اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لن أفرط في الجوهرة
ما هو دليلك على أن الإسلام ساوى بين الرجل والمرأةى بل الرجل أعلى من المرأة ولو كانت كذلك لأرسل الله رسولا ونبيا من النساء
أكيد عندما تكون الفتاة شبه عارية أو قل عارية تضع بضع شلطوطات على جسمها فحتى الحيوانات ستنظر إليها مستغربة من العري ومنها من هي مشتهية لما تفعل
ولو كانت الحضارة في التعري لكانت الحيوانات أولى بها لأنها تفعل كما تعلمون
ثم من سمى العلم الدنيوي علما تحصل العبادة بطلبه
قال تعالى مذكرا نبيه : " وقل رب زدني علما " ورسولنا لم يكن يعلم العلوم الدنيوية فلو كان الامر كذلك لكان رسول الله مقصرا أو قل جاهلا بما أمره الله
نعوذ بالله من الخذلان
إقرأ ؟ لكن ماذا يقرأ ؟ هل قرأ رسول الله الهندسة أو الطب أو الفلسلفة ؟
هل خرج رسول الله بجانبه عاريات وعاهرات مكة يطلبن العلم ؟
لا تزيفوا الدين ولا تحاولوا إيجاد عذر شرعي والتبجح بكونه عبادة فوالله لإنكم لفي ضلال مبين
قالوا العلم الدنيوي عبادة ثم ما إن تنتهي الفتاة والفتى من المحاضرة يخرجان معا للمارسة الزنى بجميع أنواعه من البصر واليد حتى الفرج ثم يقولان كنا في عبادة
ألا قاتل الله الضلال واهله والفسق وأهله
ثم إذا كان العلم عبادة والعمل عبادة والتبرج سيصبح عبادة ؟
لماذا المتمدرسون يطلبون منحة الدراسة ؟
لماذا يضربون في الجامعات ؟ أليس العلم عبادة فالمفروض أنك لا تأخذ أجرا عليها ؟ هل تضرب من أجل أخذ أجرة على العبادة سبحان الله ما هذا الضلال والغي
طلب العلم فريصة على كل مسلم ومسلمة بمعنى من تركه فهو آثم
ويحك يا أبا بكر -رضي الله عنك - لأنك لم تتعلم الهندسة والطب والفلسفة وغيرها
ويحك ياعمر - رضي الله عنك - لأنك لم تتعلم الهندسة والطب والفلسفة وغيرها
ويحك ياعائشة - رضي الله عنك - لأنك لم تتعلمي الهندسة والطب والفلسفة وغيرها
مع أنكم مبشرون بالجنة ؟؟؟؟؟
ما هذا التناقض مبشرون بالجنة يرتكبون الآثام
اللهم ارض عنا كما رضيت عن الصحابة اجمعين
وهل يصلي الرجل ومعه عارية بجانبه ؟
وهل يحج الرجل محتكا بجسد عار تمام ثم يقال له غض بصرك ؟
وهل يوضع الماء للعطشان في الصحراء ثم يقال له لا تشرب ؟
وهل تستطيع ان تقول لسكير وهو سكران في أقصى درجات شهوته توقف عن الشرب ؟
وهل تستطيع أن تقول للزاني والزانية وهما يزنيان في أقصى درجات الشهوة توقفا عن الزنى ؟
وهل تستطيع أن تسجد لله في مسجد فيه قبر ؟وتقول اجتنب القبر ؟
كفاكم عبثا ولذلك أقول ان المتبرجة كما وضفها رسول الله فهي ملعونة خارجة من رحمة الله وأيما امرأة مرت على قوم فشممن من ريحها فهي زانية
وفي أكثر الأحوال عدم غض البصر للرجال ليس فيه لعن وبالميزان بين الأمرين فأنتن أشد عذابا وأبقى
هذا وقد كانت أصحاب الرايات الحمراء في الجاهلية فقط هي من تبدي بعضا من صدرها فإذا رأيت صدرا عاريا بعضه فاعلم ان بغي تريد الزنى واليوم النساء يعرين صدورهن كاملة وأفخاذهن وسيقانهن وكل شيئ إلا ما غلظ بشكل حتى صاحبات الرايات الحمراء في الجاهلية تستحي من لبسه وسيأتي اليوم الذي ستبدى فيه النساء ربما كل شيئ كما ثبت أننا سنتبع ملاعين اليهود والنصارى ولو زنى الفتى بأمه فسيفعل أحد منا ذلك وهذا وعد الصادق المصدوق ونحن نرى ما يفعل الملاعين فانتظروا إنا منتظرون
نعوذ بالله من المتبرجات والعاريات والواحد يستحي أن يذكر إسمهن فضلا على أن يلطخ لسانه بذكرهن والكلام عنهن
معذرة إلى جميع الفاضلات والعفيفات المحصنات على بعض الألفاظ الغير مأدبة ولكن المقام يقتضي ذلك
|
كفيت ووفيت فيما قلت بورك فيك، ولكن لمن تقرأ زبورك يا داوود فبعض العقول الجامدة لا ترى إلا ما تريد أن تراه مما يحيط بها، لأن الذات البشرية إذا تركت لهواها لا ترى إلا نفسها وما تريده وما تشعره فى نفسها فقط، ولكن يكفي أن يتساءل المرء ببراءة لماذا لم يطرح هذا الإشكال في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا في عهد صحابته رضوان الله عليهم؟، والجواب سهل بسيط وهو فهمهم الدقيق لكتاب الله وسنة نبيه وتطبيقهما والتقيد بهما دون قيد أو شرط أوفلسفة أو تفكير، لا لشيء سوى أن خالق الأكوان أدرى بتسييرها، وله في تدبيره شؤون وأحكام لا يعلمها قصار العقول من الناس، وأخيرا لا ننسى أن نحيي صاحب الموضوع القيم والذي يستحق النقاش.