بين الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله وأسامه بن لادن تقبله الله - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم خاص لطلبة العلم لمناقشة المسائل العلمية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بين الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله وأسامه بن لادن تقبله الله

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-11-27, 19:46   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محارب الفساد
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال البليدي مشاهدة المشاركة
هل تتجرأ وتتهم هؤلاء الأخيار بأنهم قدرية مع الأعداء:


قياساتك كلها فاسدة فقد كانت قبل تشريع الجهاد ونزول آيات القتال فلما نزلت كسر الصحابة الأغماد ولم ترجع سيوفهم حتى بلغوا الأندلس .
فما الذي يمنع القتال اليوم .








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-11-28, 09:23   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
جرح أليم
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

من التصفية والتربية السلفية

و هذا تقرير لجريدة الشروق حول ما يحدث في صعدة و الجريدة تكلمت عن اوضاع الجزائريين هناك-أمّنهم الله-
خمسمائة عائلة جزائرية تواجه رصاص الشيعة في اليمن
انتشار* ‬القناصة* ‬والمسلحين* ‬حال* ‬دون* ‬اتصالهم* ‬بالقنصلية* ‬الجزائرية والخارجية تتابع القضية

قالت مصادر مطلعة للشروق إن أزيد من 500 جزائري يعيشون رفقة عائلاتهم بمنطقة صعدا جنوب اليمن يواجهون مصيرا مجهولا بعد تعقد الأوضاع الأمنية باليمن ولم يتمكنوا من الاتصال بالسفارة أو القنصلية الجزائرية في المنطقة بسبب انتشار ما سموهم بالقناصة والمسلحين التابعين لجيش الشيخ صادق الأحمر المنشق عن نظام الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، ويفتحون النار على أي شخص يغادر منزله، ويتواجد هؤلاء الجزائريون في منطقة صعدا بهدف الدراسة في أحد المعاهد الإسلامية التي تدرس الشريعة واللغات واستأجروا بيوتا في المنطقة ويعيشون فيها منذ سنوات رفقة عائلاتهم وأبنائهم،وقال أحد أشقاء الجزائريين المحاصرين منذ أزيد من شهر أن الوضع تأزم خاصة بعد اشتباكات وقعت ليلة أول أمس السبت بين الشيعة والسنة من سكان الأحياء التي تضم طلبة معهد الشريعة واللغات بصعدة حيث يقيم الجزائريون رفقة عائلاتهم، وأضاف نفس المصدر أن شقيقه يقيم منذ سنتين في صعدا للدراسة وهو متزوج وله أطفال وأنه محاصر رفقة زملائه من الجزائريين في الحي القريب من المعهد الذي يدرس قواعد الشريعة، حيث قام أعوان الشيخ صادق الأحمر بتسليح أتباعه من الشيعة وفتح النار على كل شخص يغادر منزله من طلبة المعهد وهم من السنة، ولم يتمكن هؤلاء الجزائريون من الاتصال بالقنصلية بسبب انقطاع شبكات الاتصال والكهرباء، وذكر نفس المصدر أن أحد الجزائريين لم يستطع نقل زوجته إلى المستشفى لتضع مولودا إلا عن طريق التخفي، في حين وضعت سيدة جزائرية مولودا ميتا بسبب عدم المتابعة* ‬الطبية،* ‬في* ‬حين* ‬يواجه* ‬باقي* ‬الجزائريين* ‬أوضاعا* ‬مزرية* ‬بسبب* ‬انقطاع* ‬المؤونة* ‬ونفاد* ‬المواد* ‬الغذائية* ‬من* ‬الحي* ‬الذي* ‬يقيمون* ‬فيه*.‬ يذكر* ‬أن* ‬عائلات* ‬الجزائريين* ‬المقيمين* ‬في* ‬اليمن* ‬من* ‬ولايات* ‬تيزي* ‬وزو* ‬وغرداية* ‬وبرج* ‬بوعريريج* ‬والأغواط،* ‬عبرت* ‬عن* ‬خوفها* ‬الشديد* ‬من* ‬فقدان* ‬أبنائها* ‬وطالبت* ‬السلطات* ‬بالتدخل* ‬لإجلائهم* ‬حفاظا* ‬على* ‬أرواحهم*. ‬

الخارجية* ‬الجزائرية* ‬تتابع* ‬القضية

اتصلتنا بوزارة الخارجية الجزائرية لمعرفة موقفها من القضية، فاتضح أن السلطات الجزائرية تتابع عن كثب الأوضاع في اليمن وفي كل المناطق التي تشهد حالة حرب، وطالبت الخارجية من الجزائريين في اليمن الاتصال بالقنصليات أو السفارة، كما يتوجب على أقارب الجزائريين في الجزائر تقديم معلومات عن أسماء وعائلات جزائرية متواجدين في مناطق الحرب وهواتفهم للاتصال بهم وإيجاد السبل السلمية لإخراجهم من بؤر الصراعات الحربية، وهو ما تعتبره وزارة الخارجية واجبا تجاه أي جزائري متواجد في الخارج ويواجه أوضاعا خطرة لا سيما أوضاع الحروب.










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-28, 12:59   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محارب الفساد مشاهدة المشاركة
قياساتك كلها فاسدة فقد كانت قبل تشريع الجهاد ونزول آيات القتال فلما نزلت كسر الصحابة الأغماد ولم ترجع سيوفهم حتى بلغوا الأندلس .
فما الذي يمنع القتال اليوم .


قياس؟ أنا أتيتك بأدلة من سيرة المصطفى عليه الصلاة والسلام وأتيت بحديث صحيح وأنت تقول قياس؟ !

ومع هذا أنت لم تجب على سؤالي رغم وضوحه؟ هل أولائك الأخيار كانوا منبطحة؟ وهل الله عز وجل تركهم ينبطحون-حسب منطقك الأعوج- ولم يشرع لهم الجهاد؟ وماذا عن الأقوام الذين حكى عنهم النبي صلى الله عليه وسلم؟ وماذا عن أصحاب الأخدود الذين جاء ذكرهم في القرآن الكريم؟ كل هؤلاء منبطحة يا محارب الفساد؟ ألا ترى أن كلمة الإنبطاح تنطبق على أولائك الذين جروا الويلات للبلدان الإسلامية بجهادهم البهلواني!.

ألا ترى أن كلمة الإنبطاح تنطبق على من كان سببا في دخول الأمريكان إلى أفغنستان؟!.
يقول شيخ الإسلام ابن تمية حاكيا عن موقف أهل العلم من غزو التتار(ولهذا كان أهل المعرفة بالدين والمكاشفة- يقصد: أهل الفراسة من أهل العلم - لم يقاتلوا في تلك المرة:
ـ لعدم القتال الشرعي الذي أمر الله به ورسوله.
ـ ولما يحصل في ذلك من الشر والفساد.
ـ وانتفاء النصرة المطلوبة من القتال.
فلا يكون فيه ثواب الدنيا ولا ثواب الآخرة لمن عرف هذا وهذا، وإن كثيراً من المقاتلين الذين اعتقدوا هذا قتالاً شرعياً: أُجِروا على نياتهم.
فلما كان بعد ذلك؛ جعلنا نأمر الناس بإخلاص الدين لله عز وجل والاستغاثة به وأنهم لا يستغيثون إلا إياه لا يستغيثون بملك مقرب ولا نبي مرسل كما قال تعالى يوم بدر: "إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم"، وروى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يوم بدر يقول: "يا حي يا قيوم لا إله إلا أنت برحمتك أستغيث" وفي لفظ "أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ولا إلى أحد من خلقك".
فلما أصلح الناس أمورهم وصدقوا في الاستغاثة بربهم نصرهم على عدوهم نصرا عزيزا، ولم تهزم التتار مثل هذه الهزيمة قبل ذلك أصلا لما صح من: تحقيق توحيد الله تعالى، وطاعة رسوله ما لم يكن قبل ذلك فإن الله تعالى ينصر رسوله والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد)) [الرد على البكري ج/ 2 ص 731-738].
وقال رحمه الله : ((
إنَّ النبي صلى الله عليه وسلم لما كان بمكة مستضعفاً هو وأصحابه عاجزين عن الجهاد أمرهم الله بكفِّ أيديهم والصبر على أذى المشركين، فلما هاجروا إلى المدينة وصار له دار عز ومنعة أمرهم بالجهاد وبالكف عمن سالمهم وكف يده عنهم ...إلى أن قال رحمه الله: كما أنه حيث عجزنا عن جهاد الكفار عملنا بآية الكف عنهم والصفح وحيث ما حصل القوة والعز خوطبنا بقوله " جَاهِدْ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ ")) [الصارم المسلول 3\681-683].









رد مع اقتباس
قديم 2011-11-29, 11:35   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
محارب الفساد
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

الصحابة كانوا ينتظروا الاذن (التشريع ) ، ولما نزلت آيات القتال لم يكن لهم بعدها عذر ، ولعلك تطلع على قصة الثلاثة الذين تخلفوا عن رسول الله – عليه الصلاة والسلام – لتعرف عقوبة من يتخلف عن نصرة الدين .
كما أن عقولكم لا تستوعب استراتجية أسامة في قتال رأس الكفر امريكا والثأر للمسلمين ونصرة الدين .
فأسامة قد عزم على تفكيك أمريكا باستدراجها الى مستنقع افغانستان مقبرة الامبراطوريات كما حدث مع بريطانيا والاتحاد السوفيتي من قبل ، وقد أعد لهم ما أمكن عملا بأمر ربه ومن ثم توكل على الله ونفذ .
فاستدرجها أولا لما فجر سفارتيها في نيروبي ودار السلام فلم تبلع الطعم خوفا من زمرة مؤمنة بربها
ثم أراد استدراجها فضرب المدمرة كول ، فلم تبلع الطعم رعبا مما ستلقاه من أحفاد الصحابة
ثم جاءت الضربة المباركة التي أراد بها أن يضعها في حكم الامر الواقع ، دخول المستنقع مجبرة أو فقدان هيبتها
دخلت أمريكا والأحزاب معها – 35 دولة – فهل انتهت القاعدة كما زعم بوش من قبل
أم صدق الله وعده عباده المجاهدين فأذل الله على أيديهم رأس الكفر وأعتى قوة عرفها تاريخ العصر .
فماذا كان منكم أنتم يا من طعنتم المجاهدين في الظهر بخنجر فتاواكم السامة – خوارج كلاب النار .
وهل نصرتموهم أم خذلتموهم ، وأعنتم عليهم عدوهم ، ثبطتم الأمة ، وألبستم عليها دينها ، وشوهتم منهجها بشبهاتكم
صدقني ، المجاهدين لا يحتاجون منكم الا أن تكفوا عنهم أذاكم ، فوالله انهم ليرون العدو أوهن من بيت العنكبوت
واسأل ان شئت ما فعل بهم الزرقاوي وصحبه في الفلوجة من قبل
واسال عن ملحمة جانحي ، أو اسأل عن معدلات انتحار جنودهم وهروبهم من الخدمة خوفا من ملاقاة الأسود
العدو أتفه وأوهن وأضعف من أن نخافه ونرهبه ، لكن المصيبة كل المصيبة في بني جلدتنا هم الخنجر المسموم والألم الزقوم
هم من وضعوا لنا العوائق ووقفوا حائلا بيننا وبين العدو ، هم من كان يجب عليهم حماية أظهرنا فطعنونا فيها
هم من نحذر وهم من نخاف ليس منهم على أنفسنا ، بل نخاف منهم على أمتنا .
وليتكم قلتم قولة من تستشهد بكلامه – ابن تيمية -
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال البليدي مشاهدة المشاركة
وإن كثيراً من المقاتلين الذين اعتقدوا هذا قتالاً شرعياً: أُجِروا على نياتهم.


فتنصف ولو أن المقام ليس المقام ، فما بالنا وبال من يستغيث بغير الله .
والغلام الذي وقف في وجه الملك وزبانيته حجة عليكم لا لكم فليتكم فعلتم فعله وهو أضعف ألف مرة منكم اليوم
أما الذين آمنوا ثم فتنوا من أصحاب الأخدود ثم قتلوا حرقا بنار لا تبقي ولا تذر ، هم من لم يركن للظلم –كحالكم –
وهم من لم يراعي المصلحة والمفسدة حسب فهمكم الأعرج
فماذا استفادوا غير القتل ألم يكن بالامكان كتم الايمان والركون الى عدو الرحمن .
لا والله ما هذا بسبيل المؤمنين
فالقتل مفسدة ، لكنها مصلحة عظمى وفوز كبير لو كان القتل في سبيل الله .
فهل ركن الصحابة للكفار بدعوى المصلحة والمفسدة حاشاهم وكلا
وهل ركن أصحاب الأخدود للكفار بدعوى عدم القدرة حاشاهم وكلا
وهل ركن غلام لم يبلغ من العلم واحد من ألف ما بلغ علماؤكم للكفار ، حاشاه وكلا .
لكنهم عملوا بما علموا ، وفهموا المصلحة العظمى والمفسدة الكبرى ، فكان القتل في سبيل الله سبيلهم والجنة مؤواهم كما نحسبهم
لكنكم ركنتم للكفار وأعنتموهم سواء شعرتم أم لم تشعروا .
ننتظر نصرتكم لاخوانكم في دماج ، فلم نرى منكم الا الأقوال .
فالحوثية قوم جبناء ، وأحار كيف استأسدوا عليكم
فلا تكونوا أجبن منهم ، فماهكذا كان الصحابة من قبل .









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مسالة, مقتل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:01

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc