الكلب و الذئبُ و الرجُل

[مختلف]

,


جميلٌ يا أخــــي


ورمزيتُك أجملُ ما فيك

ــــ

بالنسبة للكلـــب ....

يُقال أنهُ وفيٌ ..... ولا يجحدُ [ أهـــلهُ ] و من كان معهُ [ صالحًا ] >> فلا تظلم الأليف


بالنسبةِ للقولب العام للقصَّة


حقًّا

وصلنا لمرحلةِ شـــذُوذٍ قريبَة وغريبَة

حتى أصبحَ [ الشاذُ ] مستويًا ..... و [ المستوي ] شاذًا > منبوحًا عليهِ من المجتمع الذي إنتكست قيمُه وإنقلبت مفاهيمُه


بالاك واحد يقرا فالرد نتاعي يقلك ( ماعليشْ إكزومبلْ ) !

معليشْ

شبك يديك برك وقرا بهدوءْ .... ومتروحش بعيد عن واقعكْ

الموضوع المتداول هو [ الزواج ] مثلاً >> بحكم أنك معي في نفس المعاناة المنتظرَة


قبلاً

وسابقًا

كان [ الشرفُ ] هو المقدمُ لتزويج الرجُل

اليوم أعيد النظر في [ الرجولَة ]

ويبدُوا أنها صيغت بأسلوب جديد

فأصبحتْ : [ أن تملكَ أكثرْ ]

وإلاَّ ....

فـــ ( مازلت تقرا ) و ( مازالت صغيرَة ) و ( أنا بنتي منزوجهاش درك راهي مونستني )
وغيرها من الحجج الواهية بالمرصاد
> أيها الزوالِي الكريم


عمومًا أنا احكـــي بلسان من عرفتُ من - الله غالب - ربي كتبلهُم ظروف
طبعًا لحكمته سبحانه ولإختبارِ صبرهم على هكـــذا نوعيات من الكائنات البشريَّة


ــــــــــــ

نرجع لصلب الموضوع >> وإنت وش خليت


قالك واحد سعودي داير حملة ( إصبر ولك الجنة - للي متزوج سعوديَّة ) ^^

ويبدوا أنَّ ذات الحملة تخص أعزاءنا من البلد الكريم

ـــــــــــــــ


وأخيرًا

فيه بيت شعري نسيتُ أغلبه يقول في بعضهِ : ( ولا يضر السحاب نبحُ الكــــلاب )


فدمتَ مرتقيًا و [ عاليًــــــا ]

ولينبحوا

ولــ ( ينسوا ) وجوهنا - نتاع الميزيرية - إن احبُوا

فلا حاجةَ لنا بغيرِ ما ( نملكُ من مبادئْ )

ولهُم منا كلُ ما يريدُون من دنيًا


فلم تكُن يومًا [ همًـــا ] كبيرًا ولا [ هدفًا ]


ولكنها ( ضرورياتُ طريقٍ )

في سير الغربةِ نحو [ الابديَّة ]


> وأدعي برك تكون [ جنة ]

سينُو ربك ورحمته


الفتى الصغير

شكرا جزيلا على الإفرازات الإمتحانية

بإنتظار البقية بعد الراحة

وبالتوفيق والنجاح والفلاح والذرية الصالحة