![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أوراق ثمينة أهديها لكمـ...~ للـنقاشـ ~
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
اولا فقط اردت ان اقول لك ان الاخوات تكتب بتاء مفتوحة وليس مربوطة ![]() وقد اخترت الورقة الاولى فلست اوافقك الراي فيما كتبته فيها لان الزوجة تنكح لاربع لجمالها ومالها ونسبها ولكن خيرهم ذات الدين افضلهم (هذا ماجاء في الحديث يعني كل انسان يختار منهم التي تناسبه ومن رايي لايصح قول ذلك (اذله الله...افقره الله ...زاده دناءة....)فكل اختار حسب ماجاء في الحديث....ويبقى شيء واحد نستطيع قوله هو....(ضميره عند الله....)فالاشياء الثلاثة التي قلتها تنتسب جميعا لضمير الانسان وماغايته في اختياره سبب معين للزواج.... والله اعلم بارك الله فيك
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
نأتي لمفهومك .....ونشرحه كما فهمناه يعني كل انسان يختار منهم التي تناسبه لجمالها وأنا قلت من تزوّج إمرأة لجــمالها أذلّـه الله... أعني لجمالها فقط فلم يأبه لدينها ولا نسبها فهمه جمالها فقط ....أدله الله وكلامي يقتصر على كل مادكرت يعني يرى الشيء اللّامع فيها فقط ولا يأبى بالأشياء الأخرى فعليك بذات الـدين تربت يــداك أختي في الله فهمك للحديث على حسب مافضّلت به ليس كما يقصده بالدات هنا باختصار شرحه الحمد لله : هذا الحديث رواه البخاري (4802) ومسلم (1466) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ : لِمَالِهَا ، وَلِحَسَبِهَا ، وَلِجَمَالِهَا ، وَلِدِينِهَا ، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ ) . وليس في الحديث أمر أو ترغيب في نكاح المرأة لأجل جمالها أو حسبها أو مالها. وإنما المعنى : أن هذه مقاصد الناس في الزواج ، فمنهم من يبحث عن ذات الجمال ، ومنهم من يطلب الحسب ، ومنهم من يرغب في المال ، ومنهم من يتزوج المرأة لدينها ، وهو ما رغب فيه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : ( فاظفر بذات الدين تربت يداك ) . قال النووي رحمه الله في شرح مسلم : " الصحيح في معنى هذا الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر بما يفعله الناس في العادة فإنهم يقصدون هذه الخصال الأربع ، وآخرها عندهم ذات الدين ، فاظفر أنت أيها المسترشد بذات الدين ، لا أنه أمر بذلك ... وفي هذا الحديث الحث على مصاحبة أهل الدين في كل شيء لأن صاحبهم يستفيد من أخلاقهم وحسن طرائقهم ويأمن المفسدة من جهتهم " |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للـنقاشـ, أهديها, أوراق, لكمـ...~, بليوة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc