باسلامي ملكة انا رغم انوفكم

[السلفية الجزااائرية]

أنت بدر الدجى فلا تحجبيه *** بقتام يصدّ نور البهاء


اكشفي وجهك الجميل وغنّي *** إنما السعد في ليال الغناء


يا دعاة التغريب إنا أناس *** قد رفعنا جباهنا للسماء


عزّنا بالإله والفخر فينا *** بالنبي الكريم والأنبياء

بارك الله فيك أختي الفاضلة على طرح هذا الموضوع القيم...

[مشكاة الهدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلفية الجزااائرية

أنت بدر الدجى فلا تحجبيه *** بقتام يصدّ نور البهاء


اكشفي وجهك الجميل وغنّي *** إنما السعد في ليال الغناء


يا دعاة التغريب إنا أناس *** قد رفعنا جباهنا للسماء


عزّنا بالإله والفخر فينا *** بالنبي الكريم والأنبياء

بارك الله فيك أختي الفاضلة على طرح هذا الموضوع القيم...

من باب نشر الفضيلة ودرا محاولات تشويه الاسلام نتعاون اختي الكريمة
وما للمراة عز بعيدا عن عقيدتنا الغراء وكل من يشوق لغير ذلك
يبتغيها سلعة رخيصة فاي معنى للشرف والجمال ان كان لضعفاء النفوس سهل المنال

بارك الله فيك ولك على المداخلة الطيبة

[jackin]

بارك الله فيك
أختي

مشكاة الهدى
عضو متألق

كيف لا تكوني ملكة و تفتخرين على كل نساء العالم؟
و أنت في كنف الحماية الإلاهية و التعاليم الإسلامية السمحاء؟
كيف لا تكوني بحق ملكة و أنت المسلمة الطاهرة ، العفيفة، الشريفة ...و أنت كل ما تحمله الصفات الفاضلة من معنى.
كيف لا و أنت من كفل لك الإسلام كل حقوقك؟
إبنتي، أختي، أمي، جدتي، عمتي، خالتي ...
أنتن
الكل في الكل
فالمسلمة في طفولتها لها حق الرضاع، والرعاية، وإحسان التربية،
وهي في ذلك الوقت
قرة العين، وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها.
وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة،
التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته،
فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء، ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة.
وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله،
وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعز جوار، وأمنع ذمار،
وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان إليها، وكف الأذى عنها.
وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً بحق الله-تعالى
-وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك بالله، والفساد في الأرض.
وإذا كانت أختاً
فهي التي أُمر المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها.
وإذا كانت خالة
كانت بمنزلة الأم في البر والصلة.
وإذا كانت جدة،
أو كبيرة في السن زادت قيمتها لدى أولادها، وأحفادها، وجميع أقاربها؛
فلا يكاد يرد لها طلب، ولا يُسَفَّه لها رأي.
وإذا كانت بعيدة عن الإنسان
لا يدنيها قرابة أو جوار كان له حق الإسلام العام من كف الأذى،
وغض البصر ونحو ذلك.
وما زالت مجتمعات المسلمين ترعى هذه الحقوق حق الرعاية،
مما جعل للمرأة قيمة واعتباراً لا يوجد لها عند المجتمعات غير المسلمة.

أختي
مشكاة الهدى
جـــــــــــــــــــــــــــــــــزاك الله خيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا
و جعله الله لك في ميزان حسناتك

[مشكاة الهدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jackin

بارك الله فيك

أختي

مشكاة الهدى

عضو متألق

كيف لا تكوني ملكة و تفتخرين على كل نساء العالم؟
و أنت في كنف الحماية الإلاهية و التعاليم الإسلامية السمحاء؟
كيف لا تكوني بحق ملكة و أنت المسلمة الطاهرة ، العفيفة، الشريفة ...و أنت كل ما تحمله الصفات الفاضلة من معنى.
كيف لا و أنت من كفل لك الإسلام كل حقوقك؟
إبنتي، أختي، أمي، جدتي، عمتي، خالتي ...
أنتن
الكل في الكل
فالمسلمة في طفولتها لها حق الرضاع، والرعاية، وإحسان التربية،
وهي في ذلك الوقت
قرة العين، وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها.
وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة،
التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته،
فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء، ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة.
وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله،
وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعز جوار، وأمنع ذمار،
وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان إليها، وكف الأذى عنها.
وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً بحق الله-تعالى
-وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك بالله، والفساد في الأرض.
وإذا كانت أختاً
فهي التي أُمر المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها.
وإذا كانت خالة
كانت بمنزلة الأم في البر والصلة.
وإذا كانت جدة،
أو كبيرة في السن زادت قيمتها لدى أولادها، وأحفادها، وجميع أقاربها؛
فلا يكاد يرد لها طلب، ولا يُسَفَّه لها رأي.
وإذا كانت بعيدة عن الإنسان
لا يدنيها قرابة أو جوار كان له حق الإسلام العام من كف الأذى،
وغض البصر ونحو ذلك.
وما زالت مجتمعات المسلمين ترعى هذه الحقوق حق الرعاية،
مما جعل للمرأة قيمة واعتباراً لا يوجد لها عند المجتمعات غير المسلمة.
أختي
مشكاة الهدى
جـــــــــــــــــــــــــــــــــزاك الله خيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا
و جعله الله لك في ميزان حسناتك

السلام عليكم




بارك الله على المرور الطيب
والاضافات القيمة
اسال الله ان يجعلها في ميزان حسناتك

[النجمة القطبية]

ملكة انتى وننتظر عودتك بشوق
اسال الله لكى الشفاء العاجل غاليتى زينب
اللهم اشفها شفاءا لا يغادر سقما

[** موحدة 02 **]

في ميزان حسنات الاخت زينب رحمها الله
للرفع لعل فيه ذكرى