إيران تسقط طائرة استطلاع امريكية وتهدد برد واسع رئيس الاستخبارات السعودي يدعو لـ'كبح الجموح الإيراني' بهدوء - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

إيران تسقط طائرة استطلاع امريكية وتهدد برد واسع رئيس الاستخبارات السعودي يدعو لـ'كبح الجموح الإيراني' بهدوء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-12-05, 23:03   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
moha9
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ¨°o.o (أمـ ♥ لؤي) o.o° مشاهدة المشاركة
ايران صديقة امريكا في السر عدوتها في العلانية
مللنا من هذه الرواية تجاوزها الزمن....ماتعليقك على حادثة اسقاط اطائرة التجسس..ربما من شدة الصداقة بينهما...توحشو بعضهما ارسلو الطائرة....لايران لكي يعرفوا احول الصديقة ايران....المشكلة لماذا ياامريكا لم ترسلي الطائرة للسعودية فهي صديقة في الظاهر وعدوة في الباطن......








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-12-06, 02:36   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
¨°o.O (أمـ ♥ لؤي) O.o°
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moha9 مشاهدة المشاركة
مللنا من هذه الرواية تجاوزها الزمن....ماتعليقك على حادثة اسقاط اطائرة التجسس..ربما من شدة الصداقة بينهما...توحشو بعضهما ارسلو الطائرة....لايران لكي يعرفوا احول الصديقة ايران....المشكلة لماذا ياامريكا لم ترسلي الطائرة للسعودية فهي صديقة في الظاهر وعدوة في الباطن......
أنت تتحدث يا اخي الفاضل في السياسة وليس كل ماتراه امامك صحيح
هذا اعتراف من شيعي يعني منهم
https://www.youtube.com/watch?v=XTw5o...eature=related
هذه من احمدي نجاد
https://www.youtube.com/watch?v=v3r5M...ayer_embedded#!
وهذا توضيح عن العلاقات الاسرائيلية الايرانية
https://www.youtube.com/watch?v=ev-Q2IIICDU
مارأيك بهذا؟

ومارأيك بهذا
تصريح الأمين العام الأسبق لحزب الله

يوم الخميـس 29 رجـب 1424 هـ الموافق: 25 سبتمبر 2003

العدد (9067) في صحيفة الشرق الأوسط




صبحي الطفيلي الأمين العام الأسبق لـ«حزب الله» لـ«الشرق الأوسط»: إيران خطر على التشيع في العالم ورأس حربة المشروع الأميركي والمقاومة في لبنان «خطفت» وأصبحت حرس حدود لإسرائيل

بيروت: ثائر عباس

في مبنى «حسينية» قديم في بلدة بريتال (جنوب مدينة بعلبك) كان اللقاء مع الأمين العام السابق لـ«حزب الله» اللبناني الشيخ صبحي الطفيلي الذي غاب عن الأنظار منذ العام 1997 إثر سلسلة إشكالات ومشكلات مع «حزب الله» والدولة اللبنانية، وبعد «اختلاف في وجهات النظر» مع إيران دفع ثمنه خروجه من الحزب الذي كان أحد مؤسسيه وأول أمنائه العامين. وقد توِّجت هذه «الاختلافات» باشتباك قتل فيه أحد ضباط الجيش والنائب السابق الشيخ خضر طليس الذي كان يعتصم مع الطفيلي وعدد من أنصاره في حوزة دينية تابعة لـ«حزب الله» ليصبح بعدها الطفيلي مطلوباً للقضاء اللبناني وليشكل خلال ست سنوات قضاها «حاضراً غائباً» حالة غريبة نظرياً، لكنها طبيعية لبنانياً. فهو بقي طوال الفترة معروف المكان من أنصاره وأعدائه. ورغم بعض المضايقات التي تعرض لها، إلا أن أي محاولة لم تجر للقبض عليه.

خلال فترة غيابه، كانت للشيخ الطفيلي طلات بين الحين والآخر، فتياره شارك بقوة في انتخابات العام 2000 في البقاع، كما كانت له طلة إعلامية في العام 2002 عبر تلفزيون «أم. تي. في» الذي أقفل لاحقاً. وهو يقول أنه اتهم - بسبب تلك المقابلة - بإنجاح مرشح المعارضة في الانتخابات الفرعية التي أجريت في قضاء المتن الشمالي، غبريال المر، الذي أبطلت نيابته لاحقاً. وقد دفع الطفيلي ثمناً لطلاته هذه متنقلاً في «إقامته الجبرية» من سيىء إلى أسوأ لجهة الأوضاع التي يعيشها، حتى انتهى به المطاف في مبنى الحسينية.

والشيخ الطفيلي شخصية لها وزنها في الشارع البقاعي كما لها تأثيرها الواضح. وهو المعروف بتشبثه، الذي يقارب العناد، بمواقفه. وهو اقتنع بالاطلالة عبر «الشرق الأوسط» لأن لديه «وجهة نظر» يريد الإدلاء بها بعدما «وصلت الأوضاع في المنطقة إلى ما وصلت إليه من تردٍّ». أما نحن فكنا نسعى للسبق الصحافي مع شخصية تمتلك الكثير من المعلومات عن الكثير من القضايا الشائكة التي عايشها أميناً عاماً لـ «حزب الله» الذي كان رأس الحربة في إخراج إسرائيل من الأراضي اللبنانية. ومع اختلاف «الرغبات» كان التقاء على الحوار الصحافي الذي شارك فيه مراسل «الشرق الأوسط» في البقاع حسين درويش وشمل عناوين محلية وإقليمية، أدلى فيها الشيخ صبحي الطفيلي بدلوه موجهاً انتقادات لاذعة للدور الإيراني الذي اعتبره «خطراً على الشيعة في لبنان والمنطقة».

- إذاً، تعتبر أن المقاومة انتهت؟

- وهل ذلك موضع نقاش؟ لقد بدأت نهاية هذه المقاومة مذ دخلت قيادتها في صفقات كتفاهم يوليو (تموز) 1994 وتفاهم أبريل (نيسان) 1996 الذي أسبغ حماية على المستوطنات الإسرائيلية وذلك بموافقة وزير خارجية إيران.

لكن هذا التفاهم اعتبر انتصاراً للبنان لأنه حيَّد المدنيين اللبنانيين أيضاً واعترف بشرعية المقاومة، مع أن عمليات للمقاومة تحصل في مزارع شبعا بين الحين والآخر. هذا التفاهم الهدف الأساسي منه تحييد المقاومة وإدخالها في اتفاقات مع الإسرائيليين، كما أن العمليات الفولكلورية التي تحصل بين حين وآخر لا جدوى منها لأن الإسرائيلي مرتاح، وهل هناك فرق بين الإسرائيلي في مزارع شبعا والإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة؟ هذا اعتراف بالاحتلال، أنا أرى أن الخيام (بلدة حدودية لبنانية) هي مثل عكا وحيفا. وما يؤلمني أن المقاومة التي عاهدني شبابها على الموت في سبيل تحرير الأراضي العربية المحتلة، تقف الآن حارس حدود للمستوطنات الإسرائيلية، ومن يحاول القيام بأي عمل ضد الإسرائيليين يلقون القبض عليه ويسام أنواع التعذيب في السجون.

- أي سجون؟

- لقد حدثت أكثر من حالة، وقد سلِّم الذين قاموا بمحاولاتهم إلى السلطات اللبنانية التي أخضعتهم للتحقيق والتصنيف.

- ألا توافق التفسيرات القائلة بأن المقاومة تتخذ هذا الإجراء لامتصاص الضغوط التي تواجه لبنان وسورية إقليمياً ودولياً من أجل وقف عملياتها؟

- أنا لست ضد تحيُّن الفرص، فهذا من الحكمة. لكن ما يحصل هو غير ذلك. أنت تقول بانتظار الفرصة. وأنا أقول إن انتظار وضع دولي مؤاتٍ ليس من الحكمة بشيء لأن هذه الضغوط لن تتوقف ولن يأتينا أي وقت مؤاتٍ. وأنا أوجه كلامي إلى أبنائي في المقاومة لأقول لهم: إن ما تفعلونه حرام وخدمة للعدو وخيانة للقضية. ألقوا سلاحكم وارحلوا أو تمرَّدوا وأطلقوا النار على عدوِّكم ولا تجعلوا أحداً يخدعكم تحت عنوان أي فتوى أو ولاية فقيه، فلا فقيه في الدنيا يأمرني بأن أخدم عدوِّي. أنا آسف كيف أن المقاومة التي صنعناها بدماء شهدائنا تُختطف وتحوَّل إلى خدمة أعدائنا.

- متى كانت لحظة التحول في الموقف الإيراني حيالك، وهل كان لإيران دور في إبعادك عن مركز القرار في الحزب؟

- رغم كل ما حصل معي، كنت حريصاً على إبعاد وضعي الشخصي عن الوضع العام، كما لم أتناول إيران وشخصياتها القيادية رغم كل الأحداث الماضية والحالة الشخصية. كنت حريصاً على أن لا أدخل أي قضية عامة في إطار وضعي الشخصي. لكن بعد التحول الذي حصل في الموقف من المقاومة وتحوُّل إيران إلى منسق للشؤون الأميركية في المنطقة رأيت أن أخرج عن صمتي.

- نعود إلى لحظة التحول في ما يتعلق بالمشروع الذي كنتم تمثلونه في «حزب اللَّه» والذي يحمل عناوين عدة منها عدم المهادنة والمواقف الحادة، بالإضافة إلى ارتباط اسم الحزب في تلك الفترة بملفات خطيرة مثل خطف الرهائن وغيرها.

- الحديث عن ملف الرهائن الغربيين له وقته. ونحن نؤكد أن لا علاقة لنا به. أما في شأن التحول الذي تتحدث عنه فهو يتلخص بأمرين، الأول: أن هناك سياسة في إيران بدأت تبرز بعد رحيل الإمام الخميني، وكان واضحاً أن هذه السياسة ستصطدم بفهمنا للإسلام. والأمر الثاني: أن هناك أشخاصاً بطبيعتهم لا يحبون التزلف.

- تقصد أنت؟

- قلت مراراً للإيرانيين أنه عندما تصطدم مصلحتهم مع قناعتي سأغلِّب الأخيرة، ولن أكون أبداً عميلاً لإيران ولسياستها، أنا أخوكم وشريككم لا أكثر ولا أقل. لكن في كل العالم، الأقوياء لا يرغبون بالشركاء، بل يفضِّلون الضعفاء الذين يدينون لهم بالولاء الأعمى. أنا لا أحب أن يداس على قدمي لأتحرك في أي اتجاه. وهل من بين فقهاء المسلمين من يقول بجواز نصر وتأييد الظلم على الفقراء والمسلمين؟ ولهذا عندما لا تستطيع أن تتماشى مع النظام يصار إلى إبادتك بالقوة وبالوسائل المتاحة.

- لكن الحزب تميَّز بعدك بنغمة لبنانية.

- من يقول في لبنان أن إيران لا تتدخل كاذب. القرار ليس في بيروت وإنما في طهران.

- حتى خلال ولايتك؟

- نعم، حتى خلال ولايتي كان لـ(القيادة) المركزية في إيران موقعها في القرار. لكن حينها كان هناك انسجام في المواقف والقرارات. ولم نكن نعتبر أن القرارات تملى علينا، بل هي قناعاتنا. وحين يأتي أمر من الإمام الخميني أو غيره ممن يعينهم يقول لنا: قاتلوا إسرائيل، فنحن لا نعتبره أمراً بل هو من قناعاتنا.

- هل كان رحيل الخميني بداية الفراق مع إيران؟

- لنقل: بداية التباين.

- وأين كان الموقف السوري حينها؟

- عندما وجد السوري أن إسرائيل غارقة في المستنقع اللبناني، أراد أن يحشرها، فمنع السلطة اللبنانية من إرسال الجيش إلى منطقة جزين التي انسحبت منها. وعندما انسحبت من الجنوب أبقى مزارع شبعا نقطة ضغط عليها، وكأن السوري يريد أن يلتف، ولو بطريقة متواضعة، على تفاهم أبريل (نيسان)، لكن الإيراني كانت له حسابات أخرى، وأذكر في حينه أن وزير الخارجية الإيراني أطلق تصريحات منسجمة مع الرغبة الأميركية بتهدئة الجبهة واضطر لاحقاً إلى سحبها.

- نلاحظ لديك عدم رضى عن الموقف الشيعي العراقي، فإلى ماذا تردُّ هذا الموقف؟

- الشارع الشيعي في العراق، مثل أي شارع آخر تتحكم به عوامل كثيرة قبل أن يتحكم به عقله. القرى والمدن الشيعية في جنوب لبنان استقبلت الإسرائيلي بالورود والأرزِّ جراء بعض الممارسات التي قامت بها فصائل فلسطينية، لكن هذه القرى نفسها بعد سنتين كانت في طليعة المقاومة. ولهذا أعتقد أن الوضع في الساحة الشيعية سيتحول بعد أمد غير طويل. لكن المشكلة في السياسيين، ذلك أن معظم التيارات الدينية السياسية منضوية تحت راية التيار الإيراني المتواطئ مع الأميركيين، وهو الذي يأمر القيادات السياسية الشيعية بقبول مجلس الحكم وأن تكون أعضاء فيه.

- ألا ترى تعارضاً في ما تتحدث به عن التواطؤ الإيراني وبين الضغوط التي تمارس أميركياً وغربياً على إيران؟

- حتى لا نخدع أنفسنا، أقول: لا شك في أن هناك حواراً أميركياً - إيرانياً بدأ قبل غزو العراق، وأن وفداً من المجلس الأعلى للثورة الإسلامية المؤيد لإيران زار واشنطن لهذه الغاية. والتيارات الإيرانية في العراق هي جزء من التركيبة التي تضعها الولايات المتحدة في العراق، حتى أن أحد كبار خطباء الجمعة في العاصمة الإيرانية قال في خطبة صلاة الجمعة أنه لولا إيران لغرقت أميركا في وحل أفغانستان. فالإيرانيون سهلوا للأميركيين دخول أفغانستان ويسهلون بقاءهم الآن. أما القول عن اعتقال سفير سابق هنا أو حديث عن سلاح نووي هناك فهو يدخل من باب السعي الأميركي لتحسين شروط التعاون الإيراني. التشيع يستخدم الآن في إيران لدعم المشروع الأميركي في أفغانستان. ومن هنا أقول لكل الشيعة في العالم أن ما يجري باسمهم لا علاقة له بهم، وهذه أعمال المتضرر الأكبر منها الإسلام والتشيع[1
].









رد مع اقتباس
قديم 2011-12-06, 15:11   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
moha9
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ¨°o.o (أمـ ♥ لؤي) o.o° مشاهدة المشاركة
أنت تتحدث يا اخي الفاضل في السياسة وليس كل ماتراه امامك صحيح
هذا اعتراف من شيعي يعني منهم
https://www.youtube.com/watch?v=xtw5o...eature=related
هذه من احمدي نجاد
https://www.youtube.com/watch?v=v3r5m...ayer_embedded#!
وهذا توضيح عن العلاقات الاسرائيلية الايرانية
https://www.youtube.com/watch?v=ev-q2iiicdu
مارأيك بهذا؟

ومارأيك بهذا
تصريح الأمين العام الأسبق لحزب الله

يوم الخميـس 29 رجـب 1424 هـ الموافق: 25 سبتمبر 2003

العدد (9067) في صحيفة الشرق الأوسط



صبحي الطفيلي الأمين العام الأسبق لـ«حزب الله» لـ«الشرق الأوسط»: إيران خطر على التشيع في العالم ورأس حربة المشروع الأميركي والمقاومة في لبنان «خطفت» وأصبحت حرس حدود لإسرائيل

بيروت: ثائر عباس

في مبنى «حسينية» قديم في بلدة بريتال (جنوب مدينة بعلبك) كان اللقاء مع الأمين العام السابق لـ«حزب الله» اللبناني الشيخ صبحي الطفيلي الذي غاب عن الأنظار منذ العام 1997 إثر سلسلة إشكالات ومشكلات مع «حزب الله» والدولة اللبنانية، وبعد «اختلاف في وجهات النظر» مع إيران دفع ثمنه خروجه من الحزب الذي كان أحد مؤسسيه وأول أمنائه العامين. وقد توِّجت هذه «الاختلافات» باشتباك قتل فيه أحد ضباط الجيش والنائب السابق الشيخ خضر طليس الذي كان يعتصم مع الطفيلي وعدد من أنصاره في حوزة دينية تابعة لـ«حزب الله» ليصبح بعدها الطفيلي مطلوباً للقضاء اللبناني وليشكل خلال ست سنوات قضاها «حاضراً غائباً» حالة غريبة نظرياً، لكنها طبيعية لبنانياً. فهو بقي طوال الفترة معروف المكان من أنصاره وأعدائه. ورغم بعض المضايقات التي تعرض لها، إلا أن أي محاولة لم تجر للقبض عليه.

خلال فترة غيابه، كانت للشيخ الطفيلي طلات بين الحين والآخر، فتياره شارك بقوة في انتخابات العام 2000 في البقاع، كما كانت له طلة إعلامية في العام 2002 عبر تلفزيون «أم. تي. في» الذي أقفل لاحقاً. وهو يقول أنه اتهم - بسبب تلك المقابلة - بإنجاح مرشح المعارضة في الانتخابات الفرعية التي أجريت في قضاء المتن الشمالي، غبريال المر، الذي أبطلت نيابته لاحقاً. وقد دفع الطفيلي ثمناً لطلاته هذه متنقلاً في «إقامته الجبرية» من سيىء إلى أسوأ لجهة الأوضاع التي يعيشها، حتى انتهى به المطاف في مبنى الحسينية.

والشيخ الطفيلي شخصية لها وزنها في الشارع البقاعي كما لها تأثيرها الواضح. وهو المعروف بتشبثه، الذي يقارب العناد، بمواقفه. وهو اقتنع بالاطلالة عبر «الشرق الأوسط» لأن لديه «وجهة نظر» يريد الإدلاء بها بعدما «وصلت الأوضاع في المنطقة إلى ما وصلت إليه من تردٍّ». أما نحن فكنا نسعى للسبق الصحافي مع شخصية تمتلك الكثير من المعلومات عن الكثير من القضايا الشائكة التي عايشها أميناً عاماً لـ «حزب الله» الذي كان رأس الحربة في إخراج إسرائيل من الأراضي اللبنانية. ومع اختلاف «الرغبات» كان التقاء على الحوار الصحافي الذي شارك فيه مراسل «الشرق الأوسط» في البقاع حسين درويش وشمل عناوين محلية وإقليمية، أدلى فيها الشيخ صبحي الطفيلي بدلوه موجهاً انتقادات لاذعة للدور الإيراني الذي اعتبره «خطراً على الشيعة في لبنان والمنطقة».

- إذاً، تعتبر أن المقاومة انتهت؟

- وهل ذلك موضع نقاش؟ لقد بدأت نهاية هذه المقاومة مذ دخلت قيادتها في صفقات كتفاهم يوليو (تموز) 1994 وتفاهم أبريل (نيسان) 1996 الذي أسبغ حماية على المستوطنات الإسرائيلية وذلك بموافقة وزير خارجية إيران.

لكن هذا التفاهم اعتبر انتصاراً للبنان لأنه حيَّد المدنيين اللبنانيين أيضاً واعترف بشرعية المقاومة، مع أن عمليات للمقاومة تحصل في مزارع شبعا بين الحين والآخر. هذا التفاهم الهدف الأساسي منه تحييد المقاومة وإدخالها في اتفاقات مع الإسرائيليين، كما أن العمليات الفولكلورية التي تحصل بين حين وآخر لا جدوى منها لأن الإسرائيلي مرتاح، وهل هناك فرق بين الإسرائيلي في مزارع شبعا والإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة؟ هذا اعتراف بالاحتلال، أنا أرى أن الخيام (بلدة حدودية لبنانية) هي مثل عكا وحيفا. وما يؤلمني أن المقاومة التي عاهدني شبابها على الموت في سبيل تحرير الأراضي العربية المحتلة، تقف الآن حارس حدود للمستوطنات الإسرائيلية، ومن يحاول القيام بأي عمل ضد الإسرائيليين يلقون القبض عليه ويسام أنواع التعذيب في السجون.

- أي سجون؟

- لقد حدثت أكثر من حالة، وقد سلِّم الذين قاموا بمحاولاتهم إلى السلطات اللبنانية التي أخضعتهم للتحقيق والتصنيف.

- ألا توافق التفسيرات القائلة بأن المقاومة تتخذ هذا الإجراء لامتصاص الضغوط التي تواجه لبنان وسورية إقليمياً ودولياً من أجل وقف عملياتها؟

- أنا لست ضد تحيُّن الفرص، فهذا من الحكمة. لكن ما يحصل هو غير ذلك. أنت تقول بانتظار الفرصة. وأنا أقول إن انتظار وضع دولي مؤاتٍ ليس من الحكمة بشيء لأن هذه الضغوط لن تتوقف ولن يأتينا أي وقت مؤاتٍ. وأنا أوجه كلامي إلى أبنائي في المقاومة لأقول لهم: إن ما تفعلونه حرام وخدمة للعدو وخيانة للقضية. ألقوا سلاحكم وارحلوا أو تمرَّدوا وأطلقوا النار على عدوِّكم ولا تجعلوا أحداً يخدعكم تحت عنوان أي فتوى أو ولاية فقيه، فلا فقيه في الدنيا يأمرني بأن أخدم عدوِّي. أنا آسف كيف أن المقاومة التي صنعناها بدماء شهدائنا تُختطف وتحوَّل إلى خدمة أعدائنا.

- متى كانت لحظة التحول في الموقف الإيراني حيالك، وهل كان لإيران دور في إبعادك عن مركز القرار في الحزب؟

- رغم كل ما حصل معي، كنت حريصاً على إبعاد وضعي الشخصي عن الوضع العام، كما لم أتناول إيران وشخصياتها القيادية رغم كل الأحداث الماضية والحالة الشخصية. كنت حريصاً على أن لا أدخل أي قضية عامة في إطار وضعي الشخصي. لكن بعد التحول الذي حصل في الموقف من المقاومة وتحوُّل إيران إلى منسق للشؤون الأميركية في المنطقة رأيت أن أخرج عن صمتي.

- نعود إلى لحظة التحول في ما يتعلق بالمشروع الذي كنتم تمثلونه في «حزب اللَّه» والذي يحمل عناوين عدة منها عدم المهادنة والمواقف الحادة، بالإضافة إلى ارتباط اسم الحزب في تلك الفترة بملفات خطيرة مثل خطف الرهائن وغيرها.

- الحديث عن ملف الرهائن الغربيين له وقته. ونحن نؤكد أن لا علاقة لنا به. أما في شأن التحول الذي تتحدث عنه فهو يتلخص بأمرين، الأول: أن هناك سياسة في إيران بدأت تبرز بعد رحيل الإمام الخميني، وكان واضحاً أن هذه السياسة ستصطدم بفهمنا للإسلام. والأمر الثاني: أن هناك أشخاصاً بطبيعتهم لا يحبون التزلف.

- تقصد أنت؟

- قلت مراراً للإيرانيين أنه عندما تصطدم مصلحتهم مع قناعتي سأغلِّب الأخيرة، ولن أكون أبداً عميلاً لإيران ولسياستها، أنا أخوكم وشريككم لا أكثر ولا أقل. لكن في كل العالم، الأقوياء لا يرغبون بالشركاء، بل يفضِّلون الضعفاء الذين يدينون لهم بالولاء الأعمى. أنا لا أحب أن يداس على قدمي لأتحرك في أي اتجاه. وهل من بين فقهاء المسلمين من يقول بجواز نصر وتأييد الظلم على الفقراء والمسلمين؟ ولهذا عندما لا تستطيع أن تتماشى مع النظام يصار إلى إبادتك بالقوة وبالوسائل المتاحة.

- لكن الحزب تميَّز بعدك بنغمة لبنانية.

- من يقول في لبنان أن إيران لا تتدخل كاذب. القرار ليس في بيروت وإنما في طهران.

- حتى خلال ولايتك؟

- نعم، حتى خلال ولايتي كان لـ(القيادة) المركزية في إيران موقعها في القرار. لكن حينها كان هناك انسجام في المواقف والقرارات. ولم نكن نعتبر أن القرارات تملى علينا، بل هي قناعاتنا. وحين يأتي أمر من الإمام الخميني أو غيره ممن يعينهم يقول لنا: قاتلوا إسرائيل، فنحن لا نعتبره أمراً بل هو من قناعاتنا.

- هل كان رحيل الخميني بداية الفراق مع إيران؟

- لنقل: بداية التباين.

- وأين كان الموقف السوري حينها؟

- عندما وجد السوري أن إسرائيل غارقة في المستنقع اللبناني، أراد أن يحشرها، فمنع السلطة اللبنانية من إرسال الجيش إلى منطقة جزين التي انسحبت منها. وعندما انسحبت من الجنوب أبقى مزارع شبعا نقطة ضغط عليها، وكأن السوري يريد أن يلتف، ولو بطريقة متواضعة، على تفاهم أبريل (نيسان)، لكن الإيراني كانت له حسابات أخرى، وأذكر في حينه أن وزير الخارجية الإيراني أطلق تصريحات منسجمة مع الرغبة الأميركية بتهدئة الجبهة واضطر لاحقاً إلى سحبها.

- نلاحظ لديك عدم رضى عن الموقف الشيعي العراقي، فإلى ماذا تردُّ هذا الموقف؟

- الشارع الشيعي في العراق، مثل أي شارع آخر تتحكم به عوامل كثيرة قبل أن يتحكم به عقله. القرى والمدن الشيعية في جنوب لبنان استقبلت الإسرائيلي بالورود والأرزِّ جراء بعض الممارسات التي قامت بها فصائل فلسطينية، لكن هذه القرى نفسها بعد سنتين كانت في طليعة المقاومة. ولهذا أعتقد أن الوضع في الساحة الشيعية سيتحول بعد أمد غير طويل. لكن المشكلة في السياسيين، ذلك أن معظم التيارات الدينية السياسية منضوية تحت راية التيار الإيراني المتواطئ مع الأميركيين، وهو الذي يأمر القيادات السياسية الشيعية بقبول مجلس الحكم وأن تكون أعضاء فيه.

- ألا ترى تعارضاً في ما تتحدث به عن التواطؤ الإيراني وبين الضغوط التي تمارس أميركياً وغربياً على إيران؟

- حتى لا نخدع أنفسنا، أقول: لا شك في أن هناك حواراً أميركياً - إيرانياً بدأ قبل غزو العراق، وأن وفداً من المجلس الأعلى للثورة الإسلامية المؤيد لإيران زار واشنطن لهذه الغاية. والتيارات الإيرانية في العراق هي جزء من التركيبة التي تضعها الولايات المتحدة في العراق، حتى أن أحد كبار خطباء الجمعة في العاصمة الإيرانية قال في خطبة صلاة الجمعة أنه لولا إيران لغرقت أميركا في وحل أفغانستان. فالإيرانيون سهلوا للأميركيين دخول أفغانستان ويسهلون بقاءهم الآن. أما القول عن اعتقال سفير سابق هنا أو حديث عن سلاح نووي هناك فهو يدخل من باب السعي الأميركي لتحسين شروط التعاون الإيراني. التشيع يستخدم الآن في إيران لدعم المشروع الأميركي في أفغانستان. ومن هنا أقول لكل الشيعة في العالم أن ما يجري باسمهم لا علاقة له بهم، وهذه أعمال المتضرر الأكبر منها الإسلام والتشيع[1
].
كان الأجدر بك ان تجيب على سؤالي...والله احترت ماهو المنطق الذي اقنعك به...لكن لاباس أوردنا في السابق تصريحات وأقوال لساسة إسرائيليين وأمريكيين..حول خطر إيران.لكن كان جوابكم ان التصريحات شيء والباطن شيء أخر أي ان العلاقة بين إيران وأمريكا وإسرائيل هي في الأصل علاقة صداقة وحب...اي ان المنطق الذي تسيرون به هو ان ننظر الى الباطن.......معليهش....أوردت في حججك تصريحات لشارون.....حسب منطقك فهو يقول انه لم بر عداء للشيعة......فهذا تصريح ضاهري اما الباطن فهو يوجد عداء بينهما.....أوردت كذلك شريط فيديو لنجاد وهو يقبل اليهود......أردت ان تقنعنا انه مع اليهود...معا انك لم تبحث في السياق الذي تم به اللقاء.ومن هم اليهود الذين قابلهم نجاد............الرئيس بوتفليقة صافح اليهود في جنازة الحسن الثاني.......فثار ضعاف العقول وهولوا الامر وقالوا انه تطبيع......الرسول صلي الله عليه وسلم حاورهم....وعقد معهم الصلح...اريد منك ان تعلق على مافعله الرسول......أوردت تصريحات لامين سابق تتحجج به يقول فيها ان حزب الله حارس لحدود إسرائيل....قل لي بربك هل تصدق ماقاله ام تصدق الواقع...الذي يعرفه الصبي اللبناني والعربي.....









رد مع اقتباس
قديم 2011-12-06, 20:23   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
¨°o.O (أمـ ♥ لؤي) O.o°
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moha9 مشاهدة المشاركة
كان الأجدر بك ان تجيب على سؤالي...والله احترت ماهو المنطق الذي اقنعك به...لكن لاباس أوردنا في السابق تصريحات وأقوال لساسة إسرائيليين وأمريكيين..حول خطر إيران.لكن كان جوابكم ان التصريحات شيء والباطن شيء أخر أي ان العلاقة بين إيران وأمريكا وإسرائيل هي في الأصل علاقة صداقة وحب...اي ان المنطق الذي تسيرون به هو ان ننظر الى الباطن.......معليهش....أوردت في حججك تصريحات لشارون.....حسب منطقك فهو يقول انه لم بر عداء للشيعة......فهذا تصريح ضاهري اما الباطن فهو يوجد عداء بينهما.....أوردت كذلك شريط فيديو لنجاد وهو يقبل اليهود......أردت ان تقنعنا انه مع اليهود...معا انك لم تبحث في السياق الذي تم به اللقاء.ومن هم اليهود الذين قابلهم نجاد............الرئيس بوتفليقة صافح اليهود في جنازة الحسن الثاني.......فثار ضعاف العقول وهولوا الامر وقالوا انه تطبيع......الرسول صلي الله عليه وسلم حاورهم....وعقد معهم الصلح...اريد منك ان تعلق على مافعله الرسول......أوردت تصريحات لامين سابق تتحجج به يقول فيها ان حزب الله حارس لحدود إسرائيل....قل لي بربك هل تصدق ماقاله ام تصدق الواقع...الذي يعرفه الصبي اللبناني والعربي.....
أخي الكريم لن أخوض معك في حوار تذكر لي فيه مافعله الرسول وكيف هي مقارنتك الغريبة
كيف تقارن شيعة وتفاوضهم مع اليهود مع بخير خلق الله
ثم هناك أمر يجب أن تبحث عنه الشيعة الذين خرجو لمناصرة علي كرم الله وجهه في البداية كانت وجهتهم سياسية
يعني لم يكونوا يختلفون في العقيدة عن السنة لكن اليهودي بن سبأ هو الذي أنشأ التشيع الذي تراه اليوم
وأعتقد أنك فهمت الان الفارق الذي أريد ان أصل اليه
وحتى أرد عن كلامك في الردين أدعوك لقرءاة كتاب
ماذا تعرف عن حزب الله
قد يطول حديثنا وكل واحد فينا سيبحث عن فرض وجهة نضره من خلال وثائق
تبقى لكل واحد منا قناعة تحتمل الصحة كما تحتمل الخطأ
فاعذرني إن قلت شيئا خارج عن الموضوع
تحياتي لك اخي الفاضل









رد مع اقتباس
قديم 2011-12-06, 21:49   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
moha9
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ¨°o.o (أمـ ♥ لؤي) o.o° مشاهدة المشاركة
أخي الكريم لن أخوض معك في حوار تذكر لي فيه مافعله الرسول وكيف هي مقارنتك الغريبة
كيف تقارن شيعة وتفاوضهم مع اليهود مع بخير خلق الله
ثم هناك أمر يجب أن تبحث عنه الشيعة الذين خرجو لمناصرة علي كرم الله وجهه في البداية كانت وجهتهم سياسية
يعني لم يكونوا يختلفون في العقيدة عن السنة لكن اليهودي بن سبأ هو الذي أنشأ التشيع الذي تراه اليوم
وأعتقد أنك فهمت الان الفارق الذي أريد ان أصل اليه
وحتى أرد عن كلامك في الردين أدعوك لقرءاة كتاب
ماذا تعرف عن حزب الله
قد يطول حديثنا وكل واحد فينا سيبحث عن فرض وجهة نضره من خلال وثائق
تبقى لكل واحد منا قناعة تحتمل الصحة كما تحتمل الخطأ
فاعذرني إن قلت شيئا خارج عن الموضوع
تحياتي لك اخي الفاضل
انت لاتجيب على سؤالي وانا اجيب وارد على حججك انت شاهدت شريط فيديو وتريد ان تدين به نجاد لم تبحث ولم تسأل عن سبب اللقاء..حسب منطكم كل من يصافح اليهود ويتكلم معهم فهو منهم...بوتفليقة صافح اليهود ياسر عرفات.........اي منطق هذا......بعض الجهلة اوردوا صورا للداعية القرضاوي مع الاسد...واستدلوا بها وكتبوا ماكتبوا...خاضوا ما خاضوا...يريدون اياء الفتن النائمة وتقسيم الامة...امريكا واسرائيل لاتفكر بهذا المنطق...ايران وحزب الله بالنسبة لهم مسلمين..امتلاك ايران السلاح الووي خطر عليهم.....لمذا اعلن الاتحادالاوربي عقوبات اقتصادية على ايران ومنع تصدير السلاح والتكنوليا لايران.............هنا لب المشكلة...لماذا تضاهر الطلبة الايرانيون وخربوا السفارة البريطانية في طهران...هل هو في الضاهر كره للبريطانيين وفي الباطن حبا لهم....اخي الكريم لما اعذرك ونحن نتناقش بطريقة حضارية...صدقني لم ادعي يوما اني فقيه في السياسةبل ان كلامي يحتمل الخطأ والصواب...وبحر السايسة صعب فيه متغيرات وتداخلات معقدة...









رد مع اقتباس
قديم 2011-12-06, 23:57   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
¨°o.O (أمـ ♥ لؤي) O.o°
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moha9 مشاهدة المشاركة
انت لاتجيب على سؤالي وانا اجيب وارد على حججك انت شاهدت شريط فيديو وتريد ان تدين به نجاد لم تبحث ولم تسأل عن سبب اللقاء..حسب منطكم كل من يصافح اليهود ويتكلم معهم فهو منهم...بوتفليقة صافح اليهود ياسر عرفات.........اي منطق هذا......بعض الجهلة اوردوا صورا للداعية القرضاوي مع الاسد...واستدلوا بها وكتبوا ماكتبوا...خاضوا ما خاضوا...يريدون اياء الفتن النائمة وتقسيم الامة...امريكا واسرائيل لاتفكر بهذا المنطق...ايران وحزب الله بالنسبة لهم مسلمين..امتلاك ايران السلاح الووي خطر عليهم.....لمذا اعلن الاتحادالاوربي عقوبات اقتصادية على ايران ومنع تصدير السلاح والتكنوليا لايران.............هنا لب المشكلة...لماذا تضاهر الطلبة الايرانيون وخربوا السفارة البريطانية في طهران...هل هو في الضاهر كره للبريطانيين وفي الباطن حبا لهم....اخي الكريم لما اعذرك ونحن نتناقش بطريقة حضارية...صدقني لم ادعي يوما اني فقيه في السياسةبل ان كلامي يحتمل الخطأ والصواب...وبحر السايسة صعب فيه متغيرات وتداخلات معقدة...
أول شيئ انا فتاة اضن ان اسمي واضح حتى لا تقع في خطأ المرة القادمة وتخاطبني على أساس اني رجل
ثاني شيئ قلت لك مسبقا انني لا أريد الخوض في مثل هذه الأمور ولو كنت أريد أن أرد عليك من أجل البلبلة ليس إلا
لقلت لك ماقاله كثيرون عن أصول نجاد اليهودية ولأنني لا اقتنع و لا أصدق كل ماجاء امامي من أخبار في قناة معينة أو جريدة
إكتفيت بتلك الفيديو التي أراك ركزت عليها ونسيت أو تناسيت الفيديوهات الاخرى التي وضعتها
لا علينا أجيبك بمنطقك وأنساق مع حديثك بما أنك تدعي المعرفة وتدافع عن نجاد نريد رأيك في هذا الموضوع
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=798841









رد مع اقتباس
قديم 2011-12-07, 15:23   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
moha9
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ¨°o.o (أمـ ♥ لؤي) o.o° مشاهدة المشاركة
أول شيئ انا فتاة اضن ان اسمي واضح حتى لا تقع في خطأ المرة القادمة وتخاطبني على أساس اني رجل
ثاني شيئ قلت لك مسبقا انني لا أريد الخوض في مثل هذه الأمور ولو كنت أريد أن أرد عليك من أجل البلبلة ليس إلا
لقلت لك ماقاله كثيرون عن أصول نجاد اليهودية ولأنني لا اقتنع و لا أصدق كل ماجاء امامي من أخبار في قناة معينة أو جريدة
إكتفيت بتلك الفيديو التي أراك ركزت عليها ونسيت أو تناسيت الفيديوهات الاخرى التي وضعتها
لا علينا أجيبك بمنطقك وأنساق مع حديثك بما أنك تدعي المعرفة وتدافع عن نجاد نريد رأيك في هذا الموضوع
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=798841
اعذرينيي على الخطأ في الاسم تقبلي احتراماتي يا اخت....لكن ماهي بلادك بالضبط
مادليلك اني ادعيت المعرفة.......انا ادافع عن نجاد اذا كان على صواب فقط..لست متشيعا بل انا سني مالكي المذهب









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لـ'كبح, الخلود, الإيراني', بهدوء, يدعو


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:51

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc