نحن مع التسيير الولائي والوطني حفاظا على حقوق متقاعدي القطاع ويتامى عماله.إذا أطال الله أعمارنا فكلنا مقبلون على التقاعد.
أنظروا يا إخواني للمؤسسات الإقتصادية التي هي مرغمة على تسيير خدماتها الإجتماعية محليا كيف حال متقاعديها فوالله كلما جاءت
مناسبة كعيد الأضحى مثلا ويستفيد العمال من سلفة لشراء كبش العيد ترى المتقاعدين لتلك المؤسسة في حصرة كبيرة والأمثال كثيرة.أما الذين يتهمون جميع الناس بالإختلاس فأسأل الله الهداية لنا جميعا وليترشحوا وإذا فازوا وأرادوا الإختلاس فليفعلوا إذا كانوا
لا يخافون اللّه. فواجب كل واحد منّا النظر إلى المستقبل والمستقبل في وحدتنا .هذا نداء من مقبل على التقاعد في الأشهر القليلة القادمة.