|
|
|||||||
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
المحن التي نحن فيها سببها ولاة امورنا وليست المظاهرات يبدو انك اخي تعيش في الفردوس الاعلي او الجنة فلا تعاني من الفقر والبطالة والجهل والتخلف والتدخل الاجنبي والسرقة والنهب والخزي والعار وعلماء لا يرون الا الشعب وما يفعله الشعب لكن الحكام فمعصومين طبعا يجب عدم المساس بهم الفتن هي ما نعيشه في ظل حكام لا يهتمون الا بالكراسي
|
|||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
اختي الكريمة رجاء لاتجادلي القوم لان لهم مقررات سابقة واعلمي بأن من اصولهم عدم السماع للمخالف لان معه بدعة فلا تتعبي نفسك -وان كنت تؤجرين على ذلك- وحسبك انك على الحق الذي لامرية فيه فالسمع والطاعة للمتحكمين فينا طاعة عمياء وسمع أخرص وحسبي الله ونعم الوكيل فيمن قال ان مصر سببها المظاهرات او يجهل مافعله فوعون واله عفوا مبارك وزبانيته بالفلسطنيين ،وليبيا ماذا قال القذافي بالقران والسنة والمال العام وقوله عن عمر بانه طاغية دكتاتورا وعن زين الهاربين الذي داس عن الشريعة واهلها وعن بشار القزم الباطني الرافضي وعن ابن امريكا في اليمن كل هذا والسمع والطاعة نعم السمع والطاعة لمن حفظ الحقوق وساس رعيته وان ضرب ظهر الف او الفين لكن ان يظرب الملبون ان لم نقول البليون واخذ المليارت فهذا استخفاف بالعقول وحسبكم يامن تتكلمون كلام الايماء اجلسوا في بيوتكم واقعدوا مع المخالفين فأنا نعذركم اما ان تتكلموا وراء ظهورنا كما يتكلم الذين كانوا من قبلكم فانت بأذن الله بعد هم لامحاله ففكركم وان دام لسنوان بسسب الجهل وقله ذات اليد اما الان فقد قرظ الله لهذه الامة من يصدع بالحق ويجهر به وظهرت بعض اماني ورؤى الامام المجدد حسن البنا رحمه الله فنفجر الخلافة قد ولى والانقسام قد افل وال سعود سيحتضرون لانهم سبب شقاء الامة الاسلامية بعد سقوط بعض زبانيتهم [ان للأخوان صرح كل مافيه حسن لاتسألني من بناه انه البنا حسن |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
◄الداء: الذي هو مرض يكمن في ابتعاد المسلمين عن دنيهم وركونهم إلى الدنيا ويدل على هذا قول النبي صلى الله عليه وسلم((((يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها )). فقال قائل: ومن ثلة نحن يومئذ؟ قال: (( بل أنتم يومئذٍ كثير، لكنكم غُثاءٌ كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن )). فقال قائل: يا رسول الله! ما الوهن؟ قال ((حب الدنيا وكراهية الموت )). . وجه الدلالة من الحديث: أن نبينا عليه الصلاة والسلام قد شخص لنا الداء تشخيصا بليغا وهذا في قوله ((حب الدنيا وكراهية الموت)) وهذا معناه(البعد عن الدين)) لهذا قال في الحديث الآخر-الذي شخص الداء والدواء معا- قال(((( إذا تبايعتم بالعينة، ورضيتهم بالزرع، واتبعتم أذناب البقر، وتركتم الجهاد، سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم )) . فالحديث الثاني مفصل للحديث الأول-سبحان الله الذي أرسل رسوله بالهدى وعلمه ما لم يكن يعلم-. لأن قوله عليه الصلاة والسلام (( إذا تبايعتم بالعينة )) إلى قوله: (( واتبعتم أذناب البقر )) هو تفصيل لقوله المجمل في الحديث الأول: (( حب الدنيا ))، وقوله صلى الله عليه وسلم: (( تركتم الجهاد )) هو المسبب عن قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الثاني: (( كراهية الموت ))، فتأمل لفظ الحديثي، فقد خرجا من مشكاةٍ واحدة. ◄أعراض الداء: أما أعراض الداء فهي لا تحتاج إلى دليل من الكتاب والسنة لأنها أمور واقعية نعيشها في حياتنا ومع هذا بينها لنا ديننا الحنيف الذي هو أكمل دين وأقوم شرع فمن هذه الأعراض تسلط الكفار علينا ((يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها)). ومن هذه الأعراض تفرق المسلمين اليوم إلى شيعا وأحزاب رغم كثرتهم ((لكنكم غُثاءٌ كغثاء السيل)) فهذا دليل على التفرق وعدم التماسك. ومن الأعراض أيضا تسلط الحكام الظلمة علينا كما قال الله تعالى(({وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ}، فالحكام الظلمة ليسو داءا بل أعراض من هذا الداء فتأملي يا رعاك الله فالأمر مهم للغاية . قال ابن القيم في "مفتاح دار السعادة" (2/177-178): "وتأمل حكمته ـ تعالى ـ في أن جعل ملوك العباد وأمراءهم وولاتهم من جنس أعمالهم، بل كأن أعمالهم ظهرت في صور ولاتهم وملوكهم: - فإن استقاموا؛ استقامت ملوكهم. - وإن عدلوا؛ عدلت عليهم. - وإن جاروا؛ جارت ملوكهم وولاتهم. - وإن ظهر فيهم المكر والخديعة؛ فولاتهم كذلك. - وإن منعوا حقوق الله لديهم وبخلوا بها؛ منعت ملوكهم وولاتهم مالهم عندهم من الحق، وبخلوا بها عليهم. - وإن أخذوا ممن يستضعفونه ما لا يستحقونه في معاملتهم؛ أخذت منهم الملوك ما لا يستحقونه، وضربت عليهم الْمُكوس والوظائف، وكل ما يستخرجونه من الضعيف يستخرجه الملوك منهم بالقوة، فَعُمَّالُهم ظهرت في صور أعمالهم. وليس في الحكمة الإلهية أن يولَّى على الأشرار الفجار إلا من يكون من جنسهم. وَلَمَّا كان الصدر الأول خيار القرون وأبرها؛ كانت ولاتهم كذلك، فلما شابوا شيبت لهم الولاة، فحكمة الله تأبى أن يولِّي علينا في مثل هذه الأزمان مثل معاوية، وعمر بن عبد العزيز، فضلاً عن مثل أبى بكر وعمر، بل ولاتنا على قدرنا، وولاة من قبلنا على قدرهم، وكلا الأمرين موجب الحكمة ومقتضاها" اهـ. وأثر هذا الخطأ إشغال الناس بأخطاء الحكام؛ لزعزعة الثقة بهم؛ ليتمكنوا من الخروج عليهم، وهذا فيه من تفويت مصالح الدين والدنيا على الناس وإزاحة الأمن بإحلال الفوضى والرعب مكانه. قال ابن تيمية في "منهاج السنة" (3/391): "ولهذا؛ كان المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لا يرون الخروج على الأئمة وقتالهم بالسيف ـ وإن كان فيهم ظلم ـ، كما دلت على ذلك الأحاديث المستفيضة عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ"، ثم قال: "ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان إلا وكان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي أزالته" اهـ. ◄الدواء: أما الدواء فقد بينه عليه الصلاة والسلام في قوله((حتى ترجعوا إلى دينكم)) ولا يكون الرجوع إلى الدين إلا بتعلمه والعمل به . ولا يكون ذلك إلا بتصفيته من البدع(عقائدية-أخلاقية-فقهية.....)) التي أُلحقت به من طرف أهل الأهواء والبدع الذين شوهوا جماله وصفاءه لكن إلى الله المشتكى وهو نعم الوكيل فقد انقلبت المفاهيم فأصبح الذين يرد عليهم ويحذر منهم حفاظا على الدين وصفاءه أصبح عميلا وسبابا وطعانا و...و... إلى آخر تلك الاتهامات التي اتهمو بها أخيك من وراء الكواليس . يتبع.... |
||||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| المضاهرت |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc