" شامة بين الناس "

[أبو جابر الجزائري]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

بارك الله فيكم أخي أسامة ولكن الحديث الأول ضعيف:

2082 - ( ضعيف )

[ إنكم قادمون على إخوانكم فأحسنوا لباسكم وأصلحوا رحالكم حتى تكونوا كأنكم شامة في الناس إن الله لا يحب الفحش والتفحش ] . ( ضعيف
كتاب: السلسة الضعيفة


وأمّا الحديث الثاني فهو عند البخاري ومسلم

[معاذ1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جابر الجزائري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

بارك الله فيكم أخي أسامة ولكن الحديث الأول ضعيف:

2082 - ( ضعيف )

[ إنكم قادمون على إخوانكم فأحسنوا لباسكم وأصلحوا رحالكم حتى تكونوا كأنكم شامة في الناس إن الله لا يحب الفحش والتفحش ] . ( ضعيف
كتاب: السلسة الضعيفة


وأمّا الحديث الثاني فهو عند البخاري ومسلم

جزيت خيرا اخي ابو بكر على الضافة ,,, لكن كما تعلم ان الحديث الضعيف يعمل به

في فضائل اعمال ومن بينها هذا الموضوع ,, لكن لم اكن اعلم انه ضعيف والا كنت

اشرت له ....

[معاذ1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جابر الجزائري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

بارك الله فيكم أخي أسامة ولكن الحديث الأول ضعيف:

2082 - ( ضعيف )

[ إنكم قادمون على إخوانكم فأحسنوا لباسكم وأصلحوا رحالكم حتى تكونوا كأنكم شامة في الناس إن الله لا يحب الفحش والتفحش ] . ( ضعيف
كتاب: السلسة الضعيفة


وأمّا الحديث الثاني فهو عند البخاري ومسلم

جزيت خيرا اخ ابو بكر على الضافة ,,, لكن كما تعلم ان الحديث الضعيف يعمل

به في فضائل الأعمال كما هذا الموضوع ,,, لكن لم اكن اعلم انه ضعييف والا كنت

اشرت لضعفه ,,, شكرا على التنبيه

[أبو جابر الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ1

جزيت خيرا اخ ابو بكر على الضافة ,,, لكن كما تعلم ان الحديث الضعيف يعمل

به في فضائل الأعمال كما هذا الموضوع ,,, لكن لم اكن اعلم انه ضعييف والا كنت

اشرت لضعفه ,,, شكرا على التنبيه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الكريم معاذ،

سلّمك الله وحفظك من كل سوء ـ آمين ـ

لكن لم اكن اعلم انه ضعيف والا كنت

اشرت لضعفه ,,,

أذكركم ـ رعاك الله ـ أنّه لا يجوز نشر حديث حتى تتأكد من صحّته، فلعلّ المرء ينشر حديث موضوعا وهو لا يدري، وقد أثّم الإمام مسلم وابن حجر الهيتمي وغيرهما من يورد الأحاديث دون تثبت، فلا يجوز للمرء أن يحدث بكل ما يسمع.......

لكن كما تعلم ان الحديث الضعيف يعمل

به في فضائل الأعمال كما هذا الموضوع

بارك الله فيكم أخي معاذ على التوضيح، ولكن يجب التنبيه إلى أنّ الحديث "ضعيف" وعدم روايته بصيغة الجزم بل يُروي بصيغة " التمريض" كقولنا : رُويَ، وإن كان من الأفضل التصريح بأنّ الحديث الحديث ضعيف، لأن العامّة لا يعرفون صيغ التمريض، فيظنّ الحديث صحيح!.

ويتأتى وجوب التصريح بالتضعيف، أنّ من شروط العمل بالحديث الضعيف،أن يعتقد الذي يعمل بالحديث الضعيف أنه ضعيف، لأنّ الظنّ الراجح في الحديث الضعيف، أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقله، فيعمل به احتياطا، فدلّ هذا الشرط أنه يجب على ذاكر الحديث الضعيف، تبيان ضعفه للسامع حتى يتسنى له، اعتقاد العمل به احتياطا لا ثبوت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم. وجزاكم الله خيرا أخي الكريم معاذ، على كلّ ما تقدمه من نشاط دؤوب في خدمة الإسلام والمسلمين.