|
|
|||||||
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
لخطاب الذهبي .. عن سيد قطب .. الشيخ بكر عبدالله أبو زيد
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
ليتنا نرى مؤلفات لمشايخك تحدر من دعاة الليبرالية وأئمة السوء
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
فالله أكبر ما أقوى المنهج السلفي! وما أبخس الأحزاب لقدره! إذن فمواجهة هؤلاء حماية لديار المسلمين من أن تُغتال من تحتها، بجهاد المنافقين الذين يتسللون الصفوف لِواذا، قال الله تعالى: ﴿ يَأَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الكُفَّارَ وَالمُنَافِقِينَ ﴾ قال ابن القيم: " وكذلك جهاد المنافقين إنما هو بتبليغ الحجة .. " إلى أن قال: " فجهاد المنافقين أصعب من جهاد الكفار، وهو جهاد خواصّ الأمة وورثة الرسل. والقائمون به أفراد في العالم، والمشاركون فيه والمعاونون عليه ـ وإن كانوا هم الأقلِّين عدداً ـ فهم الأعظمون عند الله قَدْراً .. " ولما كان هؤلاء منضوين تحت صفوف المسلمين، فإن أمرهم قد يخفى على كثير من الناس، فكان بيان حالهم ـ لمن ولاؤنا لهم فرض علينا ـ آكد، ولذلك قال ابن تيمية: " وإذا كان أقوام ليسوا منافقين ولكنهم سمّاعون للمنافقين، قد التبس عليهم أمرهم حتى ظنوا قولهم حقا، وهو مخالف للكتاب، وصاروا دعاة إلى بدع المنافقين، كما قال تعالى: ﴿ لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً وَلأَوْضَعُوا خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ ﴾، فلا بد من بيان حال هؤلاء، بل الفتنة بحال هؤلاء أعظم، فإن فيهم إيمانا يوجب موالاتهم، وقد دخلوا في بدع من بدع المنافقين التي تفسد الدين، فلا بد من التحذير من تلك البدع، وإن اقتضى ذلك ذِكْرُهم وتعيينُهم، بل ولو لم يكن قد تَلَقَّوْا تلك البدعة عن منافق، لكن قالوها ظانِّين أنها هدى وأنها خير وأنها دين، ولو لم تكن كذلك لوجب بيان حالهم " وأما مواجهتهم من الخارج؛ فلأن العدو لا يدخل عليك بيتك إلا إذا كانت منافذه مفتوحة أو ضعيفة، والفرق الإسلامية المنحرفة عن الناجية هم منافذ الكفار، وهل يجهل المسلمون أثر المتصوفة في استعمار البلاد الإسلامية وإعانتهم الكفار على ذلك؟ ولذلك كان أئمتنا أفقه من أن يداهنوا المنحرفين عن منهج السلف، بل رأوا جهادهم أكبر الجهادين، كما قال يحيى بن يحيى شيخ البخاري ومسلم: " الذبّ عن السنة أفضل من الجهاد "، رواه الهرويُّ بسنده إلى نصر بن زكريا قال سمعتُ محمد بن يحيى الذهلي يقول سمعتُ يحيى بن يحيى يقول: " الذّبُّ عن السُّنّة أفضلُ من الجهاد في سبيل الله، قال محمد: قلتُ ليحيى: الرجلُ ينفِقُ مالَه ويُتْعِبُ نفسَه ويجاهد، فهذا أفضلُ منه؟! قال: نعم بكثير! ". وقال الحميدي شيخ البخاري : " والله! لأن أغزو هؤلاء الذين يَرُدُّون حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أحبُّ إلي من أن أغزو عِدَّتهم من الأتراك "، يعني بالأتراك: الكفار. وقد وجدتُ مثل هذا عند من هو أعلى طبقةً من الحميدي؛ قال عاصم بن شُمَيْخ: فرأيتُ أبا سعيد ـ يعني الخدري ـ بعد ما كبِر ويداه ترتعش يقول: " قتالهم ـ أي الخوارج ـ أجلّ عندي من قتال عِدَّتهم من الترك "))من مدارك النظر |
||||
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم
الاخ جمال قلت سابقا لحضرتك نحن ندور حول حلقة مفرغة انت تعيد نقل اراء العلماء وهي موجودة في الصفحات الاولي كما كتبت سابقا وقلت لحضرتك لم نختلف المشكلة اخي انك تشربت برأي معين ولا ترغب في ان تحيد عنه وهو امر غريب ايهما اصدق في القبول كلام الشخص نفسه والمقربين منه ام كلام علماء لم يقابلو سيد قطب ولو يقرأو كتبه بل نقلت لهم عبارات او نصوص معينة اخي عندما يطلب مفتي السعودية من الرئيس عبدالناصر رحمه الله وغفر له العفو عن سيد قطب فما معني طلبه العفو ؟ هل مفتي السعودية ضال ومضل وخارجي حتي يطلب العفو عن شخص فاسق ؟ قلت ان الحديث عن الشيخ ربيع ليس مكانه ثم عدت لتتحدث عنه مرة اخري فهل تسمح لنا بنقل ما كتب عنه ام ان هؤلاء فاسقين ومضلين ومن اهل الاهواء ايهما احق باللوم عالم حاصل علي اعلي الشهادات العلمية في الامور الشرعية ومفكر لم يدرس ولم يتفقه ولم يكن يوما خبيرا في الاحاديث ؟ سأنقل حديثنا عن الشيخ ربيع في موضوع مستقل حتي لا تختلط الامور |
|||
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||||||||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته: اقتباس:
لأننا نتكلم بالأدلة ونحتج بالبراهين ونزن بميزان السلف وأنتم تحتجون بالرجال وتزنون بميزانكم! فكيف تريدن منا أن نخرج بنتيجة؟ إن أردت أن نخرج من هذه الحلقة المفرغة فدعي عنك قال فلان وعلان وبيننا وبينكم منهج السلف. ما حكم من يسب الصحابة عند السلف؟ ما حكم من يقول بخلق القرآن عند السلف؟ ما حكم من يكفر بالجملة عند السلف؟ ما حكم من يقول بوحدة الوجود عند السلف؟ ما حكم من تنقص أو أساء الأدب مع الأنبياء عند السلف؟ ما حكم من يحرف الصفات الإلهية عند السلف؟ اقتباس:
رمتني بدائها ثم انسلت ألست أنت المصرة على نقل كلام مقدلي قطب كالعودة ومحمد القطب ومن سار على نهجه في الغلو في التكفير. ثم ألم أقل لك أن العبرة بالحجة والبرهان وأن المثبت المقدم على النافي. ألم آتيكم بكلام سيد قطب نفسه ومن الطبعات الأخيرة لكتبه ذمه للصحابة رضي الله عنهم كعثمان ابن عفان ومعاوية وعمروا ابن العاص وتكفيره للبشرية وتنقصه لنبي الله موسى وقوله بوحدة الوجود ثم بكلام العلماء المتقدمين والمتأخرين في حكم من يقول بهذه الضلالات؟!. اقتباس:
أما ما جئت به أنت من أقوال أخرى لسيد قطب التي فيها الثناء على الصحابة وقوله أنه لا يكفر الناس فمردودة عليك لأننا لم ننتقده في الحق الذي قاله إنما انتقدناه في الباطل. لم ننتقده في ثناءه على الصحابة بل انتقدناه في طعنه فيهم ومثال ذلك: لو قال رجل للناس: أنتم زناة وشرَّاب للخمر ومخنثون. ثم إذا تم مجابَهته بِهذا السب الصريح، اعتذر قائلاً: إننا لَم نسب الناس، وهذا نقل مشوه، إنَّما نحن نقول: إنَّهم صاروا من ناحية الجهل والبعد عن الحياة الإسلامية إلى حال تشبه حال المجتمعات الجاهلية في الوقوع في الزنا وشرب الخمر...". هل يقبل يا أولي الألباب إنسان عاقل هذا الاعتذار، ويتغاضى عن هذا السب والقذف الصريح. وهكذا لما قال سيد كما في "المعالم" عن المجتمعات الإسلامية: "تلك المجتمعات التي تزعم لنفسها أنَّها مسلمة". وقال في الظلال على الناس الذي اتبعوا غير شريعة الله: "فهذا وحده يكفي لاعتبار من يفعله مشركًا بالله، الشرك الذي يخرجه من عداد المؤمنين، ويدخله في عداد الكافرين". ثم لما تم مجابَهته بِهذا التكفير الصريح للناس، اعتذر قائلاً: "إننا لَم نكفر الناس". ولا يقال إن سيدًا قد تراجع بِهذا الاعتذار عن هذا التكفير الصريح؛ لأنه لَم يعترف أصلاً بأنه قد وقع بكلامه السابق في التكفير، بل هو ينفي أصلاً دلالة هذا الكلام على التكفير، فليس هذا الاعتذار توبة منه كما يفهم البعض. ولست في حاجة إلى أن أقول أني لا أريد أن أدين سيدًا بأي وسيلة، أو أن ألبسه تُهمة التكفير بأي طريقة، ولكن كلامه الصريح السابق هو الذي يدينه. فلو كان سيد من العلماء المجتهدين الذين يعتذر لأخطائهم الاعتذار الجميل، ثم قال بِهذا التكفير الصريح ما وسعنا أن نعتذر له أو أن نقبل قوله: "إننا لَم نكفر الناس" حتى يقول صراحة: إن كلامي القديْم هذا في المعالم والظلال أنا راجع عنه وتائب منه، ثم يتبع هذا بإلغاء هذه المواضع من كتبه، وعدم الإذن بنشرها. فكيف وسيد أصلاً ليس من العلماء المجتهدين؟! فكيف نعتذر له؟!. اقتباس:
أما التضليل والتفسيق فهو منهج قطبي صارخ فلا ترمي به إخوانك به. اقتباس:
اقتباس:
وإليك الدليل: أنت نقلت كلاما مكذوبا عن الشيخ ربيع وهو: اقتباس:
أقول: هذا كذب صريح فقد ارتكب الناقل والكاتب خيانتين علميتين كبيرتين لا تغتفر: الأولى:الشيخ قال((صحابة )) بدون ألف ولام وأنت حرفتم وقلتم((الصحابة)) حتى توهموا القارئ أن الشيخ ربيع يقصد كل الصحابة. الخيانة الثانية: الشيخ أثنى على الصحابة بقوله((ٍٍوالله كان صحابة فقهاء في السياسة،.....)) وأنتم حرفتم كلامه فقدمت الفاصلة وقلتم((والله كان الصحابة فقهاء, في السياسة ما ينجحون)). فقلبتم المدح ذما! فما حكم هذا عند العقلاء؟ إن لم يكن تعصبا وتقدسا لسيد قطب فما هو؟ |
||||||||||
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
يا أخي جمال الأمورا لتي تريد أن توصلها وتقنعني بها هي أن: سيد قطب مبتدع ضال والاخوان المسلمون أهل ضلال وعصيان وحكام العصر أهل صلاح يجب حسن معاملتهم فلا يتكلم عن ضلالاتهم في الجهر و العلانية بل وينصحون سرا وأما الدعاة فيجب التشهير بأخطاءهم على الملأ ويجوز لي أن اساعد الكفار غير محاربين في القبض على المجاهدين المسلمين والطالبان والمجاهدين في أفغانستان هم شياطين يجب الدعاء عليهم لا لهم. يعني هدا ما تريدني أن أعتقده من خلال كل كتاباتك الطويلة العريضة؟ |
|||
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
أتمنى أن نرى لك ردودا ومناظرات لهاؤلاءا لملاحدة الملاعين في هدا الموقع يا جمال https://www.ladeenyon.net/forum/viewforum.php?f=178 فأنتم لم تتركوا مسلما الا وصنفتموه فأتمنى لو تلتفت قليلا لأهل الكفر والزندقة وسيسرني وانا أراك ترد على شبههم وتفحمهم مثل ما تفعل مع اخوتك المسلمين |
||||
|
|
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
|
||||
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| محطات, الذهبي, الشيخ, عبدالله |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc