![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
مع احترامي لكلام الشيخ الألباني رحمه الله عزوجل ،هذا لا ينفي وجود أناشيد فعلا إسلامية
و لا ينفي وجود بنوك إسلامية غير ربوية و إن كانت غير موجودة في بلادنا يا أخي الكلام حسنه حسن و قبيحه قبيح
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
كيف حالك اخيتي محبة الحبيب، ان شاء الله تكونين بأحسن حال نعم كلامك صحيح، هناك بنوك اسلامية غير ربوية و الكلام حسنه حسن و قبيحه قبيح، لكن يا اختي الفاضلة، الذي يُنكره المشايخ هو في التسمية، يعني اظافة كلمة "اسلامية"، فكلمة اسلامية تطلق فقط على الاشياء التي جاء بها الاسلام. اما الاشياء المباحة مثل القصائد (ان لم تكن فيها مخالفات)، فلا ينبغي نسبها للاسلام، لانها لم يأتي بها الاسلام، و انما هي من المباحات. و الله اعلى و اعلم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
عليكم السلام و رحمة اله و بركاته أيها الفاضل و نحن بحمد الله في نعم الله نتقلب
الموضوع عن حكم الأناشيد أو القصائد سمها بما شئت الظاهر من الموضوع أن سماع القصائد كما تسميها و أناشيد كما أسميها حرام ،على الأقل هذا فهمي ،فهل هذا الحكم الذي فهمته مجمع عليه أو غير ذلك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
أما النشيد الذي فيه مخالفات شرعية طبعا لا يجوز سماعه.. يا أختي المشايخ لم يجوزوا التسمية بالاسلامية لأنها ليس لها أصل ... واليك تفصيل جميل عن حكم الاناشيد لشيخنا أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله .... 32 الصنف: فتاوى منهجية في حكم الأناشيد الإسلامية والدعوة بها السؤال: ما حكم الأناشيد الإسلامية؟ وهل يجوز اتخاذها وسيلة للدعوة؟ الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد: فتجدر الملاحظة -أولا- إلى أنَّ تقييد الأناشيد المتضمنة للأشعار والأرجاز بكونها "إسلامية" أو "دينية" غير معروف عند خير الناس من القرون المفضلة، ولا من بعدهم، وإنما كانوا يفرقون بين الحسن والقبيح من الشعر والرجز، أو بين المحمود والمذموم، أو بين ما يكره وما يجوز. أمّا الأناشيد إن كانت عبارة عن أشعار أو أرجاز تُرنَّم لإظهار السرور بها أو قطع المسافات في الأسفار، أو ترويح النفس، وكانت مشتملة على مواعظ وأمثال وحِكَم، وخالية من المعازف وآلات الطرب، باستثناء الدف في العيد والعرس، وكانت سالمة من الفحش والخناء، الذي يثير الشهوة ويدفع إلى الفاحشة، أو يصف محاسن المرأة والخمرة والتشجيع على شربها، أو تضمن الشعر شركًا بالله أو كذبًا على الله ورسوله وأصحابه، فلا مانع منه إن خلا من ذلك ولا محذور فيه، لكن الإكثار منه غير ممدوح بل مرغوب عنه، إذ ليس كل مباح يباح على الإطلاق، وخاصة إذا كان يصرف سامعها عن قراءة القرآن أو عن طلب العلم النافع، أو الدعوة إلى الله تعالى، وقد أقرَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم على الشعر والرجز والحُداء، وبوَّب البخاري:" باب ما يجوز من الشعر والرَّجز والحُداء وما يكره منه"(۱) وكان البراء بن مالك رضي الله عنه يحدو بالرجال، وكان أنجشة يحدو بالنساء، وكان حسن الصوت، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: يَا أَنْجَشَةُ رُوَيْدَكَ سَوْقًا بِالقَوَارِيرِ"(٢) والحُداء في الغالب إنما يكون بالرجز وقد يكون بغيره من الشعر وهو ضرب من الغناء، وشبيهه غناء الركبان وغناء النصب، وقد نقل ابن عبد البر جواز هذه الأوجه جميعًا بلا خلاف، إن سلم الشعر من الفحش والخناء. أمّا الأناشيد المسماة إسلامية تقام على وجه ينشد الشعر بالألحان والتنغيم استجلابًا للتطريب في حلق الذكر وغيرها وقد يصاحبه بعض المعازف وآلات الطرب كالدف والطبل والقضبان وغيرها فهذا أشبه بالتغبير الذي ذمّهُ الشافعي وأحمد وغيرهما من الأئمة المتقدمين، فقد صحَّ عن الشافعي أنه قال:" خلَّفت بالعراق شيئا يسمى التغبير وضعته الزنادقة، يشغلون به الناس عن القرآن" وصحَّ عن أحمد أنه قال عنه: "بدعة محدثة". ويكفي أنَّ المذاهب الأربعة اتفقوا على تحريم آلات الطرب تحريمًا كليًّا إلاَّ ما استثناه الدليل وهو الدف في النكاح والعيد، وقد وردت نصوص كثيرة من الكتاب والسنة تذم آلة الطرب وتمنعها(٣)، منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم:" صَوْتَانِ مَلْعُونَانِ، صَوْتُ مِزْمَارٍ عِنْدَ نِعْمَةٍ، وَصَوْتُ وَيْلٍ عِنْدَ مُصِيبَةٍ"(٤)، ولقوله صلى الله عليه وآله وسلم:" لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتِي أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الحِرَ وَالحَرِيرَ وَالخَمْرَ وَالمعَازِفَ"(٥) وغيرها من الأدلة الشرعية. هذا، وأما اتخاذ اللهو والغناء وسيلة للدعوة إلى الله فلا يخفى على عاقل عدم مشروعيته، لأنَّ ممارسة العمل الدعوي ومباشرته دون معرفة حكمه، والاستناد إلى دليله الشرعي تَحَكُّم، واتّباع للهوى، وهو مردود على صاحبه، إذ لا يجوز الخروج عن الحكم الشرعي في المناهج والمقاصد والوسائل لقوله تعالى:" ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ "[الجاثية: 18] وقال صلى الله عليه وآله وسلم:" مَنْ عَمِلَ عَمَلاً لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ"(٦)، فوسائل الدعوة إلى الله ينبغي موافقتها للنصوص الشرعية العامة أو الخاصة، أو قواعد الشرع الكلية، وإذا كان وسيلة الغناء تابعة لمقاصد طائفية أو تخدم أغراضا حزبية أو جهوية، فتمنع بحكم تبعيتها، لأنَّ طرق المناهي والمكروهات تابعة لها،والنهي عن الشيء نهي عمّا لا يتم اجتنابه إلاَّ به، وإذا كانت وسيلة الغناء تمثل شعارًا خاصًّا لجماعة معينة ذات منحى عقائدي تدعو إليه أو طائفي أو حزبي تسير على هديه فإنَّ الوسيلة تمنع لتعلّق وصف منهي بها، فلذلك سيَّب النبي صلى الله عليه وآله وسلم وسيلة النفخ في البوق للدعوة إلى الصلاة لكونه شعار اليهود، وتخلى عن الضرب بالناقوس لكونه شعار النصارى، وترك إيقاد النار لكونه شعار المجوس(٧). والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما كثيرا. الجزائر في: 01 صفر 1427ﻫ الموافق لـ: 01 مارس 2006م ١- صحيح البخاري: (10/627)، في الأدب باب رقم:90. ٢- أخرجه أحمد (14020)، والبيهقي (21563)، من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه. وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (3205). ٣- للشيخ الألباني رسالة نشرت في الرد على ابن حزم ومن تبعه في إباحته لآلات الطرب تحقيقا وتفنيدًا. ٤- أخرجه البزار (1/377/395)، وصححه ابن القيم في "مسألة السماع" (318)، وحسنه الألباني في االسلسلة الصحيحة (427). ٥- أخرجه البخاري تعليقا (5590)، ووصله ابن حبان (6719)، والطبراني (1/167/1)، والبيهقي (6317)، من حديث أبي مالك الأشعري رضي الله عنه. انظر السلسلة الصحيحة للألباني (1/186). ٦- أخرجه مسلم في الأقضية (4590)، وأحمد (25870)، والدارقطني في سننه (4593)، من حديث عائشة رضي الله عنها. ٧-أخرجه أبو داود في «الصلاة»، باب بدء الأذان: (498)، والبيهقي في «السنن الكبرى»: (1873)، من حديث أبي عمير ابن أنس عن عمومة له من الأنصار رضي الله عنه، والحديث حسنه ابن عبد البر في «التمهيد»: (24/21)، والألباني في «صحيح أبي داود»: (1/98)، والوادعي في «الصحيح المسند»: (1529). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
نعم الموضوع يتكلم عن حكم الاناشيد، و ايضا عن التسمية ب"الاسلامية" و الاناشيد كما تعلمين اخيتي لها ظوابط و قيود كبقية المباحات الاخرى، و انت ذكرت احدى الظوابط، و هو ان يكون الكلام حسن، و الظوابط هي كما يلي: 1- خالية من الموسيقى و الات و المعازفـ، الا الدف و يكون للنساء و في المناسبات فقط مثل العيد او الزواج و اي مناسبة اخرى 2- ان لا يكون فاحشا، كما قلت انفا اختي، يعني كلام حسن 3- لا يكون فيه صوت فاتن، مثل صوت النساء 4- عدم جعله ديدنا، فالمسلم لا تلهيه مثل هذه الامور عن الاشغال فما بالك لو تشغله عن الفرائض و الطاعات 5- ان لا يشابه الحان اهل الفسق و المجون 6- ان يكون خالي من الايقاعات الصوتية، التي قد يصنعها الانسان بفمه، مثل ان يخرج بصوته مثل صوت العود او البيانو او اي الة موسيقية 7- ان لا يكون مهيج، و يجعل السامع يرقص، او يصدر اصواتا م شدة التأثير. و الله اعلى و اعلم |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأناشيد |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc