعهم منه الإسلام، بينما بقي علي في القمة لا يتبع هذا الانحسار، ولا يرضى بأن يجرفه التيار. من هنا كانت هزيمته، وهي هزيمة أشرف من كل انتصار. )

و قال الظالم سيد قطب في كتابه كتب و شخصيات ص 242-243 (( وإذا احتاج جيل لأن يدعى إلى خطة معاوية، فلن يكون هو الجيل الحاضر على وجه العموم. فروح " مكيافيلي " التي سيطرت على معاوية قبل مكيافيلي بقرون، هي التي تسيطر على أهل هذا الجيل، وهم أخبر بها من أن يدعوهم أحد إليها ! لأنها روح " النفعية " التي تظلل الأفراد والجماعات والأمم والحكومات !
وبعد فلست شيعياً لأقرر هذا الذي أقول. إنما أنا أنظر إلى المسألة من جانبها الروحي والخلقي، ولن يحتاج الإنسان أن يكون شيعياً لينتصر للخلق الفاضل المترفع عن " الوصولية " الهابطة المتدنية، ولينتصر لعلي على معاوية وعمرو. إنما ذلك انتصار للترفع والنظافة والاستقامة)).

و قال سيد قطب في كتابه كتب و شخصيات ص 242-243 ((لقد كان انتصار معاوية هو أكبر كارثة دهمت روح الإسلام التي لم تتمكن بعد من النفوس. )

و قال سيد قطب في كتابه كتب و شخصيات ص 242-243 ((ولن يحتاج الإنسان أن يكون شيعياً لينتصر للخلق الفاضل المترفع عن " الوصولية " الهابطة المتدنية، ولينتصر لعلي على معاوية وعمرو. إنما ذلك انتصار للترفع والنظافة والاستقامة))

قال سيّد قطب في كتابه "العدالة الاجتماعيّة"[ص159]: "هذا التّصوّر لحقيقة الحكم قد تغيّر شيئًا ما دون شكّ على عهد عثمان - وإن بقي في سياج الإسلام - لقد أدركت الخلافة عثمان وهو شيخ كبير. ومن ورائه مروان بن الحكم يصرّف الأمر بكثير من الانحراف عن الإسلام.كما أنّ طبيعة عثمان الرّخيّة، وحدبه الشّديد على أهله، قد ساهم كلاهما في صدور تصرّفات أنكرها الكثيرون من الصّحابة من حوله، وكانت لها معقبات كثيرة، وآثار في الفتنة التي عانى الإسلام منها كثيرًا. )

وقال أيضًا في[ص160- 161]: " وأخيرًا ثارت الثّائرة على عثمان، واختلط فيها الحق والباطل، والخير والشّر. ولكن لابد لمن ينظر إلى الأمور بعين الإسلام، ويستشعر الأمور بروح الإسلام، أن يقرر أنّ تلك الثّورة في عمومها كانت فورة من روح الإسلام؛ وذلك دون إغفال لما كان وراءها من كيد اليهودي ابن سبأ عليه لعنة الله!
واعتذارنا لعثمان رضي الله عنه: أنّ الخلافة قد جاءت إليه متأخرة، فكانت العصبة الأمويّة حولـه وهو يدلف إلى الثّمانين، فكان موقفه كما وصفه صاحبه علي بن أبي طالب: "إنّي إن قعدت في بيتي قال: تركتني وقرابتي وحقي؛ وإن تكلّمت فجاء ما يريد، يلعب به مروان، فصار سيقة له يسوقه حيث شاء، بعد كبر سنّه وصحبته لرسول الله r " اهـ
فانظر رحمك الله كيف يصف الخارجون على عثمان ذي النورين بأن ثورتهم كانت ثورة في عمومها فورة من روح الإسلام و لا حول و لاقوة إلا بالله تعالى
هؤلاء الثوار الذين يمدحهم سيد قطب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم أنهم منافقون فبكلام من نأخذ؟

و قال سيد قطب [ص:161] (وقد نشأ عن عهد عثمان الطويل في الخلافة أن تنمو السلطة الأمويّة ويستفحل أمرها في الشام وفي غير الشام؛ وأن تتضخم الثروات نتيجة لسياسة عثمان[ كما سيجيء] وأن تخلخل الثورة على عثمان بناء الأمّة الإسلاميّة في وقت مبكّر شديد التبكير. )


قال سيد قطب[ص:161]:
[[ مضى عثمان إلى رحمة ربه، وقد خلف الدولة الأموية قائمة بالفعل بفضل ما مكن لها في الأرض، وبخاصة في الشام، وبفضل ما مكن للمبادئ الأموية المجافية لروح الإسلام، من إقامة الملك الوراثي والاستئثار بالمغانم والأموال والمنافع، مما أحدث خلخلة في الروح الإسلامي العام. وليس بالقليل ما يشيع في نفس الرعية ـ إن حقاً وإن باطلا ـ أن الخليفة يؤثر أهله، ويمنحهم مئات الألوف ؛ ويعزل أصحاب رسول الله ليولي أعداء رسول الله )

و قال سيد قطب في (ص 172 ـ 173 ):
( ـ ونحن نميل إلى اعتبار خلافة علي ـ رضي الله عنه ـ امتداداً طبيعياً لخلافة الشيخين قبله، وأن عهد عثمان الذي تحكم فيه مروان كان فجوة بينهما ـ )


إعلم أخي يرحمك الله أن حملتك على شهيد القرآن لن تزيده إلا رفعة عند ربه إن شاء الله


إعلم كذلك ، وإنه بعد إطلاعي على كتابه رحمه الله في شبكة العنكبوتية ، وجدت أن سيد رحمه الله


كتب هذا الكتاب عندما كان في بداية حياته الأدبية ، فلم يكن له أي علاقة بالفكر الإسلامي .


واعلم كذلك أن سيد قطب كان شديد التهكم بالإخوان المسلمين ، وكانوا يريدون الرد عليه لكن الإمام الشهيد البنا


كان يمنعهم من ذلك . ثم شاءت الأقدار أن يلتحق هذا العظيم بركب العظماء


وحتى إن قال هذا الكلام حقيقة ، فقد أخطأ ، لكن إعلم أن الإسلام يجب ماقبله


أما علمت مافعله خالد بالمسلمين وكذا سيدنا عمر في جاهليتهم : ألم يصبحوا من خيرة الصحابة ؟؟


أما كلامه رحمه الله في كتابه العدالة الإجتماعية فهو كلام عاد وليس فيه أي ضرر


فسيد قطب كان مفكرا وعملاق الفكر الإسلامي ومن حقه الكلام على هذه الفنرة الحساسة


هو قال أن بتي أمية إستغلوا كبر ذا النورين عثمان وطمعوا في الحكم ، وهذا ماحدث


ألم تكن بعد ذلك حكما وراثيا ؟؟ ألم تحدث صراعات وإقتتال بين الصحابة ؟؟


ماالمانع أن يتكلم المؤرخون هذه الفترة ؟؟؟


أخي لقد ظلمت الرجل وكان عليك أن تقول للناس هذا الكلام -إن قيل - لأنكم تحسنون الدسائس


فهو قاله في جاهليته إن صحت العبارة ،


رغم الدسائس ورغم المسخ ستبقى أيها العملاق عملاقا ، قد يكذب عليك الكاذبون لكن الله أدرى منهم بالحقيقة


لتي سيدمغهم بها غدا يوم القيامة .


كل كلامك جاء فارغا من أي شيئ يتهم الرجل بسب الصحابة ، فاتقي الله في نفسك










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
سيد قطب، شتام الأنبياء،


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:03

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc