’’ خَوّفتني يا راجل !!
وجعلتني
اختبرُ أهل بيتي ن وقلتُ لربّما هي عدوى .. أصابتْ "حريمنا " في منطقة الساحل
الحمدُ لله
أنا الآن أشربُ الحليب المصفّى والمنقّع والمُبَستر والمحفوظ في درجة حرارةٍ ....
"ما تضحكنيش احمد "
"ماشي تاع الشكاير" !!
هُناكَ كانت مزحة
ولكن هنا انبهار بشخصيتك الأدبية المصرية المرحة ـ وأشياءَ أخرى يُناسبُ أن نتسامرها في المقهى هناك ....هههه
مازال نرجع خو !
ولكن حاجة واحدة تُخيفني أن ارجع ..
ان نتعلّق بك ثمّ ترحل يوما لتتركُ لنا الفراغ ... مثل كلّ الاشياء الجميلة التي تعلّقنا بها هنا يوما ..
يااا ه .. فسّدت على نفسي الضحكة ..،
برافو فيلم السنة الجديدة
لو كنت فقط اخبرتني لصمّمتُ لك "أفيش الفيلم "، مهنّد في زاوية ، وكيس الحليب في زاوية أخرى ، وهات يا تذاكر