''سأناضل لكي لا يصل الإسلاميون إلى الحكم''..عن خليدة تومي

[tarek22]

هل من يعارض الأحزاب الإسلاموية يعني أنه يتطاول على الإسلام ؟؟؟؟ هل الأحزاب الإسلاموية هي الإسلام و غيرها هو الكفر ؟؟؟؟ كفاكم إحتكارا و لعبا بالدين
هي قالت سأناضل ومن حقها أن تناضل أليست هذه هي الديموقراطية ... أن تناضل خير من أن تلجأ للسلاح للوصول للسلطة أو أن تستنجد بالدعم المالي و الإعلامي القطري و الخليجي و بطائرات الناتو ؟؟؟

[ithguel]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek22

هل من يعارض الأحزاب الإسلاموية يعني أنه يتطاول على الإسلام ؟؟؟؟ هل الأحزاب الإسلاموية هي الإسلام و غيرها هو الكفر ؟؟؟؟ كفاكم إحتكارا و لعبا بالدين
هي قالت سأناضل ومن حقها أن تناضل أليست هذه هي الديموقراطية ... أن تناضل خير من أن تلجأ للسلاح للوصول للسلطة أو أن تستنجد بالدعم المالي و الإعلامي القطري و الخليجي و بطائرات الناتو ؟؟؟

لا باس اخي الكريم....يحق لك ان تبدي رايك وان تعبر عنه ..لكنك اسات فهمي ...انا هنا لست ادافع عمن يدعون الاسلام في السياسة ...لكن اجبني بصراحة ....هل انفاق المال العام على الكهل خالد وامثاله واقامة مهرجانات الشطيح شيء من الاسلام ؟؟؟

[Like An Angel]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek22

[size=5] الأحزاب الإسلاموية

الإحزاب الأسلاموية ؟
مامعنى اسلاموية ؟ وماهو الفعل الذي اشتقت منه ؟
ومالفرق بين (حزب اسلاموي) و (حزب اسلامي) و (حزب مسلم)
هيا ابدأ التأصيل اللغوي لنعرف هل أنت على شيء ؟

ومن حقها أن تناضل

أن تناضل معناها أن تخرج من السلطة وتناضل كما تشاء
لكن أن تستغل منصبها كوزيرة لتبذر الأموال على الشطيح والرديح واستيراد عاهرات افريقيا يرقصن عاريات النهود في شوراع العاصمة كما حدث في مهرجان الثقافة الافريقية فهذا ليس نضال بل استغلال هياكل الدولة للاعتداء على هوية الشعب الجزائري المسلم

[Like An Angel]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek22

هل الأحزاب الإسلاموية هي الإسلام و غيرها هو الكفر ؟؟؟؟ كفاكم إحتكارا و لعبا بالدين
هي قالت سأناضل ومن حقها أن تناضل أليست هذه هي الديموقراطية ... أن تناضل خير من أن تلجأ للسلاح للوصول للسلطة أو أن تستنجد بالدعم المالي و الإعلامي القطري و الخليجي و بطائرات الناتو ؟؟؟

عفوا يا من تريد أن تحتكر الوطنية
تعيب على غيرك طلب الدعم القطري بينما أنت تدافع عمن يستنجد بالكيان الصهيوني
لماذا تتجاهل أيها الوطني جدا - زعما - أن خليدة مسعودي زارت "اسرائيل" منتصف التسعينات ... أظن 1995 .. مع وفد صحفي جزائري والتقت بعض المسؤولين الصهاينة منهم الصهيوني اندري شوراقي ... وهي معروفة باعتدائها جهارا نهارا على مقومات الأمة الجزائرية ؟
هل النضال عندك هو زيارة اسرائيل والسخرية من عقائد المسلمين ؟
لكل قاريء مطلق الحرية في الحكم على خليدة بعد قراء هذا المقال للأستاذ عثمان سعدي

بقلم : الدكتور عثمان سعدي
رئيس الجمعية الجزائرية للدفاع عن اللغة العربية - سفير سابق في سوريا


"................... ومن المعلوم أن وزارة الثقافة في أي بلد يحترم نفسه تمثل ضمير الأمة ويختار لها مفكر محترم.
فمثلا شارل دوغول مستواه (أندريه مارلو) . وفرنسوا مميتران مستواه (جاك توبون) صاحب قانون حماية اللغة الفرنسية الذي صار يحمل اسمه (قانون توبون)، والذي صدر سنة 1994 بمناسبة مرور قرنين على قانون الثورة الفرنسية المتعلق بتعميم استعمال اللغة الفرنسية بفرنسا. وجمال عبد الناصر مستواه (أنور عكاشة). والحبيب بورقيبة مستواه (محمد مزالي). والشاذلي بن جديد مستواه (عبد المجيد مزيان)، و(الشيخ بوعمران)، و(العربي دماغ العتروس). والرئيس عبد العزيز بوتفليقة مستوه (خليدة مسعودي (تومي).

- اصدرت وزيرة ثقافة بوتفليقة كتابا سنة 1995 نشرته دار النشر الفرنسية فلاماريون flammarion وهو عبارة عن حديث أجرته معها الصحفية الفرنسية الصهيونية إيليزابيت شملا، عنوان الكتاب: (خليدة مسعودي: جزائرية واقفة)، كله سب وشتم للإسلام والعربية والوطن، سبّ تشيب له الولدان، نورد فقرات منه أمام القراء، ونعدهم بأن ننشر سلسلة من المقالات بعنوان (خليدة مسعودي المعادية للإسلام والعربية والوطن من أقوالها). وقد كتبت إيليزابيت شملا مقالا كله تمجيد في شارون وسياسته في صحيفة الفيغارو الفرنسية في عددها الصادر يوم 23/9/2002 .


تقول وزيرة ثقافة بوتفليقة :

* في الإسلام: " قررتُ ألا أصلي صلاة المسلمين، وحتى القرآن لا يوجد به ذكر للصلوات الخمس، ولأن وضع الرأس على الأرض يعتبر أكبر إهانة للإنسان، ولأن هذه الصلاة المجسدة للعبودية فكرة من ابتكار بدو السعودية النخاسين، ولقد قررت أن أؤدي صلاة غير صلاة المسلمين، فقد طويت سجادتي ووضعنها في قفة، وقررت بذلك التخلص من الأكاذيب والنفاق (صفحة 33 ).
وهو نفس الكلام الذي قالته في الإسلام قبل أسابيع الكاتبة الإيطالية (أوريانا فلاشي oriana fallaci) فأثارت ضدها موجة من الاستنكار في اوروبا وإيطاليا.

- وتتكلم (خليدة -وزيرة الثقافة) عن (شهر رمضان) فتعترف أنها لا تصومه، وتتألم لكون الجزائريين المفطرين يضطرون إلى إخفاء ذلك خوفا من العدوان (صفحة 30 ). وهي لا تؤمن بالحج وتقول: أنا أتأسف على الأموال التي تضيع هناك بالحج التي كان المفروض أن تنفق على بناء قاعات سينما (صفحة 32 ).
- وهي لا تؤمن بالزواج فتعجب من أن الرجل والمرأة إذا كانا غير متزوجين لا يسمح لهما بغرفة في فندق بالجزائر (؟؟)
-وتزعم أن الإسلام هو الذي تكيف مع التقاليد في منطقة القبائل وليس العكس (صفحة 26 ) .

* في اللغة العربية: عندما دخلت خليدة المدرسة فوجئت بأنها تتعلم القراءة والكتابة بلغتين أجنبيتين عنها : العربية الفصحى والفرنسية مع الاعتراف بأنها ترتاح أكثر للفرنسية، وتقول إن اللغة العربية ليست لغتها ولا لغة الجزائريين ولا لغة تاريخهم (صفحة 57 ) .

- وتتهم جبهة التحرير الوطني بأنها فرضت على الجزائريين العربية والتعريب، وكان المفروض أن تختار ازدواجية من الفرنسية واللغة الجزائرية (صفحة 61 ).
- وهي تتأسف لفرض التربية الإسلامية في المدرسة الجزائرية بدل التربية البدنية (صفحة 64 ).

* في الوطنية: تعتبر خليدة تحية العلم في المدرسة تخلفا.
وتروي بأن فرنسا ليست عدوة ولم تكن عدوة للجزائريين. فالذين حكموا الجزائريين ويحكمونهم الآن سنة 1995 لهم مرجعيات إيديولوجية هي الإسلام واللغة العربية وأول نوفمبر، استعملوها لكي يفرضوا عليهم هوية عربية إسلامية، ويخترعوا لهم أعداء وهميين هم: المرأة واللائكية والفنان والأجنبي والمسيحي واليهودي (صفحة 23 ).