الجزائر تستورد* ‬259* ‬مليار* ‬من* ‬الخمور* ‬خلال* ‬10* ‬أشهر* ‬من* ‬2011

[صُبح الأندلس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek1987

السلام عليكم
اولا الفرق بيننا وبين أمريكا الدين
ثم لو طبقنا شرع الله بالجلد لمن يشرب هذا السم لما رأيت أحدا يشرب خمرا
ثالثا انت تعر ان من يصنع ومن يستورد هاذ السم هو من الطبقة العسكرية ولك ان تقرأ من تدخل في بجاية عندما اغلق الوالي بعض المخامر
اما فيما يخص الدراسات فالاسلام أعطانا الحل منذ 14 قرن فاما ان نكون مطبقين لشرع الله واما ان نلتف عن ذلك بالدراسة والملتقيات والتي لن تساوي سوى خسارة الحبر التي تكتب به

الدين يجب أن يطبق كله لا بعضه يعني يجب تطبيق حد السرقة و حد الزنا و حد شارب الخمر ...فهل سيرضى الناس بأن تقطع أيديهم أو يجلدوا أو يرجموا ؟ الكل يتنادى بدولة تحكم شرع الله و لكن على أرض الواقع فالكثير يفضل هذا الوضع حيث يسمح بالتبرج و السرقة و الربا و شرب الخمر للأسف كما سبق و قلت من لم يمنعه دينه من فعل الحرام فلن يمنعه القانون

[محمد-22]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * اعـتماد *

الدين يجب أن يطبق كله لا بعضه يعني يجب تطبيق حد السرقة و حد الزنا و حد شارب الخمر ...فهل سيرضى الناس بأن تقطع أيديهم أو يجلدوا أو يرجموا ؟ الكل يتنادى بدولة تحكم شرع الله و لكن على أرض الواقع فالكثير يفضل هذا الوضع حيث يسمح بالتبرج و السرقة و الربا و شرب الخمر للأسف كما سبق و قلت من لم يمنعه دينه من فعل الحرام فلن يمنعه القانون

السبب من الخوف في تطبيق الشريعة هو البعد عن الدين.
لكن من المنوط به تطبيق حدود الشريعة؟أليس هو الحاكم؟
لكن للأسف،فإننا نجد الدولة هي التي تبعدنا عن الشريعة الصحيحة و ذلك بالسياية المنتهجة.
تغيير للمناهج الدراسية،بنوك كلها ربوية،استيراد و صنع الخمور،و القائمة لا تزال مفتوحة.
لو وجد الناس تطبيقا لشريعة الله لالتزموا بها.

[الوليـــــد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * اعـتماد *

الدين يجب أن يطبق كله لا بعضه يعني يجب تطبيق حد السرقة و حد الزنا و حد شارب الخمر ...فهل سيرضى الناس بأن تقطع أيديهم أو يجلدوا أو يرجموا ؟ الكل يتنادى بدولة تحكم شرع الله و لكن على أرض الواقع فالكثير يفضل هذا الوضع حيث يسمح بالتبرج و السرقة و الربا و شرب الخمر للأسف كما سبق و قلت من لم يمنعه دينه من فعل الحرام فلن يمنعه القانون

تطبيق حدود الله أمر من عند الخالق و ليس تخييرا , لانه ببساطة امر ممن خلق السماوات .