®§§][][( ( فاشلة في صناعة الكلام ))][][§§®!!

[صَمْـتْــــ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهــــين

ما بيني وما يليني يضطجع حبها المهاب

ما من أحد له باستطاعته الكشف سوى بؤبؤها الخبير الذي يتقن نثر

الفرح ودراسة الضمائر

قلت لها سابقا :

هل تعرفين معنى أن تكوني فاشلة ً عن صناعة الكلام ؟

لديك فقط متسع لرد صغير محدد لترسمي كلماتك الأهم ّ

أما ما ثار عن متسعه فإني لن أكتحل به ولن يحسب لك أبدا ً

ولأن الزمن هو الفيصل!!

سيحل محلك اوجاع كبيرة تدعي بأنها هي ذات الحقيقة وما عداها هو

وهم ٌ و غوايات .

ولأن هناتك مكتنزة بوله ٍمشتعل المفردات كانت نهايتك معطلة عن

الكتابة عن النزف عن البكاء

ارتكبت أنا صغيرتي فداحة العدو في

المنعرجات البعيدة

أما أنت فإنك ارتكبت فداحة التأويل الخاطىء .

مجارات مفتعلة

بقلم

خالد نور الدين شاهين

الفاضِل شاهين،
غالبا ما يكون العجز عن الإقناع بسبب الفشل في صناعة الكلام..
هذه الأخيرة التي تتطلّب المهارة في الإلقاء وطريقة إيصال المعنى لتمكين المتلقّي من فهمِه وتقبُّلِه والأكثر استشعار صدقِه..
وبنظري فصناعة الكلام تكون بتكلّف وإيجادٍ واجتهاد وهو ربّما ما ينافي عفويّته.
ـــ
عودةً لمحتوى نصِّك فقد جعلني أقف على مشهدٍ جمعني مرارا مع أحد الأشخاص، والذي لمست فيه أنانيّةً كبيرة من خلال ميولِه للكلمة المختصَرة التي تختزِلُ بنظرِه رغبتَهُ في مصافحة المعنى المحدّد الذي يبلغ سمعهُ دونَ زيادة..
لكنّي لم أستحسِن يوما هذه الطّريقة كوني أميل إلى التّوسُّع بما يُثري كلامي ويدعِّمُه ويعطيهِ وصفاً يبدِّدُ شكوك الآخر بعدم صدقِه..
وهذا يدخل في طريقة صناعة الكلام وكيفيّة تحصيل نتاجِه.
ـــ
سمحت لنفسي بعفوية أن أخطَّ ما ذكّرتني به كلماتُك..
ويالسوء حظّ هذه الفاشلة في صناعة الكلام إن لم تجِد من يأخُذ بيدِها ويروّضها على إتقان ترجمة أحاسيسِها وأفكارها عامّة.

ولكَ التّقدير يا صاحب اللّوحات المغرية بألوانِها وغزارة إيحاءاتِها.

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس

الفاضِل شاهين،
غالبا ما يكون العجز عن الإقناع بسبب الفشل في صناعة الكلام..
هذه الأخيرة التي تتطلّب المهارة في الإلقاء وطريقة إيصال المعنى لتمكين المتلقّي من فهمِه وتقبُّلِه والأكثر استشعار صدقِه..
وبنظري فصناعة الكلام تكون بتكلّف وإيجادٍ واجتهاد وهو ربّما ما ينافي عفويّته.
ـــ
عودةً لمحتوى نصِّك فقد جعلني أقف على مشهدٍ جمعني مرارا مع أحد الأشخاص، والذي لمست فيه أنانيّةً كبيرة من خلال ميولِه للكلمة المختصَرة التي تختزِلُ بنظرِه رغبتَهُ في مصافحة المعنى المحدّد الذي يبلغ سمعهُ دونَ زيادة..
لكنّي لم أستحسِن يوما هذه الطّريقة كوني أميل إلى التّوسُّع بما يُثري كلامي ويدعِّمُه ويعطيهِ وصفاً يبدِّدُ شكوك الآخر بعدم صدقِه..
وهذا يدخل في طريقة صناعة الكلام وكيفيّة تحصيل نتاجِه.
ـــ
سمحت لنفسي بعفوية أن أخطَّ ما ذكّرتني به كلماتُك..
ويالسوء حظّ هذه الفاشلة في صناعة الكلام إن لم تجِد من يأخُذ بيدِها ويروّضها على إتقان ترجمة أحاسيسِها وأفكارها عامّة.

ولكَ التّقدير يا صاحب اللّوحات المغرية بألوانِها وغزارة إيحاءاتِها.

لك العلو بهذا التواضع
و لي أن أفرح بإطراءك فمتصفحي لا يملؤه إلا ردك ، !
القديرة صفية
حقا
( لا خط ينبثق من العدم )
هكذا يقول فمي