التعدد حل لمشكلة كانت موجودة،وليس أداة لخلق مشاكل واشكاليات،تأملوا آية التعدد ،حللوها بعقولكم التي خلقنا الله بها،تجدون أن شرط التعدد هو العدل،وهو شرط يستحيل تحقيقه،وبالتالي يكون التعدد ليس إلا حلا لمشكلة ،وإلا فواحدة،هذا هو الأصل والطبيعي ،لزوجين لأسرة.
رسول الله قدوة لنا جميعا،لكن ليس في كل شي،فهو رسول الله مشرع للأمة،ولسنا كذلك،و تعدد الزوجات عنده ليس بنا ءأسرة ،بل هو حل لمشكلات بعض النسا.....أسرته الوحيدة هي مع السيدة خديجة.،ونعرف أنه منع علي بن أبي طالب أن يعدد على فاطمة الزهرا.................
لذا من الجيد أن يكون استشارة الزوجة ورضاها،في أي رغبة للتعددد،لكن دون تهديدها لاطلاق .
لنمي بين العلاج لحالة مرضية ،حل لمشكلة ،وبين القاعدة الأساسية،التعدد عملية جراحية خطيرة للأسرة المريضة،والأسرة السليمة إذافكر الوج في التعدد يكون ظالما جائرا،اعتدى على زوجته وأولاده.
لماذا تقبل الوجة أن تكون الثانية.؟