ـــــ خمسَة و [ خمِـيس ] ...... / ...

[الكوثري]

لست في العير ولا في النفير غي جيت فايت منا قلت: نسلم على ذوك الناس كيما قال سي عثمان البومباردي ههههههه

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوثري

لست في العير ولا في النفير غي جيت فايت منا قلت: نسلم على ذوك الناس كيما قال سي عثمان البومباردي ههههههه

" يا حياة الدنيَــا


وينك هــذَا معدناشْ نشُوفُوك "

أمَّا قولُـــكَ :

( لا في العِير ولا فيِ النفِيرْ )

فهــذا ممَا لا بُدّ لنا بِـــ ( تمحِيصــــه )


فإن لمْ تكُن [ أعزبًا ]
فلا خيارَ لكَ ( ثالِثًا ) غيرَ أن تكُون [ متزوجًــا ]

ولاّ هُـو فيه خيار ثالِث ؟ >> علمًا أنه (مطلقْ) مشْ واحد من الخيارَات


وإن كُنتَ [ أعزبًا ] .... فمرحبًا برأيِكَ

وإن كُنتَ [ متزوجًــا ] ... فـ ( القاتُو ) بارَك اللهُ في أمرِك وأصلح ذريتَك






و ( ذُوك ) الناسْ مشتاقُــونَ لــــ [ نوادِر ] الكُتب وما حوت - منكَ


وقد قرأتُ اليومَ ( تشرشِيحًا ) لأحد الكتابِ من قبلِ '' شيخِ العربيةِ '' ( أبا فهرٍ )


وهوَ ردٌ قويٌ لم اكُن أعلـــــمُ - قبل اليومِ - أن الأستاذَ
بتلكَ ( القوَّةِ في الرَّد ) >> يخوف



ولمْ يترُك لصاحِبِ المقالِ مجالاً ليرُد مرةً أخرَى


ومقالهُ قويٌ بدءًا من العنوان حتى آخر كلمةٍ فيه


تصور كتب في العنوان :

( كتبَ كاتِبٌ )


يعنِي تجاهل حتى ذكرَ إسمه


ومن سُوءِ حظؤ الكاتب أنه ( طاحْ ) مع ( أبِي فهر )

وأنهُ ذكرَ أنه ( ألف أربعة عشر كتابًا )

فأصبح كلما أراد ذكر إسمه يقُول :

( صاحِب الأربعة عشر كتابًا )










ومرُورك يسُـــرنا يا [ كوثرِي ]

فشكرًا لأنك كُنتَ هُنــا عندما لم اكن [ أنا ] هنا >>> واحد يسمع بالإطناب ههههه