نضحكو شوية ---- نفهموا بزاف -----

[عطر الملكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تاج المحبة

أين هم الرجال الآن الذي يستطيع حتى أن يرفع صوته أمام زوجته، فمابالك بضربها
(حاشا البعض)
و
أعيد ماقلته سابقا قد أفرط قانون الأسرة في دلال المرأة حتى أصبحت لا تخشى في الزوج ربا
ولا تحترم في الزواج قدسيته ، ولا تعير للحياء بالا ....
الا من رحم ربي

بارك الله فيك على المروووور والمشاركة

اختي قانون الاسرة الجزائري لم يفرط في دلال المرأة بل قدم لها الحماية من همجية و شذوذ بعض اشباه الرجال ممن يمارسون كل اشكال العنف على المرأة معتقدين بذلك ان هذه هي الرجولة
واقعيا نسمع بحالات طلاق سببها ان فلانة تطلقت من زوجها لانه لم يشتري لها الفستان الفلاني او لانها طلبت منه زيارة اهلها و لم يسمح بذلك ....................
و قد نتعجب من مبرر الطلاق لانه سطحي و غير مقنع لكن هناك اسرار خفية وراء ذلك تبقى حبيسة اسوار بيت الزوجية خاصة المرأة **بنت الفاميليا ** يشق عليها ان تفضح امر زوجها و ما يقوم به من سلوك همجي بعيد عن فطرة الانسان الذي كرمه الله على سائر المخلوقات
بعض اشباه الرجال هم حيوانات في صورة انسان لالالالا عذرا من الحيوان لان هناك حيوانات تلاطف الانثى قبل اي امر آخر فهمك كفاية اكيد

[تاج المحبة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر الملكة

واقعيا نسمع بحالات طلاق سببها ان فلانة تطلقت من زوجها لانه لم يشتري لها الفستان الفلاني او لانها طلبت منه زيارة اهلها و لم يسمح بذلك ....................
و قد نتعجب من مبرر الطلاق لانه سطحي و غير مقنع لكن هناك اسرار خفية وراء ذلك تبقى حبيسة اسوار بيت الزوجية خاصة المرأة **بنت الفاميليا ** يشق عليها ان تفضح امر زوجها و ما يقوم به من سلوك همجي بعيد عن فطرة الانسان الذي كرمه الله على سائر المخلوقات
بعض اشباه الرجال هم حيوانات في صورة انسان لالالالا عذرا من الحيوان لان هناك حيوانات تلاطف الانثى قبل اي امر آخر فهمك كفاية اكيد

أن أصحاب هؤلاء الحالات هم من الأصل لايعرفون للزواج قيمة أو معنى

لذلك تجدين طلاقهم وقف على أسباب سطحية ، وسخيفة ..

لكن الواقع غير ذلك وتجربتي أختاه في هذا المجال موجودة وبماأني بنت الفاميليا كتمت سري

بعدما فارقت بيتا كانت تسوده ظلمة لا انقشاع لها ...

آسفة لخروجي عن الموضوع ...

أعيد وأقول لا ينفع مع المراة التي تستغل احترام الزوج لها الا الحزم والشدة....
أو
الترك والمفارقة

بارك الله فيك