الإرهاب يضرب سورية .

[ghaza_01]

القضية في سورية دخلت المجال المظلم الذي دخلت اليه الجزائر منذ 20 سنة و الخروج منه ليس بسيط
من فضلكم يا من عايشتم المأسات لا تطلقوا الكلام هكذا.
الارهاب اعمى و نحن نعرف ذلك جيدا.
لمذا لم يتحرك الشعب في الاردن علم اسرائيل يرفرف هناك
لمذا التعتيم على البحرين و السعودية
لمذا التشكيك من طرف الجزيرة على هذه الجريمة
هل يعقل ان يظرب النظام السوري نفسه
هل يعقل ان يضرب النظام العراقي نفسه
اين عقولكم
الصراع قائم الان بين امريكا و روسيا في اخر معاقلها في سورية
لا تكونوا في جنب من تساعد اسرائيل الخبيثة
كونوا مع المقاومة

[gourari]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ghaza_01

القضية في سورية دخلت المجال المظلم الذي دخلت اليه الجزائر منذ 20 سنة و الخروج منه ليس بسيط
من فضلكم يا من عايشتم المأسات لا تطلقوا الكلام هكذا.
الارهاب اعمى و نحن نعرف ذلك جيدا.
لمذا لم يتحرك الشعب في الاردن علم اسرائيل يرفرف هناك
لمذا التعتيم على البحرين و السعودية
لمذا التشكيك من طرف الجزيرة على هذه الجريمة
هل يعقل ان يظرب النظام السوري نفسه
هل يعقل ان يضرب النظام العراقي نفسه
اين عقولكم
الصراع قائم الان بين امريكا و روسيا في اخر معاقلها في سورية
لا تكونوا في جنب من تساعد اسرائيل الخبيثة
كونوا مع المقاومة

اختاه.... انا مع الشعب السوري الذي يتعرض للابادة... وانا ضد النظام السوري النصيري العلوي المجرم... وعصاباته القاتلة المأجورة
..............

[الزمزوم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ghaza_01

القضية في سورية دخلت المجال المظلم الذي دخلت اليه الجزائر منذ 20 سنة و الخروج منه ليس بسيط
من فضلكم يا من عايشتم المأسات لا تطلقوا الكلام هكذا.
الارهاب اعمى و نحن نعرف ذلك جيدا.
لمذا لم يتحرك الشعب في الاردن علم اسرائيل يرفرف هناك
لمذا التعتيم على البحرين و السعودية
لمذا التشكيك من طرف الجزيرة على هذه الجريمة
هل يعقل ان يظرب النظام السوري نفسه
هل يعقل ان يضرب النظام العراقي نفسه
اين عقولكم
الصراع قائم الان بين امريكا و روسيا في اخر معاقلها في سورية
لا تكونوا في جنب من تساعد اسرائيل الخبيثة
كونوا مع المقاومة

مداخلة في الصميم ، هل تعرف لماذا لأننا عايشنا فترة كان يراد بها تركيع الجزائر ، التي وقفت ومازالت تقف مع أمهات

القضايا العربية وعلى رأسها فلسطين ، في تلك الفترة كان البعض من إخواننا يذكي الصراع ويدعم ويحرض على القتل

بل ويقدم المال ، وسبحان الله نفس الناس من العرب الذين شاركوا في المأساة الجزائرية هم نفسهم الذين يشاركون اليوم

في تأجيج الأوضاع في بلد عربي ومسلم إسمه سورية ، ليس من أجل الإسلام ، لانهم لا يطبقون الإسلام بحذافره ، ففاقد

الشيء لا يعطيه .

*** هل يكمن أن تصل الحماقة بالإنسان لأن يصبح فيها معولا لهدم بيته ووطنه وأمته ، ويتحكم فيه الإعلام المأجور إعلام البترو

دولار الذي يخدم اليهود والصهاينة ***