اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد الجزائري
يحكى أن ثلاثة رجال ساروا في طريق فعثروا على كنز، واتفقوا على تقسيمه بينهم بالتساوي، وقبل أن يقوموا بذلك أحسوا بالجوع الشديد، فأرسلوا أحدهم إلى المدينة ليحضر لهم طعامًا، وتواصوا بالكتمان، حتى لا يطمع فيه غيرهم، وفي أثناء ذهاب الرجل لإحضار الطعام حدثته نفسه بالتخلص من صاحبيه، وينفرد هو بالكنز وحده، فاشترى سمًّا ووضعه في الطعام، وفي الوقت نفسه، اتفق صاحباه على قتله عند عودته؛ ليقتسما الكنز فيما بينهما فقط، ولما عاد الرجل بالطعام المسموم قتله صاحباه، ثم جلسا يأكلان الطعام؛ فماتا من أثر السم.. وهكذا تكون نهاية الطامعين وعاقبة الطمع.
استمتع وهذه خاتمة الصفة التي تتمتع بها.
|
إسم فريد الجزائري كبير عليك و أظن أن الإسم المناسب لك هو : فريد وليد الحركي
كيف تتطاول عل الأساتذة المتعاقدين و الذين يدافعون بشرف عن حقهم المسلوب ، إذا أردت أن تنتقد أحدا فانتقد بن بوزيد و جماعته الذين سمحوا للعلوم الإقتصادية بالتدريس في الثانوي و حرموا علم النفس و علم الإجتماع للتدريس بذات الطور و هم أقرب و أجدر من علوم الإقتصاد و التسيير