أحبَ الطبيعة

[و.وحيد]

السلام عليكم

مررت من هنا لاحيي الاخت مريم
لكني اعشق الطبيعة أكثر منك


سلام

[** مريم **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * وحيد الجزائري *

السلام عليكم

مررت من هنا لاحيي الاخت مريم
لكني اعشق الطبيعة أكثر منك


سلام

و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته

أهلا وحيد

أشكرك جزيلا على هذا المرور الجميل، و التحية وصلت بعطر جميل .

حفظك الله

أما الطبيعة إن أنت تحبها أكثر مني ، فأنت تصبح طبيعة من الطبيعة ، و أنت فيها .

من يحب الطبيعة اكثر ؟؟ انا ام انت ؟؟

[أحمد أبو عبد الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسال الله ان تكون اختنا الكبرى مريم والاهل بخير
وان يديم عليها لباس الصحة والعافية دوما


بخصوص الطبيعة احبها خاصة البحر

لكن في الوقت الاخير لم يعد يستهويني شيئ
فقدت طعم الفرح والسرور وضاع كل وقتي باهاتي واحزاني
وآلامي ووحدتي وغربتي ولم يعد لي وقت حتى في التامل لما هو جميل وشارح للصدر لانني اصبحت شخصا
عدمه ووجوده سواء في هاته الحياة حتى
اني لم أعد أطيق نفسي فرحم الله تلك الايام التي
كنت استرق منها بعض الوقت لاتامل كل ماهو مفرح ومبهج
فقدت فقد كل امل في عودة الامل ومات كل امل في نفسي
حتى بت ارى الاجل قريب وكم تطوق نفسي لذاك اليوم الذي اسال الله ان يعجله لي وان يربط على قلبي حتى يبلغ الكتاب اجله .
اعتذر لانني افسدت صفحتك هاته بكلامي المنغص للفرح بالطبيعة لكن يجذبني البحر اين كان خاصة وان كان في الخواطر .
امتلأ قلب أخيك الصغير أحمد ولم يعد يحتمل فباح ببضع حروف هنا فعذرا مجددا .

[** مريم **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد أحمد عبد الرحمن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسال الله ان تكون اختنا الكبرى مريم والاهل بخير
وان يديم عليها لباس الصحة والعافية دوما


بخصوص الطبيعة احبها خاصة البحر

لكن في الوقت الاخير لم يعد يستهويني شيئ
فقدت طعم الفرح والسرور وضاع كل وقتي باهاتي واحزاني
وآلامي ووحدتي وغربتي ولم يعد لي وقت حتى في التامل لما هو جميل وشارح للصدر لانني اصبحت شخصا
عدمه ووجوده سواء في هاته الحياة حتى
اني لم أعد أطيق نفسي فرحم الله تلك الايام التي
كنت استرق منها بعض الوقت لاتامل كل ماهو مفرح ومبهج
فقدت فقد كل امل في عودة الامل ومات كل امل في نفسي
حتى بت ارى الاجل قريب وكم تطوق نفسي لذاك اليوم الذي اسال الله ان يعجله لي وان يربط على قلبي حتى يبلغ الكتاب اجله .
اعتذر لانني افسدت صفحتك هاته بكلامي المنغص للفرح بالطبيعة لكن يجذبني البحر اين كان خاصة وان كان في الخواطر .
امتلأ قلب أخيك الصغير أحمد ولم يعد يحتمل فباح ببضع حروف هنا فعذرا مجددا .

و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته

أهلا و سهلا بك أخي العزيز أحمد .
الحمد لله ، أنا و الأهل بخير . نحمد الله علي كل حال .

لست أنسى نظرتنا الواحدة للبحر يا أحمد ، نظرة هـــــــــــدوء .

أرحّب بك كيفما جئت يا أحمد ، فصفحاتي ليست تقتصر على موضوع أو حال دون غيره .
مرحبا بك ، فصفحاتي صفحاتك .

أنا أقرأ و أقرأ ردّك هذا المنتظَــــر . أقرأ و أقرأ ، و كأنما يبدو مليئا يقصّ كل شيء ، و شيء بالداخل يعلم أنه ناقص تماما . أعرف .

أحمد ، أفهم تمام الفهم الذي جئت به ، ذلك لأنني مررت بالفترة نفسها التي أنت تحكي عنها و والله العظيم لو تصدّق ، أنني ما كتبت هذه الكلمات : أحب الطبيعة ، إلا بعدما بدأت أحسّ شيئا من الراحة و الحنين إلى ما هو جميل لطيلة الحالة التي قادتني إلى الإنزواء ! غير أننا لما نكون أنا و أنت في نفس الحال ، أسأل : من يتكيء على اخيه ليحمل شيئا من أحزانه ؟ فأقول : نفـــــــرّ إلى الله و نرجع إلى الله بحيث ضاقت الأرض علينا بما رحبت .
الحقيقة أنني لما أعيش الحالة التي هي نفسها التي انت فيها ، اعتزل و اعتزل . أصفّي الحسابات ثم أرجع !

هذا من جانب .

من الجانب نفسه ، بحيث لا يوجد جانبين اثنين للذي نقول ههه أسألك : فهمتني ؟؟

بانتظار ردّك ثم لم أنه بعد