لقاء مع الأحبة6.......اليوم مع soulef26

[nailoucha]

ما هو الشيء الذي يجعل سولاف سعيدة و راضية؟
أحد علماء النفس قال ذات مرة : أنه باستطاعة الانسان العيش من دون اصدقاء .. ماذا ترى أنت؟؟

ما هو انطباعك عن السياسة ؟
في زمن البحث عن المادة ... عن ماذا تبحث سولاف؟
عندما يحتد النقاش وتحسين انك تناقشي موضوع لا جدوى من مناقشته لانه لن يتغير الوضع ماذا تفعلي؟
لو طلب منك تولي منصب الوزير من تختاري من الوزارات وماهي قراراتك؟


تحياتي...

[سلاف26]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nailoucha

ما هو الشيء الذي يجعل سولاف سعيدة و راضية؟
أحد علماء النفس قال ذات مرة : أنه باستطاعة الانسان العيش من دون اصدقاء .. ماذا ترى أنت؟؟

ما هو انطباعك عن السياسة ؟
في زمن البحث عن المادة ... عن ماذا تبحث سولاف؟
عندما يحتد النقاش وتحسين انك تناقشي موضوع لا جدوى من مناقشته لانه لن يتغير الوضع ماذا تفعلي؟
لو طلب منك تولي منصب الوزير من تختاري من الوزارات وماهي قراراتك؟


تحياتي...

أهلا بك أختي نيلوشة

ما هو الشيء الذي يجعل سولاف سعيدة و راضية؟
أكثر شيء يسعدني حين أدخل السعادة لقلب شخص ما أو حين أقدم مساعدة لمن يحتاجها أشعر بساعدة كبيرة لسعادة الناس

أحد علماء النفس قال ذات مرة : أنه باستطاعة الانسان العيش من دون اصدقاء .. ماذا ترى أنت؟؟
على حسب الشخص هناك أشخاص يعيشون بدون أصدقاء و الأمر عندهم عادي، أما بالنسبة لي لا أستطيع أن أعيش بدون أصدقاء لأنني أحتاج أن أفضفض لأحد و أحتاج من يشاركني همومي و أفراحي و أنا شخصيا شخصية إجتماعية جدا و لا أستطيع العيش بدون أصدقاء

في زمن البحث عن المادة ... عن ماذا تبحث سولاف؟
تعتبر المادة وسيلة بالنسبة لي و ليست هدف ، أنا دائما أبحث عن الأشياء التي تقربني من ربي و من قلوب الناس

عندما يحتد النقاش وتحسين انك تناقشي موضوع لا جدوى من مناقشته لانه لن يتغير الوضع ماذا تفعلي؟
حدث معي هذا كثيرا حين أناقش و أجد أنه لا جدوى من المناقشة و أرى أن منطقة التواصل منعدمة أشكر صاحب الموضوع و أنسحب من النقاش لأن النقاشات العقيمة لا تخرج بأي نتيجة و تسبب فقط التوتر و الغضب و يكون حضور الشيطان كبير جدااااا فيها

لو طلب منك تولي منصب الوزير من تختاري من الوزارات وماهي قراراتك؟
وزير مرة واحدة........أختار وزارة التكوين المهني لأعيد فتح التخصصات التي تم إغلاقها من طرف الوزير الحالي "خالدي"لأن قراره بغلقها كان تعسفيا
مشكورة أختي نيلوشة على مرورك