’’ ساخرة و جميلة
بعضها عميق يدعو للتأمّل ، ويستحقّ التوسعة .
سفيان صديقي
هناكَ فرق بين المقال الساخر وبين القصقصيج
لا تجعل جِنسا يدوسُ جنسا
ثمّ
لن أعتقَك ، ولن اتجاوز عنك أخطاءً تكرّرها كلّ مرّة
يا أخي خذ لك جلسةً مُريحةً وانت تكتُب .
بعد صراع مرير بين أصابع اليد من جهة والرجل من جهة، إنخلع الحذاء الدي كان يضيّق على الخطى ويجعل التقدم للأمام مستحيلا ،كانت علامات البلى تظهر جليةً عليه وشئ من الكهرياء أقصد الكبرياء المنتعلة تشع من مقدمته، كان لسانه بارزا من فيه وهو غارقٌ في صمته يخاله الناظر يتكلم ،خيوط بيضاء تحكي تفاصيل سنين العز لم تزل تتدلى في تحدٍ مجنون ،بعد مدة سحبت منه اخر علامات التحدي ونزعت خيوطه ظل قابعا في صمت ينتظر ما تقرره الايام القادمة