![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الذين اخترعوا لقب "الجامية" هم الحزبيون ... مقال للعلامة الفوزان -حفظه الله-
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() الجامية أو المداخلة أو السلفية العلمية هي صناعة أمريكية بأيادي سعودية في أرض إسلامية
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() ![]() لو كانت هذه الألقاب التي نبزتم بها أهل السنة على مر العصور صحيحة لما اختلفت وتعددت وتباينت فإختلافها وتعددها لأقوى حجة على بطلانها ! قال عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن بن عبد الوهاب في إتمام المنة والنعمة في ذم اختلاف الأمة : " ومن عادة أهل البدع إذا أفلسوا من الحجة وضاقت عليهم السبل تروَّحوا إلى عيب أهل السنة وذمهم ومدح أنفسهم والواجب أن يتكلم الإنسان بعلم وعدل (( يا أيها الذين امنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط))" اهـ فأين العدل في هذه الألقاب التنفيرية! تقولون جامية نسبة للشيخ الجامي فهل أتى الشيخ الجامي رحمه الله بشيء جديد في العقيدة أو الفقه؟ هات برهانك من كتبه! تقولون مدخلية! فهل أتى الشيخ المدخلي حفظه الله بشيء جديد في العقيدة أو الفقه؟ هات برهانك من كتبه! لو كانا أتيا بشيء جديد لما سكت أهل العلم الأكابر ! الحق أنه لا هذا ولا غيره؛ إنما لمزتموهم بذلك لأنهم تكلموا في قطبكم وسيدكم؛ فهذه هي الحقيقة التي لا مفر لكم منها، فسيد عندكم الإمام المعصوم الذي لا يخطئ، وإن أخطأ فخطؤه مغمور في بحار حسناته! فإن قلتم: لا والله، بل هو بشر يخطئ ويصيب لكننا لا نرضى الظلم والجور، وأنتم ظلمتم سيدًا حين بدعتموه؛ بل كفرتموه! ونحن لا نرضى بظلم رجل من آحاد المسلمين فكيف بمن نافح عن دينه ودعا إلى الله في زمن عم فيه الجهل؛ وقدم دمه وماله في سبيل ذلك ثم صدرت منه هفوات، فأين العدل والإنصاف؟ قلنا: أحسنتم في قولكم: إن سيدًا بشر يخطئ ويصيب، وأسأتم إذ قلتم: أننا كفرناه! لأنه لا يعلم عن أحد من أهل العلم المعاصرين أنه كفّره؛ وعلى كل حال فنحن نمهلكم سنة لتأتونا بشئ عن أحد من أهل العلم المعتبرين يفيد ذلك. أما قولكم: إننا بدعناه فنعم، وماذا يضيرنا في ذلك؟ فإن كان علماؤنا بدعوه طبقًا للقواعد الشرعية فليسعكم الشرع كما وسعنا، فإنه حاكم علينا وعليكم، فلم تنقمون علينا إذًا؟؛ وقد بدع السلف من هو خير من سيد، فهل تطلبون منا ألا نبدع من فسر كلام الله بالموسيقى، وقال بخلق القرآن، وبوحدة الوجود، وعطل الصفات الإلهية، وأساء لأنبياء الله، ولصحابة رسوله -صلى الله عليه وسلم-، وكفر المجتمعات المسلمة، واعتبر مساجد المسلمين معابد جاهلية. وغير ذلك من طوامه وأوابده! أم ماذا؟ إلا إن كان صاحب هذه الأقوال –عندكم- لم يخطئ، ولا يستحق التبديع!! اقتباس:
إن هذا الإفتراء إستعراضه يكفي في رده وفي بيان سذاجة قائله وحقده على دعوة الإسلام ,لأن الدعوة إلى السلفية تمثل الدعوة إلى الإسلام الخالص الموروث عن نبينا عليه الصلاة والسلام وإني أقول :هذه كتب السلفيين وأشرطتهم يصيحون وينشرونها في أقطار الأرض لدعوة الناس إلى الخير والرقي فأين العمالة فيها؟ هل تعتبرون ماقاله الله وماقاله الرسول عمالة لأمريكا؟ هل تعتبرون دعوة الناس إلى العقيدة الصحيحة والسنة النبوية المطهرة من العمالة؟ ! هل ترون أن التحذير من الشرك والبدع وسائر أنواع الشرور من العمالة؟ هل هل...إلخ من العمالة؟فإن كان كذلك فأهلا وسهلا بهذه العمالة التي من هذا النوع ,لأن هذه بضاعة أهل السنة السلفيين بضاعة الرسول الكريم. قال ابن القيم : العلم قال الله قال رسوله***قال الصحابة ليس بالتمويه ياقوم :إتقوا الله ربكم فيما تتلفظونه وتنطقون به قال تعالى(مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) فإن اليوم عمل ولا حساب وغدا حساب ولا عمل (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ) إن هذه التهمة لا تعدو أهل البدع والضلالة من أصحاب المناهج الدخيلة على ديننا الإسلامي الحنيف,فلو قلبنا النظر إلى لندن بريطانيا لرأينا رؤوسا من أولائك الذين يتباكون على الإسلام وهم في الحقيقة أدوات لأمريكا وبريطانيا تلعب بهم كيف شاؤو :كالمسعري ومحمد سرور ومن كان على درب هؤلاء في البدعة والضلالة شعروا أولم يشعروا,ضاقت عليهم أرض الإسلام بما رحبت فلم يجدوا مأوى لهم إلا في بلد الكفر والنفاق ينشرون من هناك مايطيب لأصحاب أولائك الديار باسم الدين والسنة,ولا حول ولا قوة إلا بالله. فمن في الحقيقة العميل لأعداء الله؟ |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
وقتها |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc