السلام عليكم
هذه الفكرة يا اخي و حسب نظرتي و ملاحظتي
لا توجد الا عند النساء المتعلمات و العاملات خصوصا
ام من توقف تعليمها لسبب ما او لم تتعلم فهي لا تطلب لابنتها سوى
الهنا
و هناك فرق بين ضمان المُستقبل و الهنا
عندما يخطب الشاب عموما تقول ام الفتاة لاهل الشاب ديروها كيما بنتكم
فيجيب اهل الشاب راهي بنتنا
انا اذكر اختي الكبيرة عندما تزوجت
كانت تجلس مع شيخها
و تلعب معه و تقبله و تقوم بما لا تفعله معه بنته التي من صلبه
لانها وجدت فيه الاب
هذا مثال فقط و لا يصلح لجميع الحالات
المهم بالنسبة لي هو ان يكون الهناو التفاهم و المودة و الرحمة اما المُستقبل
فيمكن ان يطير في حادث مرور او تسرب غاز او صعقة كهرباء او مرض مُزمن او.....