بارك الله فيك أختي الكريمة على الموضوع المميز
وجزيتي الجنة
صح هذا موضوع مهم و الأهم أنه متعلق بالوالدين و حسب رأيي الوالد لما يكبر يصبح حساس لكل الأمور و هذه طبيعة الإنسان لما يشعر بالكبر و الضعف فبعدما كن قويا و كانت كلمته مسموعة و أبناؤه يخالفونه أصبح شيئا فشيئا يهمش من كل الأمور و لا رأي له
فالأفضل للأبناء الحذر كل الحذر من إغضابه و دائما أتذكر حديث المصطفى صلى الله عليه و سلم و أفهم مقصده جيدا و هو يعني موضوعك جيدا و هو- ارتقى رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر فرقي درجة فقال: آمين.. ثم ارتقى درجة فقال : آمين .. ثم ارتقى الثالثة فقال : آمين ... ثم استوى فجلس؛ فقال أصحابه : أي نبي الله علام أمنت ؟ فقال : أتاني جبريل فقال: رغم أنف امرئ أدرك أبويه الكبر أو أحدهما ثم لم يدخل الجنة ، فقلت : آمين ... قال :ورغم أنف امرئ أدرك رمضان فلم يغفر له ، قلت : آمين .. قال : ورغم أنف امرئ ذكرت عنده فلم يصل عليك، فقلت : آمين ...
٭* أخرجه البزار
والأفضل أن يكون له أمر يهتم به خير من الفراغ أما مناقشته في كل أمر فالترك أحسن
شكرا أختي مرة أخرى
ســــــــــــــــــــــلام