في الدورة الاولى لتوظيف الاساتذة بجامعة خنشلة شارك شخصان من تخصص الشريعة و القانون لكن لم يتم ترتيبهم نهائيا و حدفت ملفاتهم و كأنهم لم يشاركوا في المسابقة و مدير المعهد على رأس ذلك.
في اعلان الدورة الثانية لتوظيف الاساتذة بجامعة خنشلة قام مدير معهد الحقوق الحامل لتخصص الشريعة و القانون بتحديد التخصص الدقيق حتى يكون حجة في عدم قبول تخصص الشريعة و القانون فقط اقول لمدير المعهد ضع نفسك في مكان الاشخاص الذين لم يوظف بعد ماذا كنت ستفعل و ما هي الاجراءات التي كنت ستتخدها
فلا تدر ظهرك لتخصص انت حامله و هو الذي جعلك في ذلك المنصب فأرفق بأهل تخصصك ففي رفضك لهم انت ترفض في نفسك ان تحتل ذلك المنصب
بالاضافة الى ذلك عندما تعلق النتائج هذا ان علقت فنتائج الدورة الاولى لم تعلق ستلاحظون ان الاماكن خصصت لأناس محددة مسبقا
لما كل هذا الظلم و هذه الفضائح فدعوا اصحاب الكفآت تحتل المناصب لكي نصل الى نتائج في المستوى و نلحق بالغرب الذي تطور و هرقب علينا كثيرا