اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيان الحسن
الحب
كان ينوي ان يقول لها احبك حمل باقة وردا معه حين وصل
كانت قد ادخلت الى المشفى وجد اباها وامها امام الباب نظر اليهم اراد ان يقول شئ فجاة.........تخرج الممرضة اين الزوج مبروك عليك رزقت بولد
الحب مرةاخرى
.
.
.
وقفو في خشوع ليقراو سورة الفاتحة بعد الانتهاء من الثلاوة...
تنفجر ....................زغروتة مبروك عليكم الزواج
بين براثن الحب
ارتمى في حضنها نظر اليها نظرت شوق ثم قال احبكككك......
ابتسمت ثم قالت.........................وانا ايضا يا بني
.................................................. ..................
الانتقام
دخل غاضبا امسك سكيننا بيده كانت يداه ترتعش غيظا
دخل الغرفة راه قابعا في مكانه فوق السرير طعنه مرة ثم اخرى ثم اخرى اخيرا...............انفتح قفل دالك الصندوق الصداء
شجاعة
كانت الصواريخ تتساقط كالمطر وازيز الرصاص يدوي في الارجاء اخد هو في الصراخ اين الابطال لما كل هدا الخنوع
سيل من الشتائم على تخادل الناس وبينما هو في ثورته
...........تدخل زوجته عزيزي غير المحطة حان وقت المسلسل
النصب
نصبو طاولة مستديرة اخدت الصحون تدور بين الطاولة ....
اتسعت الاستدارة ومعها الصحون في الاخير قررو........النصب
بدون استدارة
.............رابطة احرار القلم.................عضو3
|
الحب
كانت في يديه باقة زهر أحمر اللون و هو لون الحب. فقد قيل له أن زوجتك قد ولدت له طفلا. فانطلق بسرعة ليراه. وصل للمشفى و كانت دقات قلبه تتزايد مع كل خطوة يخطوها. فهذا الطفل الذكر بعد ست بنات. دخل على زوجته و وجهها أسود لم يعرف له معنى و كان والداها مستحيان فسأل أين إبني فقالوا إنه بنت فقد أخطأت الممرضة فأعطتنا إبن امرأة أخرى. .....تراجع للخلف في صمت ثم مضى للعمل و الكره في قلبه لهذه الزوجة التي يظنها تعجز عن إنجاب ولد.
..............
أعجبتني هذه السطور و ما تحمله من معاني كثيرة
فلا تحرمنا منها أخي سفيان
دمت في حفظ الرحمان