منهج سيد قطب في العقيدة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم خاص لطلبة العلم لمناقشة المسائل العلمية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

منهج سيد قطب في العقيدة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-11-10, 17:22   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azam مشاهدة المشاركة
نعم هذا من جهة الجنس و ليس فى الحكم

و هنا يكون دلليل الممانعة لوجود ما يدفع التماثل و التشابه و التساوى و هو اختلاف الصنف


لكن هل هذا ينطق على ردك و كلامك كلا ذاك فى شق و هذا فى شق

بل هو حجة عليك لان التساوى فى الحكم ثابت و غير مردود و كلامك السابق الصنف واحد و الغائك للمانع جعل حكم الحلاج و فرعون و و الجهم بن صفوان و المريسى يلحقه و ذلك لقولك
ما الذي يمنع اى انه عندك لا يوجد مانع ان يكون مثلهم و هم مثلهم مع ان المانع موجود و قوى و هو الاسلام و الكفر
سيد مسلم و هؤلاء كفار

و انت ساويتهم جميعا لعدم وجود المانع

و نسبتك هنا ليست نسبة جنس او صنف بل هى نسبة و اضافة حكم

ربما هى زلة ثانية منك الم اقلك يار جل ان التعصب يقتل صاحبه


اذا انتفى المانع تحقق الشرط
كلامك مقبول لكن لا علاقة له بما اتهمتني به لأنني قيدت التشابه في العنوان والاحتجاج إذ لو تبدل العنوان ووضع في مكان لفظ(سيد قطب) لفظ آخر مهما كان سيبقى الموضوع هو هو خالي من الدليل.
فالموضوع فضفاض يمكن أن ينزل على أي كان.
أما قولك((إذا انتفى المانع تحقق الشرط)) فهذا صحيح فالشرط يقع على صاحب الموضوع لأني طرحت الإشكال على شكل استفهام فالشرط يقع على المجيب فتأمل!








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-11-10, 17:48   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
azam
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية azam
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال البليدي مشاهدة المشاركة
كلامك مقبول لكن لا علاقة له بما اتهمتني به لأنني قيدت التشابه في العنوان والاحتجاج إذ لو تبدل العنوان ووضع في مكان لفظ(سيد قطب) لفظ آخر مهما كان سيبقى الموضوع هو هو خالي من الدليل.
فالموضوع فضفاض يمكن أن ينزل على أي كان.
أما قولك((إذا انتفى المانع تحقق الشرط)) فهذا صحيح فالشرط يقع على صاحب الموضوع لأني طرحت الإشكال على شكل استفهام فالشرط يقع على المجيب فتأمل!
يأخ جمال انا لا اريد ان اعطى المسألة أكبر من قدرها و كما انى لست ممن يتصيد اخطاء محاوره و مخالفيه و يجعلها لواء يستند اليه و لا انا او انت او اى واحد معصوم من الخطأ و الزلل

انت تقول


لأنني قيدت التشابه
طيب يأخى ما وجه التشابه بين سيد قطب رحمه الله و فرعون هذا اذا سلمنا و تركنا وجه التشابه مع الحلاج و المريسى و الجهم بن صفوان و معلوم انهم كفار

هل هو فى الجنس أم فى الحكم









رد مع اقتباس
قديم 2011-11-10, 23:10   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azam مشاهدة المشاركة
يأخ جمال انا لا اريد ان اعطى المسألة أكبر من قدرها و كما انى لست ممن يتصيد اخطاء محاوره و مخالفيه و يجعلها لواء يستند اليه و لا انا او انت او اى واحد معصوم من الخطأ و الزلل

انت تقول


لأنني قيدت التشابه

طيب يأخى ما وجه التشابه بين سيد قطب رحمه الله و فرعون هذا اذا سلمنا و تركنا وجه التشابه مع الحلاج و المريسى و الجهم بن صفوان و معلوم انهم كفار

هل هو فى الجنس أم فى الحكم
أسئلتك لا تلزمني بل تلزم صاحب الموضوع فهو الذي نقل مقالا خالي من الدليل ثم أنزله على سيد قطب لهذا أنا طرحت إشكالي مستفهما وقلت له ما الفرق والمانع لو يبدل لفظ سيد قطب في العنوان بإسم آخر مسلما كان أو كافرا هل سيتغير شيء أم لا؟
أنا سألت وترك الإجابة لناقل المقال فإن قال لا يوجد فرق وقع التشبيه على صاحب الموضوع وإن قال بوجد فرق طالبناه بالدليل ففي كلا الحالتين أنا بريء .والتشابه الذي قيدته لست لنا من يجيب عليه بل صاحب الموضوع.
أما عن تتبع الأخطاء فهذا أمر محمود وليس مذموم أنا أشكرك عليه لو كان منصفا ومؤيدا بالدليل فكل يؤخذ من قوله ويرد ولا أحد معصوم من الخطأ والزلل كما قلت أنت.









رد مع اقتباس
قديم 2011-11-11, 02:29   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
azam
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية azam
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال البليدي مشاهدة المشاركة
أسئلتك لا تلزمني بل تلزم صاحب الموضوع فهو الذي نقل مقالا خالي من الدليل ثم أنزله على سيد قطب لهذا أنا طرحت إشكالي مستفهما وقلت له ما الفرق والمانع لو يبدل لفظ سيد قطب في العنوان بإسم آخر مسلما كان أو كافرا هل سيتغير شيء أم لا؟
أنا سألت وترك الإجابة لناقل المقال فإن قال لا يوجد فرق وقع التشبيه على صاحب الموضوع وإن قال بوجد فرق طالبناه بالدليل ففي كلا الحالتين أنا بريء .والتشابه الذي قيدته لست لنا من يجيب عليه بل صاحب الموضوع.
أما عن تتبع الأخطاء فهذا أمر محمود وليس مذموم أنا أشكرك عليه لو كان منصفا ومؤيدا بالدليل فكل يؤخذ من قوله ويرد ولا أحد معصوم من الخطأ والزلل كما قلت أنت.

كان أحب الى ان تقول انا مخطئ فى عبارتى و لم اكن اقصد ما بان من ظاهر الجملة لكنك كابرت و عانت و انى لا اسف عليك

ليس العيب أن نخطئ بل العيب ان نبقى عليه و نلتمس له الاعذار و لا نعترف به و لا اظن اى طالب علم بغى الحق يذهب ما ذهبت اليه و ها أنت تريد الانسلاخ من منكر قولك و تريد الصاقه بصاحب الموضوع و لعلمك صاحب الموضوع ما له دخل بل طرح منهج سيد رحمه الله فى العقيدة الاسلامية و ما هو حفظه الله الا ناقل لكلام طيب ما اراد به الا الخير و الموضوع يشهد على ذلك
و قولك أخى لا يوحى الى امر اخر بل يوحى الى ان سيد قطب كافر فلا تهرب منه بل كان عليك التوبة منه و الاستغفار و الاحتراز مرة أخرى لكنك تصر على ان القول صحيح و تكرر الخطأ مرة أخرى مثلك مثل من فر من النار الى الرمضاء
مع انك لم تجبنى الى وجه التشابه بين سيد قطب و فرعون و انت من شبهت و ليس صاحب الموضوع
انت قلت فى المشاركة الاولى


بارك الله فيك......لكن أين الأدلة؟ ما الذي يمنع من أن تغير العنوان وتكتب في مكان"سيد قطب" "الحلاج" أو"الجهم بن صفوان" أو"المريسي" أو"فرعون".ما الفرق إذا غيرت العنوان؟

ثم بدل ان تتراجع عن قولك رحت تدافع عنه و أكدت بقولك

ٍٍ
فالموضوع فضفاض يمكن أن ينزل على أي كان


و هذا قول منكر زدته الى طامتك و لم يبقى سيد لوحده بل تعداه الى عدد غير محدود و مجهول

الان نستبدل اسم سيد قطب بفرعون و ندع الامر للاخوة الكرام حتى يحكموا هل ينزل عليه كما قال جمال البليدى ام لا و لكم التعليق

منهج فرعون في العقيدة

- فيما يتعلق بمنهجه في تقرير العقيدة :
أ- كان فرعون موافقاً لما عليه أهل السنة

في الاعتماد على مصادر تلقي تقرير العقيدة ،
والمتمثلة في الكتاب والسنة والفطرة والعقل، ومخالفته لمنهج الفلاسفة وعلماء الكلام في تقرير العقيدة، حيث بين مخالفتهم لمنهج القرآن في هذا الباب ونقد ما عندهم من أخطاء في هذا الباب ، مع وقوعه في خطأ فيما يتعلق بالأخذ بحديث الآحاد في العقيدة ،

ب- فيما يتعلق بموقفه من العقل وفطرية
المعرفة يقرر ما عليه أهل السنة وينتقد المخالفين ، وكذا فيما يتعلق بقضية تطور العقيدة ومقارنة الأديان ، حيث يرى فرعون بطلان نظرية تطور العقيدة وبطلان منهج علماء مقارنة الأديان الغربيين ومن تأثر بهم في هذا الباب ومخالفتهم لنمهج القرآن الكريم .

2 - اهتم فرعون – لعنه الله – كثيراً ببيان أهمية العقيدة الإسلامية و خصائصها ومميزاتها
، وتقرير منهج القرآن في عرضها والدعوة إليها ،كما حذر كثيراً من وسائل الأعداء في محاربتها وصرف الناس عنها ،
3 - فيما يتعلق بموقف فرعون – لعنه الله
من المخالفين عقدياً نجد أنه :
أ - يقرر ما جاء في القرآن والسنة

حول الموقف من أهل الكتاب والمشركين والوثنيين والملاحدة عموماً
والمتمثل في اعتقاد كفرهم ووجوب بغضهم والتميز عنهم ، كما عمل على فضح أهدافهم ومخططاتهم ضد الإسلام وحذر من المذاهب والنظريات الإلحادية والمادية كالشيوعية والوجودية والداروينية والعلمانية والقومية وغيرها ، وبين فسادها وضلالها.

ب - المخالفون لمنهج السلف من المتكلمين
والفلاسفة والصوفية وأهل الأهواء "العصرانيين" وغيرهم ،بيـَّن فرعون المأخذ عليهم ، ونقد ما عندهم من أخطاء في باب العقيدة.
4 - فيما يتعلق بمنهجه في باب مسائل الإيمان :

أ - يقررفرعون ما عليه أهل السنة والجماعة من تعريف الإيمان لغةً واصطلاحاً،
وعلاقته بالعمل ، وكذا العلاقة بين الإيمان والإسلام ، وزيادة الإيمان ونقصانه، وكذا حكم مرتكب الكبيرة .
ب - فيما يتعلق بقضية التكفير وما ثار حولها من جدل تبيَّن لنا من خلال جمع النصوص المتعلقة بهذه القضية أن فرعون يفرق بين الحكم على الأنظمة والأوضاع وبين الحكم على الأفراد ، وأن الذين اعتمدوا على بعض النصوص دون بعضها الآخر ، أو على فقرات مجتزأة من سياقها، أو اغفلوا الضوابط التي ذكرت في سياق بعض النصوص فهموا كلامه على غير ما أراد.
5 - فيما يتعلق بمنهجه في باب التوحيد:
أ - يوافق فرعون ما عليه أهل السنة والجماعة في حقيقة التوحيد وشموله للألوهية والربوبية والأسماء والصفات، وإن كان له رأي في بيان معنى الألوهية والربوبية غير ما عليه السلف لكنه خلاف لفظي .
ب - في باب توحيد الربوبية يقررفرعون منهج القرآن في الاستدلال على الربوبية وينتقد المناهج المخالفة في تقرير وجود الله ووحدانيته .
كما انتقد نظرية قِدم العالم ، وكذا وحدة الوجود والحلول والإتحاد ، فيما يتعلق بالقدر يقرر ما عليه أهل السنة في مسائل القدر عموماً ويخالف ما عند المتكلمين والفلاسفة.
ج- في باب توحيد الأسماء والصفات
: يثبت الأسماء الحسنى بمعانيها التي دلت عليها .
ويثبت الصفات الإلهية إجمالاً
ويرد على النفاة والمؤولين
وإن وقع في بعض الأحيان في التأويل باعترافه نفسه وتراجعه عن التأويل .

أما موقفه من الصفات تفصيلاً فقد كان في الغالب موافقاً لما عليه
أهل السنة والجماعة إلا في قضايا قليلة محدده كما سبق .

د- في باب توحيد الألوهية
اهتم فرعون كثيراً ببيان منهج القرآن الكريم
في تقرير توحيد الألوهية حيث بيـَّن أن للألوهية ثلاثة مجالات :
(أ) مجال الاعتقاد وهو : معنى لا إله إلا الله .
(ب) مجال العبادة والشعائر.
(ج) مجال الحاكمية والتشريع .

6 - في باب نواقض التوحيد والإيمان
ذكرفرعونلعنه الله- النواقض المتمثلة بالشرك وأنواعه , والكفر وأنواعه , والنفاق وهو في ذلك يقرر ما جاء في القرآن الكريم والسنة الشريفة ، مع اهتمامه كثيراً ببيان شرك الحاكمية وما تفرع عنه باعتباره أبرز أنواع الكفر في هذا العصر، وعنه ينتج ما سواه .

7 - فيما يتعلق بمنهجه في باب الملائكة
والجن والشياطين يقرر ما عليه السلف من وجودهم وصفاتهم وأعمالهم ويرد على المخالفين في هذا الباب .
8 - فيما يتعلق بالأنبياء والرسل يقرر أيضاً ما عليه السلف في هذا الباب من حقيقة النبوة وصفات الأنبياء ووظائفهم وعصمتهم وغير ذلك , ويرد على المخالفين في هذا الباب , وما يتعلق بكلام فرعون حول موسى عليه السلام في بعض كتبه السابقة نجد أن له كلاماً مختلفاً في كتبه الإسلامية الأخيرة فيه تعظيم لموسى عليه السلام مما يدل على أن كلامه في التصوير الفني كان في مرحلة لها حكمها .
9 - فيما يتعلق بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم
يقررفرعون أهمية بعثته صلى الله عليه وسلم وحاجة العالم إليها وأثرها على البشرية ، وكذا دلائل نبوته وصفاته وخصائصه ومعجزاته وبيناته , حيث يرى أن معجزة النبي صلى الله عليه وسلم هي القرآن الكريم وما سواه من الخوارق فإنما كان إكراماً أو تثبيتاً له، ولم يكن خارقة على سبيل التحدي بها .
10 - فيما يتعلق بالصحابة – رضوان الله عليهم
– تحدث فرعون عن عظمة جيل الصحابة ، وبين مميزات هذا الجيل الفريد وخصائصه والواجب نحوهم , أما كلامه حول بعض الصحابة فقد تبَّين لنا أنه كان قبل التزامه أو في بداية تحوله نحو الإسلام ، وأنه عدل ما جاء في كتابه" العدالة الاجتماعية" في الطبعة المنقحة قبل موته بسنتين, بالإضافة إلى أن في كتبه الأخيرة ما ينقضه .

11- فيما يتعلق بالخلافة يقررفرعون أهمية الخلافة الصالحة
ويستعرض خصائص نظام الحكم في الإسلام ، وكذا مكانة الحاكم المسلم وحقوقه وواجباته ، ونظام الشورى وما يتعلق به ، ونظرته للأنظمة المعاصرة ووسائل التغيير ،حيث يقرر أهمية بناء القاعدة الإسلامية في المجتمع كأساس للتغيير .
12- فيما يتعلق بالمعاد واليوم الآخر يبين فرعون
– رحمه الله - أهمية اليوم الآخر وأثره في الحياة ، كما تناول مقدمات اليوم الآخر من التوبة والموت وحياة البرزخ وأشراط الساعة وكذا أحداث القيامة وما فيها حتى الاستقرار في الجنة أو النار , وله بعض الآراء التي خالف فيها القول الراجح عند أهل السنة والجماعة في هذا الباب مثل: رأيه في خروج يأجوج ومأجوج , والميزان .
والخلاصة : نستطيع القول بأن فرعون لعنه الله – كان إجمالاً في باب العقيدة موافقاً لما عند أهل السنة والجماعة مخالفاً للفرق المخالفة لهم ، وأن الأخطاء التي وقع فيها فرعون في باب العقيدة تتمثل في الآتي :
أ- إما قضايا علمية خلافية كالموقف من حديث الآحاد , وقضية سحر النبي صلى الله عليه وسلم .
ب- أخطاء في كتبه الأدبية السابقة لالتزامه ، أو في الكتب التي ألفها في بداية تحوله نحو الفكر الإسلامي وقبل تعمقه في الدراسات الإسلامية ، في الطبعات المنقحة منها وكذا كتبه المتأخرة ما يخالفها أو ينقضها .
ج- إما كلام موهم أدبي حول بعض القضايا استنتج بعضهم منه أن فرعون يقرر خلاف ما عليه أهل السنة والجماعة ، ولكن يوجد له كلام آخرأكثر وضوحاً حول تلك القضايا، من أمثلة ذلك: القول بخلق القرآن , ووحدة الوجود , وتأويل الصفات ونحوها

هذا ملخص من رسالة دكتورة حول منهج فرعون في العقيدة


يا جمال انت بقولك تقول بكفر سيد قطب رحمه الله و هذا باب شر عظيم
لا تجعل كرهك و بغظك لسيد قطب يوردك المهالك و ها انت وقعت اعترفت ام انكرت و للاخوة المنصفين ألحكم على الكلام
و ارجومن الاخوة ممن هم على منهجك ان يقولوا قولة الحق و لا يعينوا الشيطان على أخيهم ما نحن الا بشر و العصمة الا لمن عصمه الله تعالى
و ارجو منك الا تكابر و تبقى على قولك هذا و ان كنت تعتقد بكفر سيد فقلها صراحة و حينها نناقش الامر من حيث كفره
لا مشكلة عندى

ما رأى الاخوة فى هذه الرسالة منهج
فرعون فى العقيدة
.











رد مع اقتباس
قديم 2011-11-11, 09:43   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azam مشاهدة المشاركة



كان أحب الى ان تقول انا مخطئ فى عبارتى و لم اكن اقصد ما بان من ظاهر الجملة لكنك كابرت و عانت و انى لا اسف عليك

على طريقتك أقول:
كان أحب إلي أن تبين لي خطئي بالدليل والبرهان ولم أكن أقصد ما فهمته أنت من كلامي ولكنك كابرت وعانت وإني لا اسف عليك.

اقتباس:
ليس العيب أن نخطئ بل العيب ان نبقى عليه و نلتمس له الاعذار و لا نعترف به و لا اظن اى طالب علم بغى الحق يذهب ما ذهبت اليه
ليس العيب أن نبين الخطأ لكن العيب أن نتهم غيرنا بما لم يخطئ ومحاولة إلصاق تهمة عليه بتحريف كلامه ولا أظن طالب علم بغي الحق يفهم من كلامي ما فهمت أنت؟!


اقتباس:
و ها أنت تريد الانسلاخ من منكر قولك
ما هو هذا القول الذي أريد الإنسلاخ منه.
هل أنا قلت وقررت أم استفسرت وسألت!

اقتباس:
و تريد الصاقه بصاحب الموضوع
لم ألصق به شيء بل أنا سألته ولا أزال أننظر الإجابة
أنا قلت مستفسرا:
((
بارك الله فيك......لكن أين الأدلة؟ ما الذي يمنع من أن تغير العنوان وتكتب في مكان"سيد قطب" "الحلاج" أو"الجهم بن صفوان" أو"المريسي" أو"فرعون".ما الفرق إذا غيرت العنوان؟ ))).

فهو واضح من سياقه وهو مطالبتي لصاحب الموضوع أن يأـي بالأدلة على كل أصل نسبه لسيد قطب وإلا قد يأتي آخر ويكتب نفس الموضوع ونفس الأصول عن فرعون أو المريسي أو غيره (أي لا يأتي بالأدلة)) هل نصدقه؟!
وهكذا ويأتي أخر ويكتبه عن جمال البليدي وهكذا دواليك.
فلا فرق من حيث عدم وجود الأدلة في المقال فالتشابه لا علاقة له بالمذكورين مسلمين أو كانوا كافرين إنما التشابه يقع في عدم وجود الأدلة.



اقتباس:
و لعلمك صاحب الموضوع ما له دخل بل طرح منهج سيد رحمه الله فى العقيدة الاسلامية و ما هو حفظه الله الا
اقتباس:
ناقل لكلام طيب ما اراد به الا الخير و الموضوع يشهد على ذلك
1


أحسنت هنا مربط الفرس
أنت قلت طرح منهج قطب ولكن ما الأدلة على ذلك المنهج من كلام سيد قطب..قد يأتي آخر وينزل ذلك المنهج على فرعون وآخر على المريسي وهكذا...هل نصدقه؟
إن قلت نعم فقد خالفت أدلة القرآن التي بينت لنا كفر فرعون.
وإن قلت لا
نسألك: لماذا؟
ستقول : لا يوجد أدلة تثبت ذلك المنهج لفرعون بل الأدلة خلاف ذلك.
سنقول لك:
إذن لماذا لا تأتون بالأدلة على ما نسبتموه من منهج لسيد قطب حتى نصدقكم.
لأن العبرة بالدليل.


اقتباس:
و قولك أخى لا يوحى الى امر اخر بل يوحى الى ان سيد قطب كافر فلا تهرب منه بل كان عليك التوبة منه و الاستغفار و الاحتراز مرة أخرى لكنك تصر على ان القول صحيح و تكرر الخطأ مرة أخرى مثلك مثل من فر من النار الى الرمضاء
هذا في فهمك أنت فأين ذكرت أنه كافر هذا لا يقول به إلا من تسرب فكر التكفير إليه.
بل اتهامك لي بالتكفير لا يوحي إلى أمر آخر بل يوحي إلى أنك تأثرت بكتب سيد قطب التي تغلوا في التكفير فلا تهرب من ذلك بل كان عليك التوبة منه والاستغفار لكنك تصر على اتهامك لي وتكرر ذلك ومثلك مثل من فر من النار إلى الرمضاء.

اقتباس:
مع انك لم تجبنى الى وجه التشابه بين سيد قطب و فرعون و
اقتباس:
انت من شبهت و ليس صاحب الموضوع


أثبت العرش ثم أنقش؟
أين التشبيه؟
وما هي آداة التشبيه؟
ثم:
أين إقراري بالتشبيه.
هل في كلامي تقرير أم استفهام واستفسار!

اقتباس:
انت قلت فى المشاركة الاولى


بارك الله فيك......لكن أين الأدلة؟ ما الذي يمنع من أن تغير العنوان وتكتب في مكان"سيد قطب" "الحلاج" أو"الجهم بن صفوان" أو"المريسي" أو"فرعون".ما الفرق إذا غيرت العنوان؟

نعم ولا أزال أنتظر الإجابة.

اقتباس:
ثم بدل ان تتراجع عن قولك رحت تدافع عنه و أكدت بقولك

ٍٍ
فالموضوع فضفاض يمكن أن ينزل على أي كان


و هذا قول منكر زدته الى طامتك و لم يبقى سيد لوحده بل تعداه الى عدد غير محدود و مجهول

ما هي هذه الطامة..
فالموضوع حقا فضفاض لأنه خالي من الدليل قد يأتي آخر وينسبه لأكفر خلق الله.


اقتباس:
الان نستبدل اسم سيد قطب بفرعون و ندع الامر للاخوة الكرام حتى يحكموا هل ينزل عليه كما قال جمال البليدى ام لا و لكم التعليق

منهج فرعون في العقيدة

- فيما يتعلق بمنهجه في تقرير العقيدة :
أ- كان فرعون موافقاً لما عليه أهل السنة

في الاعتماد على مصادر تلقي تقرير العقيدة ،
والمتمثلة في الكتاب والسنة والفطرة والعقل، ومخالفته لمنهج الفلاسفة وعلماء الكلام في تقرير العقيدة، حيث بين مخالفتهم لمنهج القرآن في هذا الباب ونقد ما عندهم من أخطاء في هذا الباب ، مع وقوعه في خطأ فيما يتعلق بالأخذ بحديث الآحاد في العقيدة ،

ب- فيما يتعلق بموقفه من العقل وفطرية
المعرفة يقرر ما عليه أهل السنة وينتقد المخالفين ، وكذا فيما يتعلق بقضية تطور العقيدة ومقارنة الأديان ، حيث يرى فرعون بطلان نظرية تطور العقيدة وبطلان منهج علماء مقارنة الأديان الغربيين ومن تأثر بهم في هذا الباب ومخالفتهم لنمهج القرآن الكريم .

2 - اهتم فرعون – لعنه الله – كثيراً ببيان أهمية العقيدة الإسلامية و خصائصها ومميزاتها
، وتقرير منهج القرآن في عرضها والدعوة إليها ،كما حذر كثيراً من وسائل الأعداء في محاربتها وصرف الناس عنها ،
3 - فيما يتعلق بموقف فرعون – لعنه الله
من المخالفين عقدياً نجد أنه :
أ - يقرر ما جاء في القرآن والسنة

حول الموقف من أهل الكتاب والمشركين والوثنيين والملاحدة عموماً
والمتمثل في اعتقاد كفرهم ووجوب بغضهم والتميز عنهم ، كما عمل على فضح أهدافهم ومخططاتهم ضد الإسلام وحذر من المذاهب والنظريات الإلحادية والمادية كالشيوعية والوجودية والداروينية والعلمانية والقومية وغيرها ، وبين فسادها وضلالها.

ب - المخالفون لمنهج السلف من المتكلمين
والفلاسفة والصوفية وأهل الأهواء "العصرانيين" وغيرهم ،بيـَّن فرعون المأخذ عليهم ، ونقد ما عندهم من أخطاء في باب العقيدة.
4 - فيما يتعلق بمنهجه في باب مسائل الإيمان :

أ - يقررفرعون ما عليه أهل السنة والجماعة من تعريف الإيمان لغةً واصطلاحاً،
وعلاقته بالعمل ، وكذا العلاقة بين الإيمان والإسلام ، وزيادة الإيمان ونقصانه، وكذا حكم مرتكب الكبيرة .
ب - فيما يتعلق بقضية التكفير وما ثار حولها من جدل تبيَّن لنا من خلال جمع النصوص المتعلقة بهذه القضية أن فرعون يفرق بين الحكم على الأنظمة والأوضاع وبين الحكم على الأفراد ، وأن الذين اعتمدوا على بعض النصوص دون بعضها الآخر ، أو على فقرات مجتزأة من سياقها، أو اغفلوا الضوابط التي ذكرت في سياق بعض النصوص فهموا كلامه على غير ما أراد.
5 - فيما يتعلق بمنهجه في باب التوحيد:
أ - يوافق فرعون ما عليه أهل السنة والجماعة في حقيقة التوحيد وشموله للألوهية والربوبية والأسماء والصفات، وإن كان له رأي في بيان معنى الألوهية والربوبية غير ما عليه السلف لكنه خلاف لفظي .
ب - في باب توحيد الربوبية يقررفرعون منهج القرآن في الاستدلال على الربوبية وينتقد المناهج المخالفة في تقرير وجود الله ووحدانيته .
كما انتقد نظرية قِدم العالم ، وكذا وحدة الوجود والحلول والإتحاد ، فيما يتعلق بالقدر يقرر ما عليه أهل السنة في مسائل القدر عموماً ويخالف ما عند المتكلمين والفلاسفة.
ج- في باب توحيد الأسماء والصفات
: يثبت الأسماء الحسنى بمعانيها التي دلت عليها .
ويثبت الصفات الإلهية إجمالاً
ويرد على النفاة والمؤولين
وإن وقع في بعض الأحيان في التأويل باعترافه نفسه وتراجعه عن التأويل .

أما موقفه من الصفات تفصيلاً فقد كان في الغالب موافقاً لما عليه
أهل السنة والجماعة إلا في قضايا قليلة محدده كما سبق .

د- في باب توحيد الألوهية
اهتم فرعون كثيراً ببيان منهج القرآن الكريم
في تقرير توحيد الألوهية حيث بيـَّن أن للألوهية ثلاثة مجالات :
(أ) مجال الاعتقاد وهو : معنى لا إله إلا الله .
(ب) مجال العبادة والشعائر.
(ج) مجال الحاكمية والتشريع .

6 - في باب نواقض التوحيد والإيمان
ذكرفرعونلعنه الله- النواقض المتمثلة بالشرك وأنواعه , والكفر وأنواعه , والنفاق وهو في ذلك يقرر ما جاء في القرآن الكريم والسنة الشريفة ، مع اهتمامه كثيراً ببيان شرك الحاكمية وما تفرع عنه باعتباره أبرز أنواع الكفر في هذا العصر، وعنه ينتج ما سواه .

7 - فيما يتعلق بمنهجه في باب الملائكة
والجن والشياطين يقرر ما عليه السلف من وجودهم وصفاتهم وأعمالهم ويرد على المخالفين في هذا الباب .
8 - فيما يتعلق بالأنبياء والرسل يقرر أيضاً ما عليه السلف في هذا الباب من حقيقة النبوة وصفات الأنبياء ووظائفهم وعصمتهم وغير ذلك , ويرد على المخالفين في هذا الباب , وما يتعلق بكلام فرعون حول موسى عليه السلام في بعض كتبه السابقة نجد أن له كلاماً مختلفاً في كتبه الإسلامية الأخيرة فيه تعظيم لموسى عليه السلام مما يدل على أن كلامه في التصوير الفني كان في مرحلة لها حكمها .
9 - فيما يتعلق بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم
يقررفرعون أهمية بعثته صلى الله عليه وسلم وحاجة العالم إليها وأثرها على البشرية ، وكذا دلائل نبوته وصفاته وخصائصه ومعجزاته وبيناته , حيث يرى أن معجزة النبي صلى الله عليه وسلم هي القرآن الكريم وما سواه من الخوارق فإنما كان إكراماً أو تثبيتاً له، ولم يكن خارقة على سبيل التحدي بها .
10 - فيما يتعلق بالصحابة – رضوان الله عليهم
– تحدث فرعون عن عظمة جيل الصحابة ، وبين مميزات هذا الجيل الفريد وخصائصه والواجب نحوهم , أما كلامه حول بعض الصحابة فقد تبَّين لنا أنه كان قبل التزامه أو في بداية تحوله نحو الإسلام ، وأنه عدل ما جاء في كتابه" العدالة الاجتماعية" في الطبعة المنقحة قبل موته بسنتين, بالإضافة إلى أن في كتبه الأخيرة ما ينقضه .

11- فيما يتعلق بالخلافة يقررفرعون أهمية الخلافة الصالحة
ويستعرض خصائص نظام الحكم في الإسلام ، وكذا مكانة الحاكم المسلم وحقوقه وواجباته ، ونظام الشورى وما يتعلق به ، ونظرته للأنظمة المعاصرة ووسائل التغيير ،حيث يقرر أهمية بناء القاعدة الإسلامية في المجتمع كأساس للتغيير .
12- فيما يتعلق بالمعاد واليوم الآخر يبين فرعون
– رحمه الله - أهمية اليوم الآخر وأثره في الحياة ، كما تناول مقدمات اليوم الآخر من التوبة والموت وحياة البرزخ وأشراط الساعة وكذا أحداث القيامة وما فيها حتى الاستقرار في الجنة أو النار , وله بعض الآراء التي خالف فيها القول الراجح عند أهل السنة والجماعة في هذا الباب مثل: رأيه في خروج يأجوج ومأجوج , والميزان .
والخلاصة : نستطيع القول بأن فرعون لعنه الله – كان إجمالاً في باب العقيدة موافقاً لما عند أهل السنة والجماعة مخالفاً للفرق المخالفة لهم ، وأن الأخطاء التي وقع فيها فرعون في باب العقيدة تتمثل في الآتي :
أ- إما قضايا علمية خلافية كالموقف من حديث الآحاد , وقضية سحر النبي صلى الله عليه وسلم .
ب- أخطاء في كتبه الأدبية السابقة لالتزامه ، أو في الكتب التي ألفها في بداية تحوله نحو الفكر الإسلامي وقبل تعمقه في الدراسات الإسلامية ، في الطبعات المنقحة منها وكذا كتبه المتأخرة ما يخالفها أو ينقضها .
ج- إما كلام موهم أدبي حول بعض القضايا استنتج بعضهم منه أن فرعون يقرر خلاف ما عليه أهل السنة والجماعة ، ولكن يوجد له كلام آخرأكثر وضوحاً حول تلك القضايا، من أمثلة ذلك: القول بخلق القرآن , ووحدة الوجود , وتأويل الصفات ونحوها

هذا ملخص من رسالة دكتورة حول منهج فرعون في العقيدة


أحسنت بارك الله فيك.
هنا مربط الفرس.
هل نصدق هذا الكلام ؟
أين الأدلة على ما قلته عن فرعون؟
نريد أدلة لا سرد كلام مجرد عن الدليل.

اقتباس:
يا جمال انت بقولك تقول بكفر سيد قطب
اقتباس:
رحمه الله و هذا باب شر عظيملا تجعل كرهك و بغظك لسيد قطب يوردك المهالك و ها انت وقعت اعترفت ام انكرت و للاخوة المنصفين ألحكم على الكلامو ارجو من الاخوة ممن هم على منهجك ان يقولوا قولة الحق و لا يعينوا الشيطان على أخيهم ما نحن الا بشر و العصمة الا لمن عصمه الله تعالى
و ارجو منك الا تكابر و تبقى على قولك هذا و ان كنت تعتقد بإسلام فرعون فقلها صراحة و حينها نناقش الامر من حيث إسلامه
لا مشكلة عندى


يا عزام أنت بقولك تقول بإسلام فرعون لأنك لم تذكر الأدلة لعنه الله وهذا باب شر عظيم.

لا تجعل تعصبك وتقديسك لسيد قطب يوردك المهالك


و ها انت وقعت اعترفت ام انكرت و للاخوة المنصفين ألحكم على الكلام


و ارجو من الاخوة ممن هم على منهجك ان يقولوا قولة الحق و لا يعينوا الشيطان على أخيهم ما نحن الا بشر و العصمة الا لمن عصمه الله تعالى
و ارجو منك الا تكابر و تبقى على قولك هذا و ان كنت تعتقد بإسلام فرعون فقلها صراحة و حينها نناقش الامر من حيث إسلامه
لا مشكلة عندى

اقتباس:
ما رأى الاخوة فى هذه الرسالة منهج فرعون فى العقيدة

.
أحسنت هنا مربط الفرس.
وهو إنعدام الأدلة على ما نسبته لفرعون .












رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
منهج, العقدية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc