"نساء آخر زمن" - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

"نساء آخر زمن"

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-11-06, 23:43   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
kaderkader1541
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وصال الجنة مشاهدة المشاركة
وسبب عمل المراة هو كما سبق وان قلت ..لها الحق في ذلك ولم لا؟..ثم انها تحتاج إلى المال لتنفق على نفسها وتلبي طلباتها وتساعد عائلتها إن كانت آنسة وتساعد زوجها إن كانت متزوجة وإن كان زوجها لايحتاج مساعدتها فهي تعمل لنفسها ..والرجل الذي يقول انا لاأتزوج من امراة عاملة فإن لم تكن عاملة كيفاه رايح يعرف بللي راهي كاينة فالدنيا؟واقيلا يروح يطبطب في كل دار ويقولهم ماعنكم طفلة قاعدة فالدار؟بطبيعة الحال رايح يشوفها برا وكون ماتخرجش مارايحش يسمع بيها مام با بللي كاينة فالدنيا..والأمثلة كثيرة .وإذا ماقبلهاش خدامة /ولحد الآن ماسمعت بحتى واحد حب يخطب وحدة قاعدة فالدار كامل يحبوها خدامة ونعرف وحد لبنات مازالهم ماتزوجوش بالرغم من انهن ماكثات في البيت /والله ماعلى بالها بيه ..هي المهيم عندها سلاح في يدها هي الخدمة ولقراية ..تخدم ..تسلك ..صايي.يعني حتى وكون ماتزوجش يعني تقعد عانس نورمال..مارايحاش تموت ..شهريتها تحتها ..تعيش بيها حتى تموت..وكون تظهر لها تتبنى طفل ولا طفلة ماكانش الليي خير عليها.يعني لمرا ضرك ماراهيش محتاجة للراجل كما بكري.والراجل هو الخاسر إذا قعد يتشرط على لمرا ماشي هي.المهيم حبيت نقول للدراري بللي لمرا ما رايحاش تتخلى على خدمتها واللي تديرو ديروواللي حب يديها قاعدة فالدار ربي يسهل.و هي ماراهيش مهبولة حتى تقرا وتتعب وفالاخير تقعد فالدار بين ربع حيوط ..تخدم للراجل وتقعد تستنى فيه وفي ولادها يخرجو من لقرااية .
واللي سأل على المراة العاملة إذا تقدر توفق بين خدمتها ودارها وتربي ولادها وتقرا القرآن أنا نجاوبو ونقولو إيه ..ماما تخدم كي تخرج على 12 تسخن لنا لغذا /تكون طيباتو فالليل باه نلقاوه واجد/نتغذاو وكما تخرج فلعشية تصلي وتوجد لعشا وتقرا القران وتحفظو /لحد الان حافظة 4 أحزاب وداخلة فالخامس ...واش خاصها ؟والله غير مرا ونصص.وزيد رباتنا مليح وحفظتنا القرآن كي كنا صغار ورانا حافظين 10 أحزاب وفالقراية من الأوائل وكل عام نديو جوائز والحمد لله مشرفينها ومشرفين بابا.انا على حساب واش شفت صح هي خدامة بصح دارت اللي مادارتوش المرأة اللي قاعدة فالدار.والسبب ماهوش الر اجل ..لايوجد أي سبب في عمل المراة سوى انه حق من حقوقها.ولايستطيع أحد أن يمنعها طالما لم يمنعها الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم.
دمتم بود

الإختــــــلاف في الـــــرأي لايفســـــــد للــــــــود قضيــــــــــة
يا أختي الكريمة و هل الاختلاط حلال بالله عليك كيف لنا ان نجمع الفاتن و المفتون في مكان واحد اذا جمعناهم فعلينا كذلك بقبول ان ترعى الغنم وسط الذئاب ....اذا كان لك وقت تتبعي هذا .
الحجاب في أخص وأعمق معناه هو: الفصل بين الجنسين فصلا تاما.. فلا يلتقيان إلا لعرض طارئ لا بد منه، لا أن تُيسر السُبل، وتُفتح الطرق لأجل وقع هذا الإلتقاء.

وعلى هذا، وبهذا جاءت الشريعة:

- قال تعالى: { وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن}..

فمنع السؤال إلا من وراء حجاب.. أي يكون ثمة حائل بين المرأة والرجل.. وهذا منع للاختلاط..

- قال تعالى: { قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون * وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن}.

فأمر بغض البصر.. وغض البصر مُحاااااال في الاختلاط.. فدل على تحريم الاختلاط..

- قال عليه الصلاة والسلام: ( المرأة عورة).. وكونها عورة.. أي لا يجوز النظر إلى زينتها وشيء من جسدها.. والاختلاط معناه النظر إلى كل ذلك..

- صفوف النساء كانت في مؤخرة المسجد خلف صفوف الرجال، فالنساء كن يصلين مع بعضهن، ولم يكن يشاركن الرجال في الصف.. والرجال مع بعضهم، لا تجد رجلا داخلا في صفوف النساء، ولو كان الاختلاط مباحا، لكانت صفوف الصلاة أولى وأحسن مكان لذلك، حيث إن كل مصل إنما يأتي ليطلب المغفرة والرضوان، لا لأمر دنيوي..

فلم جرى الفصل بين الجنسين بهذه الطريقة، حتى في هذا المكان المقدس، الطاهر؟..

- كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا انصرف من صلاته صبر ولم يلتفت إلى الناس، والناس مثله، فإذا التفت إليهم كان ذلك إيذانا لهم بالإنصراف، كان يفعل ذلك حتى ينصرف النساء أولا، ثم الرجال ثانيا، حتى لا يقع الاختلاط عند باب المسجد، وفي الطريق..

- كان للنساء يوم يأتيهن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ليُعلمهن أُمور دينهن، وله مع الرجال أيام يتعلمون فيها..

فلم لم يجمع الرجال والنساء، ليتلقوا جميعا؟..

- لما رأى النساء يمشين في وسط الطريق قال: ( ليس لكن أن تحققن الطريق، عليكن بحافته).. أي ليس للمرأة أن تسير وسط الطريق، بل تدعه للرجال.. وهذا منع للاختلاط حتى في الطرقات..

- قال عليه الصلاة والسلام: ( ما تركت بعدي فتنة هي أضر على الرجال من النساء)..

والاختلاط معناه اجتماع المرأة والرجل في مكان واحد.. وهذا مناف لمعنى الحديث:

فكيف يجمع بين الفاتن والمفتون في مكان واحد؟…
كل هذه الأدلة وغيرها لا تدل إلا على شيء واحد: هو أن الشريعة جاءت بالفصل التام بين الجنسين، وهو ما نسميه بالاصطلاح الحادث: منع الاختلاط.

بعد ذلك يأتي المتحذلقون ليقولوا:

- إن كلمة الاختلاط ليست شرعية..

- وأن الاختلاط كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم.

- وأن المحرم إنما هو الخلوة.؟؟!!!..

وكل إنسان يعلم حقيقة نفسه، فالرجل يعلم ويدرك كيف هو عند نظره إلى المرأة؟.. كيف إن غريزته تتحرك تلقائيا، دون إرادة منه؟..

هذا أمر لا يجادل فيه إنسان، لكن العجب كل العجب، أن تجد مع ذلك رجلا كامل الرجولة، يفهم فهم الأصحاء، ويدرك حقيقة المرأة، يرضى، ويأذن، ويدفع بمحارمه: زوجته، ابنته، أخته؛ للعمل في مكان مختلط، بين الرجال، أو للدراسة مع الذكورفي الجامعة و نعلم ما يحدث في الجامعة
وهؤلاء على صنفين:

- صنف غافل ، بلغ في الغفلة غاية مذمومة، أنساه الشيطان، ولعب به، حتى عُمي عن إدراك الآثار الخطيرة من وراء تفريطه في عرضه.. وهذا الصنف للأسف موجود، ولا أدري حقيقة كيف يُفكر، وكيف يُقدر؟!!..

- وصنف آخر ضعفت الغيرة نفسه، وهان عليه أن يرى محارمه في مواطن الخطر..

والأعجب من ذلك كله: أن تجد المرأة في الموقف السلبي، لا تتقدم بشيء، بل تنظر ما يأذن به وليها فتفعله، فإن أغراها بالاختلاط، وزين لها الدراسة أو العمل مع الذكور، سارعت وبادرت، بدعوى أن وليها أذن لها..

نعم من الجميل أن تطيع المرأة وليها، لكن ذلك ليس بإطلاق: (إنما الطاعة في المعروف)، فإذا أمرها بمعصية، أو أذن لها في معصية، مثل الاختلاط، فعليها الرفض، وإعلان ذلك بوضوح، فإذا كان وليها لا يهتم بشأنها، وإذا كان قد تخلى عن صيانتها، فالواجب عليها عقلا وشرعا أن تصون نفسها، وتبتعد عن كل ما يؤذيها في نفسها، أو بدنها، أو دينها، أو خلقها.

و أقول على الاب ان ينفق على بنته الى حين تتزوج و على الزوج ان ينفق على زوجته كذلك فما حاجة المراة للعمل اللهم الا اذا اراد السيد الرجل هههه ان تساعده في المصروف و زيادة الرزق حتى يعيش متهني هههههه يا لها من عيشة ضنكة ان تدفع بمحارمك للعمل وسط الاختلاط مقابل كمية من النقود تبا لهاته النقود و اقول مرة اخرى للمراة الحق في العمل كطبيبة لتطبيب النساء او مدرسة للفتايات بنات جنسها فقط و خروجها يكون بحجاب شرعي و ليس حجاب ميكي او متبرجة و ان لا تكلم الرجال لقوله تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أظن بهذا فهمتيني اختي الكريمة و الكلام ليس جارح الذي قلته و لكن الواقع هو الجارح و المُر ما أجمل المراة التي كالملكة ينفق عليها زوجها و هي في قعر دارها ....








 


قديم 2011-11-07, 00:32   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
وصال الجنة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kaderkader1541 مشاهدة المشاركة
يا أختي الكريمة و هل الاختلاط حلال بالله عليك كيف لنا ان نجمع الفاتن و المفتون في مكان واحد اذا جمعناهم فعلينا كذلك بقبول ان ترعى الغنم وسط الذئاب ....اذا كان لك وقت تتبعي هذا .
الحجاب في أخص وأعمق معناه هو: الفصل بين الجنسين فصلا تاما.. فلا يلتقيان إلا لعرض طارئ لا بد منه، لا أن تُيسر السُبل، وتُفتح الطرق لأجل وقع هذا الإلتقاء.

وعلى هذا، وبهذا جاءت الشريعة:

- قال تعالى: { وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن}..

فمنع السؤال إلا من وراء حجاب.. أي يكون ثمة حائل بين المرأة والرجل.. وهذا منع للاختلاط..

- قال تعالى: { قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون * وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن}.

فأمر بغض البصر.. وغض البصر مُحاااااال في الاختلاط.. فدل على تحريم الاختلاط..

- قال عليه الصلاة والسلام: ( المرأة عورة).. وكونها عورة.. أي لا يجوز النظر إلى زينتها وشيء من جسدها.. والاختلاط معناه النظر إلى كل ذلك..

- صفوف النساء كانت في مؤخرة المسجد خلف صفوف الرجال، فالنساء كن يصلين مع بعضهن، ولم يكن يشاركن الرجال في الصف.. والرجال مع بعضهم، لا تجد رجلا داخلا في صفوف النساء، ولو كان الاختلاط مباحا، لكانت صفوف الصلاة أولى وأحسن مكان لذلك، حيث إن كل مصل إنما يأتي ليطلب المغفرة والرضوان، لا لأمر دنيوي..

فلم جرى الفصل بين الجنسين بهذه الطريقة، حتى في هذا المكان المقدس، الطاهر؟..

- كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا انصرف من صلاته صبر ولم يلتفت إلى الناس، والناس مثله، فإذا التفت إليهم كان ذلك إيذانا لهم بالإنصراف، كان يفعل ذلك حتى ينصرف النساء أولا، ثم الرجال ثانيا، حتى لا يقع الاختلاط عند باب المسجد، وفي الطريق..

- كان للنساء يوم يأتيهن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ليُعلمهن أُمور دينهن، وله مع الرجال أيام يتعلمون فيها..

فلم لم يجمع الرجال والنساء، ليتلقوا جميعا؟..

- لما رأى النساء يمشين في وسط الطريق قال: ( ليس لكن أن تحققن الطريق، عليكن بحافته).. أي ليس للمرأة أن تسير وسط الطريق، بل تدعه للرجال.. وهذا منع للاختلاط حتى في الطرقات..

- قال عليه الصلاة والسلام: ( ما تركت بعدي فتنة هي أضر على الرجال من النساء)..

والاختلاط معناه اجتماع المرأة والرجل في مكان واحد.. وهذا مناف لمعنى الحديث:

فكيف يجمع بين الفاتن والمفتون في مكان واحد؟…
كل هذه الأدلة وغيرها لا تدل إلا على شيء واحد: هو أن الشريعة جاءت بالفصل التام بين الجنسين، وهو ما نسميه بالاصطلاح الحادث: منع الاختلاط.

بعد ذلك يأتي المتحذلقون ليقولوا:

- إن كلمة الاختلاط ليست شرعية..

- وأن الاختلاط كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم.

- وأن المحرم إنما هو الخلوة.؟؟!!!..

وكل إنسان يعلم حقيقة نفسه، فالرجل يعلم ويدرك كيف هو عند نظره إلى المرأة؟.. كيف إن غريزته تتحرك تلقائيا، دون إرادة منه؟..

هذا أمر لا يجادل فيه إنسان، لكن العجب كل العجب، أن تجد مع ذلك رجلا كامل الرجولة، يفهم فهم الأصحاء، ويدرك حقيقة المرأة، يرضى، ويأذن، ويدفع بمحارمه: زوجته، ابنته، أخته؛ للعمل في مكان مختلط، بين الرجال، أو للدراسة مع الذكورفي الجامعة و نعلم ما يحدث في الجامعة
وهؤلاء على صنفين:

- صنف غافل ، بلغ في الغفلة غاية مذمومة، أنساه الشيطان، ولعب به، حتى عُمي عن إدراك الآثار الخطيرة من وراء تفريطه في عرضه.. وهذا الصنف للأسف موجود، ولا أدري حقيقة كيف يُفكر، وكيف يُقدر؟!!..

- وصنف آخر ضعفت الغيرة نفسه، وهان عليه أن يرى محارمه في مواطن الخطر..

والأعجب من ذلك كله: أن تجد المرأة في الموقف السلبي، لا تتقدم بشيء، بل تنظر ما يأذن به وليها فتفعله، فإن أغراها بالاختلاط، وزين لها الدراسة أو العمل مع الذكور، سارعت وبادرت، بدعوى أن وليها أذن لها..

نعم من الجميل أن تطيع المرأة وليها، لكن ذلك ليس بإطلاق: (إنما الطاعة في المعروف)، فإذا أمرها بمعصية، أو أذن لها في معصية، مثل الاختلاط، فعليها الرفض، وإعلان ذلك بوضوح، فإذا كان وليها لا يهتم بشأنها، وإذا كان قد تخلى عن صيانتها، فالواجب عليها عقلا وشرعا أن تصون نفسها، وتبتعد عن كل ما يؤذيها في نفسها، أو بدنها، أو دينها، أو خلقها.

و أقول على الاب ان ينفق على بنته الى حين تتزوج و على الزوج ان ينفق على زوجته كذلك فما حاجة المراة للعمل اللهم الا اذا اراد السيد الرجل هههه ان تساعده في المصروف و زيادة الرزق حتى يعيش متهني هههههه يا لها من عيشة ضنكة ان تدفع بمحارمك للعمل وسط الاختلاط مقابل كمية من النقود تبا لهاته النقود و اقول مرة اخرى للمراة الحق في العمل كطبيبة لتطبيب النساء او مدرسة للفتايات بنات جنسها فقط و خروجها يكون بحجاب شرعي و ليس حجاب ميكي او متبرجة و ان لا تكلم الرجال لقوله تعالى (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) أظن بهذا فهمتيني اختي الكريمة و الكلام ليس جارح الذي قلته و لكن الواقع هو الجارح و المُر ما أجمل المراة التي كالملكة ينفق عليها زوجها و هي في قعر دارها ....
أخي الفاصل ..شكرا لك على مشاركتك ..لقد فهمت قصدك لكن أريد ان اوضح لك بعض الأمور لو سسمحت ..
من قال ان الرجل والمراة يختلطان ببعضهما في العمل؟المراة تقوم بوظيفتها فلا يلهها شيء سوى عملها وكذلك الرجل ..فالأستاذة تدرس في قسم مع تلاميذ أصغر منها ..والأمثلة كثيرة ..وهذا ليس اختلاطا والإختلاط يكون إذا خرجت المرأة بدون سبب سوى رغبتها في الخروج فقط اما إذا كاننت للغاية نبيلة فلم لا؟وانت قلت بنسك ان المراة في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كانت تخرج وقد نصحهن الرسول صلى الله عليه وسلم بالسير على الرصيف إذن فلا ضير للمراة ان تخرج من منزلها للعمل وكيف تفسر الآية:*وقل اعملوا ..*؟المعنى واضح.الغاية هو العمل.
أما عن تفسيير الآية التي وضعتها فلن أفتي فيها لأنني لاأستطيع ذلك ..لكن كل ماأعرفه وسمعت أحد الشيوخ يقول ذلك أن اللمقصود بالآية هو مكالمتهن لكن وهن مرتدين حجابهن الشرعي هذا هو المعنى.والله أعلم.
وكما قلت ياخويا بللي الرسول وصانا بالعلم بل وفرضه علينا فكيف تقول انه لايمكن للمراة أن تتعلم؟أريد جوابا.
وكيفاه ربي قال لنا خدمو وانت تقول لا،مكانش منها.؟انا حابة نفهم.
انا في رايي إذا كانت لمرا متقيدة بدينها وملتزمة ولازم يكون الراجل تاني ملتزم /وعلاه مايكونش كاين غض البصر/ربي أمرنا بغض البصر على خاطر غلى بالو بللي لمرا رايحة تخرج تخدم والراجل تاني ملا أمرهم بغض البصر باه مايكون والو.وإذا لمرا ماخرجتش وعلاه امرنا بيه؟
وحبيت نقولك خويا بللي الراجل ماعندو حتى دخل فاالموضوع،يعني ماكالاه تطيع فيه وتقول بللي ماعندوش غيرة ..إلخ. على خاطر العلم والخدمة ربي والرسول أمرنا بيهم وهو مالازموش يعارضهم.
نتمنى انت تاني تكون فهمتني ..وعلى كل حال كل واحد ورأيو ..وننصحك كون تقعد تقول هكذا على لمرا ..وحدة ماتقبل بيك على خاطر تعود تخاف منك لاتزيد تحبسها فالدار وتفهم من تفكيرك انك غيوور بزاف وحاب تحبسها وماتقدرش لمرا.. .ماتتغشش مني أنا قلت برك.لأنو هذي حاجة واقعية.
اسمحلي خويا إذا ثقلت عليك ..جاوبني برك على الأسئلة اللي سألتهم لك.وشكرا لك على تفهمك ...
دمتم بود









قديم 2011-11-07, 01:17   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
kaderkader1541
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وصال الجنة مشاهدة المشاركة
أخي الفاصل ..شكرا لك على مشاركتك ..لقد فهمت قصدك لكن أريد ان اوضح لك بعض الأمور لو سسمحت ..
من قال ان الرجل والمراة يختلطان ببعضهما في العمل؟المراة تقوم بوظيفتها فلا يلهها شيء سوى عملها وكذلك الرجل ..فالأستاذة تدرس في قسم مع تلاميذ أصغر منها ..والأمثلة كثيرة ..وهذا ليس اختلاطا والإختلاط يكون إذا خرجت المرأة بدون سبب سوى رغبتها في الخروج فقط اما إذا كاننت للغاية نبيلة فلم لا؟وانت قلت بنسك ان المراة في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم كانت تخرج وقد نصحهن الرسول صلى الله عليه وسلم بالسير على الرصيف إذن فلا ضير للمراة ان تخرج من منزلها للعمل وكيف تفسر الآية:*وقل اعملوا ..*؟المعنى واضح.الغاية هو العمل.
أما عن تفسيير الآية التي وضعتها فلن أفتي فيها لأنني لاأستطيع ذلك ..لكن كل ماأعرفه وسمعت أحد الشيوخ يقول ذلك أن اللمقصود بالآية هو مكالمتهن لكن وهن مرتدين حجابهن الشرعي هذا هو المعنى.والله أعلم.
وكما قلت ياخويا بللي الرسول وصانا بالعلم بل وفرضه علينا فكيف تقول انه لايمكن للمراة أن تتعلم؟أريد جوابا.
وكيفاه ربي قال لنا خدمو وانت تقول لا،مكانش منها.؟انا حابة نفهم.
انا في رايي إذا كانت لمرا متقيدة بدينها وملتزمة ولازم يكون الراجل تاني ملتزم /وعلاه مايكونش كاين غض البصر/ربي أمرنا بغض البصر على خاطر غلى بالو بللي لمرا رايحة تخرج تخدم والراجل تاني ملا أمرهم بغض البصر باه مايكون والو.وإذا لمرا ماخرجتش وعلاه امرنا بيه؟
وحبيت نقولك خويا بللي الراجل ماعندو حتى دخل فاالموضوع،يعني ماكالاه تطيع فيه وتقول بللي ماعندوش غيرة ..إلخ. على خاطر العلم والخدمة ربي والرسول أمرنا بيهم وهو مالازموش يعارضهم.
نتمنى انت تاني تكون فهمتني ..وعلى كل حال كل واحد ورأيو ..وننصحك كون تقعد تقول هكذا على لمرا ..وحدة ماتقبل بيك على خاطر تعود تخاف منك لاتزيد تحبسها فالدار وتفهم من تفكيرك انك غيوور بزاف وحاب تحبسها وماتقدرش لمرا.. .ماتتغشش مني أنا قلت برك.لأنو هذي حاجة واقعية.
اسمحلي خويا إذا ثقلت عليك ..جاوبني برك على الأسئلة اللي سألتهم لك.وشكرا لك على تفهمك ...
دمتم بود
أختي الفاضلة
كثُر الكلام عن عمل المرأة بالرغم من أن القرءان هو دستورنا و قد حزم في هذا الامر الا ان الانسان دائما يجادل و كأن الله سبحانه و تعالى خلقنا و لم يُنر طريقنا أستغفر الله عز و جل قال تعالى ( و لقد صرفنا في هذا القرءان للناس من كل مثل و كان الانسان أكثر شيئ جدلا )
و الان ها هي فتاوى عمل المراة
الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - :

من المعلوم بأن نزول المرأة للعمل في ميدان الرجال يؤدي إلى الاختلاط المذموم والخلوة بهن , وذلك أمر خطير جدّاً له تبعاته الخطيرة , وثمراته المرة , وعواقبه الوخيمة , وهو مصادم للنصوص الشرعية التي تأمر المرأة بالقرار في بيتها و القيام بالأعمال التي خصها وفطرها الله عليها مما تكون فيه بعيدة عن مخالطة الرجال .و في فتوى اخرى كذلك قال ان عمل المراة بعيدا عن الرجال و فيه مضيعة للاولاد و تقصير في حق الزوج فهو حرام هذا عمل بعيد عن الاختلاط و هو حرام لانها قصرت في بيتها فما بالك بعمل فيه اختلاط هو حرام شرعا وقال الشيخ محمد الصالح العثيمين :

المجال العملي للمرأة أن تعمل بما يختص به النساء مثل أن تعمل في تعليم البنات سواء كان ذلك عملا إداريّاً أو فنيّاً , وأن تعمل في بيتها في خياطة ثياب النساء وما أشبه ذلك , وأما العمل في مجالات تختص بالرجال فإنه لا يجوز لها أن تعمل حيث إنه يستلزم الاختلاط بالرجال وهي فتنة عظيمة يجب الحذر منها , ويجب أن يعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم ثبت عنه أنه قال : \" ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء وأن فتنة بني إسرائيل كانت في النساء \" ، فعلى المرء أن يجنب أهله مواقع الفتن وأسبابها بكل حال .
بخصوص عمل المرأة وخروجها من منزلها نقول :

1- الأصل هو قرار المرأة في بيتها ، وقد دل على ذلك قوله تعالى : ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) الأحزاب / 33 ، وهذا الخطاب وإن كان موجها إلى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم فإن نساء المؤمنين تبع لهن في ذلك ، وإنما وجه الخطاب إلى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم لشرفهن ومنزلتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولأنهن القدوة لنساء المؤمنين .

ودل على ذلك أيضا : قول النبي صلى الله عليه وسلم \" المرأة عورة ، وإنها إذا خرجت استشرفها الشيطان ، وإنها لا تكون أقرب إلى الله منها في قعر بيتها ) رواه ابن حبان وابن خزيمة وصححه الألباني في السلسة الصحيحة برقم 2688

وقوله صلى الله عليه وسلم في شأن صلاتهن في المساجد : \" وبيوتهن خير لهن \" رواه أبو داود (567) وصححه الألباني في صحيح أبي داود .

2- يجوز للمرأة أن تعمل أو تدرس إذا توفرت جملة من الضوابط :

- أن يكون هذا العمل مناسبا لطبيعة المرأة متلائما مع تكوينها وخلقتها ، كالتطبيب والتمريض والتدريس والخياطة ونحو ذلك .

- أن يكون العمل في مجال نسائي خالص ، لا اختلاط فيه ، فلا يجوز لها أن تدرس أو تعمل في مدرسة مختلطة .

- أن تكون المرأة في عملها ملتزمة بالحجاب الشرعي .

- ألا يؤدي عملها إلى سفرها بلا محرم .

- ألا يكون في خروجها إلى العمل ارتكاب لمحرم ، كالخلوة مع السائق ، أو وضع الطيب بحيث يشمها أجنبي عنها .

- ألا يكون في ذلك تضييع لما هو أوجب عليها من رعاية بيتها والقيام بشئون زوجها وأولادها .
بعد كل هذه الفتاوى المبينة بأيات الله و سنة نبيه صلوات ربي عليه تأتي المتحررات و تقول ان السيدة خديجة أم المؤمنين كانت تاجرة نقول نعم كانت تاجرة و لكن لم تكن تخالط الرجال بل الرسول هو من كان يُتاجر بمالها و تستشهد بعض الغافلات عن دين الله ان النساء في وقت النبي كن يعملن نعم كن يعملن
أسماء وخالة جابر لم تخرجا لتعملا في مصنع أو متجر أو مؤسسة أو نحوها وإنما خرجتا للعمل في مزارعهما حيث لم يكن دوام رسمي ، ولم يكن الخروج إجباريا ولا محظور من الإختلاط أو خلوة من الأجانب هذا و أُعاود تذكيركم بالاية الكريمة
( و لقد صرفنا في هذا القرءان للناس من كل مثل و كان الانسان أكثر شيئ جدلا )
الانسان الغافل يُجادل يُجادل في حكم الله قال اشرفُ الخلق رسولنا محمد صلى الله عليه و سلم (
بدأ الإسلام غريبًا، وسيعود غريبًا كما بدأ، فطوبى للغرباء ).










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
"نساء, زمن"


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:16

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc