ُ¤[[حــكايا،،¤ُ القــلَم]]¤ُ

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

* كَطفلٍ غريرْ.. كُلَّماَ أزهَرَت في صَدرِهِ أمنِيَة.. بَكَى أُخرى !

- الغُرفةُ دَافئةْ..
وَ يَلزَمُني الكَثيرُ مِنَ الخُشُوعِ لِيَمْتَدَّ القَلبُ في جَسَدِِ الحُزْنِ/الفَرَحْ
.. وَ يَستَبيحَ الحِبْرَ ! .

[هبة الله الرحمن]

أمتطي جواد أبيض للأمل

أركض أحيانا وأتمهل

كي أبلغ الحياة الأفضل

وحلمُ أن أبلغ مؤدبة السعادة

التى تسكب في أطباق من الذهب الخالص

لا تزول ولا تندثر

أحمل زاد كبير من الحب والوفاء

أشارك من يصادفني متعة السفر

علنا نصل لبر الأمان والاطمئنان

في حالة أحسن

برٌ مشتعل شواطئه بفوانيس الطهارة والنقاء

وتستنشق فيه نسيم الإيمان

وفي طريق

تتراء حقول منها الخضراء جميلة المنظر

ومنها الصفراء تجلب النظر

رغم السقوط رغم التعثر

من ذئاب وأفاعي على الطرقات تعرقل

وحمم لبركان مشتعل

الا أنه هناك استمرار للوصول

الى نهاية السفر

[العاشق المصرى]

بلغك الله مناك وبصالح الأعمال جزاك
وفى الجنان رإيناك وفى النعيم لقيناك
وبلغت السفر وتخطيت الحفر

[سلمى عبدالله]

أطلب واسيني فإني الأعرج دعني أفتح الكتاب على شفا البيت ..
فتجترّ المسافات بعضها
كصوت حالم يتهدّج البحر يلقي وصلاتها واحدة تلو الأخرى
حزين أنت أيّها الواقف هنا تلوك أحزانك تلوّنها بشفافية الرضى
وهنا يتمدّد وجع الأزمنة حين تستنشقها إنّها ذات الرائحة
التي جعلتني أفقد بوصلتي وألقتني حيث لحن التغريبة !
مازال هناك نور يتخلّل تلك النوافذ تحملها مخطوطتي وحدها
تملك الأسرار، وهاته الوصلات التي ترافقني فتعزفني شظايا
يجمعني عبق المخطوطة حين أضمّها وأشمّها لتتلوّن الحياة خلف كلّ حرف كتبته
وافتقدت الوصول إليه
وقت مستقطع
تتعالى وصلاتها لا تغادر هذا البيت وإن كنت خادما أو عبدا
لكنّها الرائحة ذات الرائحة التي دكت حصونهم مهزومين -كنت أقصد حصوننا-
من يفكّ شفرات الخيميادو ؟


الزمن كفيل بذلك إن علق بالخاطر شيء