![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
بين الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله وأسامه بن لادن تقبله الله
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
فما الذي يمنع القتال اليوم .
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() من التصفية والتربية السلفية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() الصحابة كانوا ينتظروا الاذن (التشريع ) ، ولما نزلت آيات القتال لم يكن لهم بعدها عذر ، ولعلك تطلع على قصة الثلاثة الذين تخلفوا عن رسول الله – عليه الصلاة والسلام – لتعرف عقوبة من يتخلف عن نصرة الدين . كما أن عقولكم لا تستوعب استراتجية أسامة في قتال رأس الكفر امريكا والثأر للمسلمين ونصرة الدين . فأسامة قد عزم على تفكيك أمريكا باستدراجها الى مستنقع افغانستان مقبرة الامبراطوريات كما حدث مع بريطانيا والاتحاد السوفيتي من قبل ، وقد أعد لهم ما أمكن عملا بأمر ربه ومن ثم توكل على الله ونفذ . فاستدرجها أولا لما فجر سفارتيها في نيروبي ودار السلام فلم تبلع الطعم خوفا من زمرة مؤمنة بربها ثم أراد استدراجها فضرب المدمرة كول ، فلم تبلع الطعم رعبا مما ستلقاه من أحفاد الصحابة ثم جاءت الضربة المباركة التي أراد بها أن يضعها في حكم الامر الواقع ، دخول المستنقع مجبرة أو فقدان هيبتها دخلت أمريكا والأحزاب معها – 35 دولة – فهل انتهت القاعدة كما زعم بوش من قبل أم صدق الله وعده عباده المجاهدين فأذل الله على أيديهم رأس الكفر وأعتى قوة عرفها تاريخ العصر . فماذا كان منكم أنتم يا من طعنتم المجاهدين في الظهر بخنجر فتاواكم السامة – خوارج كلاب النار . وهل نصرتموهم أم خذلتموهم ، وأعنتم عليهم عدوهم ، ثبطتم الأمة ، وألبستم عليها دينها ، وشوهتم منهجها بشبهاتكم صدقني ، المجاهدين لا يحتاجون منكم الا أن تكفوا عنهم أذاكم ، فوالله انهم ليرون العدو أوهن من بيت العنكبوت واسأل ان شئت ما فعل بهم الزرقاوي وصحبه في الفلوجة من قبل واسال عن ملحمة جانحي ، أو اسأل عن معدلات انتحار جنودهم وهروبهم من الخدمة خوفا من ملاقاة الأسود العدو أتفه وأوهن وأضعف من أن نخافه ونرهبه ، لكن المصيبة كل المصيبة في بني جلدتنا هم الخنجر المسموم والألم الزقوم هم من وضعوا لنا العوائق ووقفوا حائلا بيننا وبين العدو ، هم من كان يجب عليهم حماية أظهرنا فطعنونا فيها هم من نحذر وهم من نخاف ليس منهم على أنفسنا ، بل نخاف منهم على أمتنا . وليتكم قلتم قولة من تستشهد بكلامه – ابن تيمية - اقتباس:
فتنصف ولو أن المقام ليس المقام ، فما بالنا وبال من يستغيث بغير الله .
والغلام الذي وقف في وجه الملك وزبانيته حجة عليكم لا لكم فليتكم فعلتم فعله وهو أضعف ألف مرة منكم اليوم أما الذين آمنوا ثم فتنوا من أصحاب الأخدود ثم قتلوا حرقا بنار لا تبقي ولا تذر ، هم من لم يركن للظلم –كحالكم – وهم من لم يراعي المصلحة والمفسدة حسب فهمكم الأعرج فماذا استفادوا غير القتل ألم يكن بالامكان كتم الايمان والركون الى عدو الرحمن . لا والله ما هذا بسبيل المؤمنين فالقتل مفسدة ، لكنها مصلحة عظمى وفوز كبير لو كان القتل في سبيل الله . فهل ركن الصحابة للكفار بدعوى المصلحة والمفسدة حاشاهم وكلا وهل ركن أصحاب الأخدود للكفار بدعوى عدم القدرة حاشاهم وكلا وهل ركن غلام لم يبلغ من العلم واحد من ألف ما بلغ علماؤكم للكفار ، حاشاه وكلا . لكنهم عملوا بما علموا ، وفهموا المصلحة العظمى والمفسدة الكبرى ، فكان القتل في سبيل الله سبيلهم والجنة مؤواهم كما نحسبهم لكنكم ركنتم للكفار وأعنتموهم سواء شعرتم أم لم تشعروا . ننتظر نصرتكم لاخوانكم في دماج ، فلم نرى منكم الا الأقوال . فالحوثية قوم جبناء ، وأحار كيف استأسدوا عليكم فلا تكونوا أجبن منهم ، فماهكذا كان الصحابة من قبل . |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مسالة, مقتل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc