![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||||
|
![]() وأنا قلت أن مثل هذه الأسئلة إنما تطرح على أهل البلد. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لكن في المسائل الخلافية والنوازل المدلهمة الأمر فيها يعود لأهل البلد وعلماءه لأنهم من يقدر المصالح والمفاسد أما العلماء خارج البلد فلا يحق لهم التدخل في شؤون دولة أخرى في مثل هذه المسائل إنما يتكلمون في التنظير فقط لا في التعيين. ولا يوجد في علماء السنة سواء السعوديين منهم أو الجزائريين أو اليمنيين أو الهنديين أو.... من تدخل في شؤون بلد آخر في مسألة خلافية إجتهادية تختلف من زمان إلى زمان ومن مكان إلى مكان.
|
|||||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
الحمد لله انت قلتها بنفسك لا يحق لعلماء السعودية الفتيا في امور خاصة بدولة اخري كمصر مثلا فأهل مكة ادري بشعابها
وبم اننا هنا في الجزائر فبالتأكيد الفتاوي تختلف وبحسب ما علمت انكم تعتنقون المالكية لم ار لك اخي موضوعا عن مشاكل الجزائر او فتاوي العلماء في امور خاصة بالدولة الجزائرية كلها نقولات لعلماء سعوديين يتحدثون عن الشأن السعودي والداخل السعودي والحمد لله انك تري ان هناك اجتهادات واختلافات بين العلماء اللهم لك الحمد والشكر........وامر قيادة المرأة فيه خلاف وفيه اجتهاد صح ام انا مخطئة ؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||||||
|
![]() اقتباس:
نعم هذا هو منهجي فلا يحق لعلماء السعودية ولا غيرها التدخل في أمور الجزائر لكن في المسائل الإجتهادية التي قد تختلف من مكان إلى مكان ومن زمان إلى زمان فقط لا المسائل الأخرى كالفتن والمظاهرات و....و... . اقتباس:
1-من حيث الملاحظة يمكننا تقسيم الجزائرين وموقفهم من الإمام السلفي مالك رحمه الله إلى 4 أصناف: الصنف الأول:من لا يتبعه ولا يعرف حتى أصوله وهذا ما عليه غالب عوام الناس الصنف الثاني: من أخذ عنه الفقه وتقيد به وترك العقيدة وهؤلاء هم الصوفية والأشاعرة الذين يطعنون في عقيدته فتارة يقولون مشبهة وتارة مجسمة وتارة وهابية. الصنف الثالث:من يقلده ويتقيد به وهؤلاء قليلون في الجزائر الصنف الرابع:من يتبعه دون أن يقلده وهؤلاء هم أهل الحديث والأثر السلفيين جعلنا الله وإياك منهم . فالسلفيين في الجزائر أو السعودية أو الهند أو مصر أو ....أشد اتباعا للأئمة الأربعة وعلى رأسهم الإمام مالك لأن هؤلاء نعنيهم بالسلف التي تنتسب إليهم السلفية و إن كنتم مالكية فقها فنحنُ مالكية وحنفية وحنابلة وشافعية وأوزاعية وحمّادية فقها وعقيدة. فإن كنتم لا تأخذون إلا عن الإمام مالك فنحنُ نأخذُ عنه وعن غيره من الأئمّة الفقهاء. ويشهدُ الله كم نحبُّ الإمام مالك وكم نبجّله ونوقّره ولكننا لا نغلوا فيه فلا نعتقد فيه العصمة. ويشهدُّ الله أنّنا نتبرّأ ممن يسبُّ الإمام مالك وغيره من الأئمّة. ونُشهدُ الله أنّنا نعتبرُ الأئمّة الأربعة وغيرهم من أئمّة الهدى ومصابيح الدُّجى من أولياء الله الصالحين الناصحين الذين بذلوا البخس والثمين إعلاءً لراية الدين وسيرا بالأمّة إلى النّصر والتمكين. فكيف بعد هذا يرمينا أدعياء العلم وأعداؤه في آن واحد أنّنا نسبُّ الأئمّة ونُسمّي مالكا هالكاً ؟! كبُرت كلمةً تخرُجُ من أفواههم إن يقولون إلا كذبا. 2-ولا بأس هنا أن ننقل بعض من كلام أعلامنا المعاصرين التي ترد على كلامك بأجمله. قال الشيخ مشهور آل سلمان(من تلامذة الألباني): السَّلفيُّون لا يتعصبون لإمام واحد، ويرون أن التعصب لإمام واحد، والعمل المذهبي، والفقه المذهبي؛ فيه إهدار للآخرين، وهو في حقيقته طعن بالآخرين، بيد أنَّ السلفيين يعتمدون القواعد المستنبطة المقررة في كتب أهل العلم، ويعملونها معظّمين للدليل، فمن أعمل رأيه دون هذه القواعد، فإنما يهدم معالم المنهج المطروق عند العلماء المرضيّين. وأئمة العلم -عند السَّلفيين- ليسوا منحصرين بأربعة، وإنما هم أكثر من ذلك، وإن كان للأئمة الأربعة -أصحاب المذاهب المطروقة- فضلهم وتقدمهم وعلمهم؛ وهم الإمام أبو حنيفة، ومالك، والشافعي، وأحمد -رحمهم الله تعالى-. السَّلفيُّون يتبعون الدليل دون تعصب لأحد، وقد صرح بذلك الأئمة الأربعة( )-أنفسهم-. وأمّا الغمز، واللمز، والطعن بواحد منهم: فإنَّ السلفيين يتبرأون منه، ولكنهم عند بيان ما يخالف النصوص من أقوال العلماء، فإنما يكون الرد للأقوال، والحطّ على ما يخالف الدليل دون أصحابها -ولا سيما الأئمة الأربعة- (الذين بلغوا القلتين فلم يحملوا الخبث). وتظهر ثمرة هذا الأمر وبركته عندما نعلم مدى التعصب المذهبي الذي آل إليه الأمر عند المتأخرين. ولا يخفى عليكم أن متأخري الشافعية كان الواحد منهم يجوّز أن يقول الرجل: (أنا مؤمن -إن شاء الله-) خوفاً من القطع بسلامة العاقبة، وتيمناً وتبركاً بهذه الكلمة، وأن متأخري الحنفية كانوا يقولون: «من قال: أنا مؤمن -إن شاء الله-» شك في إيمانه!! ومن شك في إيمانه كفر؟!! ولذا فرع متأخرو الحنفية على كلام الشافعية: هل يجوز للحنفي أن يتزوج الشافعية؟!!! فأنصف -على حد زعمهم!- بعضهم فقال: «يجوز؛ إلحاقاً بهم بأهل الكتاب»!! فسبحان الله! فالسَّلفيون ينكرون هذا، ويبرؤون إلى الله -عزَّ وجل- من مثل هذا. وعجبي(!) لا ينتهي من أولئك الذين يطعنون في السَّلفيين؛ فيقولون: (إن السَّلفيين يطعنون بالأئمة)، مع أنّ هؤلاء الطاعنين يقولون بإغلاق باب الاجتهاد في المعاملات، والبيوع، والنوازل، والمسائل المستجدة. وإن رأيت عباداتهم، ونظرت إلى أذكارهم وخلواتهم، وعلاقاتهم مع مشايخهم! فإن باب الاجتهاد عندهم مفتوح على مصراعيه؟!! لا يتقيدون بأثر، ولا ينتبهون إلى ما كان عليه السلف -رحمهم الله تعالى-؟!! وفي الحقيقية؛ فإنّ للاجتهاد شروطاً، وليس له باب، والقول بأن للاجتهاد باباً: خرافة، بل للاجتهاد شروط؛ من توفرت فيه اجتهد، وقد قرّر أهل العلم أن الاجتهاد عند المتأخرين أسبابه أيسر منها عند المتقدمين( )؛ ولكن العلة اليوم في الهمم، ولا حول ولا قوة إلا بالله. وأخيراً؛ ينبغي أن يُعلم أن فضل الله -عزَّ وجل- لا يحصر في زمان ولا في مكان، ولا في عائلة، ولا في عشيرة. والعجب يشتد أكثر فأكثر عندما نسمع من أصحاب (الفكر المستنير!)، الذين يطعنون في السَّلفيين بشبهة أننا نطعن في الأئمة! وعندما ننظر في فتاويهم نجدهم منسلخين تمام الانسلاخ عن القواعد المتبعة عند الأئمة، ويفتون بخلاف المجمع عليه عند سائر الفقهاء -فضلاً عن الأئمة الأربعة-. فالسَّلفيون إن اختاروا قولاً يخالف الأئمة الأربعة، فإنما يعملون بقواعد الأئمة الأربعة، ولا يتعدّونها، ويعدُّون هذه القواعد المستنبطة من الكتاب والسُّنَّة من المسلّمات، وإنما يتركونها لدليل لاح لهم ظاهر في الصحة، أو صريح في منطوقه، والله أعلم. ثم -أخيراً-: السَّلفيون لا يجوّزون التقليد الأعمى، والسَّلفيون يَعُدُّون التقليد ليس بعلم، ويقولون: إن التقليد إن لجأنا إليه فهو كالميتة! والسَّلفيون لا يُعمِلون الـرأي، ولا يميلون إلى الاجتهاد الذي هو بتشديق الكلام، وتفريعه، ولكنَّ اجتهادهم في البحث عما كان عليه أسلافهم -من الصحابة وأتباعهم والتابعين لهم بإحسان وعِلْمِ فحسب-.)) انتهى كلامه. اقتباس:
كلا بل المشاكل يجب التحدث عنها سواء من علماء الجزائر او من علماء الهند أو غيرها أما المسائل الإجتهادية فهي خاصة بأهل البلد. وأنا لم أنقل حرفا واحدا عن السعودية ولا عن دولة أخرى بحمد الله فدونك نقولاتي ومقالاتي كلها تتكلم عن مسائل تنظيرية لا علاقة لها بدولة أو شخص معين. اقتباس:
نعم وهل أنا أنكرت هذا يوما ؟ الخلاف موجود وهو قسمان: 1-خلاف في مسائل إجتهادية كمسألة قيادة المرأة للسيارة ومسألة تغطية الوجه للمرأة ومسألة عدد ركعات التروايح وغيرها من مسائل الإجتهاج فهذه من المسائل التي يسوغ فيها الخلاف . 2-خلاف في المسائل التي لا يسوغ فيها الخلاف كالخلاف بين أهل السنة والإخوان المسلمين وبين أهل السنة والرافضة و......فهذا خلاف يجب إنكاره ولا يقال أنه مسألة إجتهادية. اقتباس:
اقتباس:
لا لست مخطئة بل المسألة خلافية إجتهادية ولا ينكر المسائل الخلافية إلا القطبيين وبعض من تأثر بفكر الإخوان المسلمين أما أهل السنة السلفيين فإنهم معتدلون في هذا. ومن الذين قالوا بجواز قيادة المرأة للسيارة فضيلة الشيخ العلامة الألباني رحمه الله. |
|||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
أختي النيلية صراحة أنا أقود السيارة و أفضل أن أتنقل بها -لا أقصد المسافات الطويلة لن أكون بمفردي - على أن أزاحم الرجال في الحافلات و ما أدراك ماالحافلات في الجزائر
|
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الـديـن, الـنـصـيـحــة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc