:كـأني رددت على هذا الموضوع من قبل و لكن لم أجد ردي فلعل الموضوع مكرر و المهم:
ديننا الحنيف عدل بين الرجل و المرأة و لم يساو بينهما، و فرق بين العدل و المساواة. و من رضي لحاله أن يكون أمعة يتبع كل ناعق، و يصغي باذنيه لأبواق الغرب في كل صغيرة و كبيرة فلا يسعنا إلا ان نقول: ربي يهديه و لا يهديه.