هل يلزم من قيام الحجة فهمها ؟؟؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل يلزم من قيام الحجة فهمها ؟؟؟

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-10-29, 11:53   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابوزيدالجزائري
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ابوزيدالجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أخي الكريم -بارك الله فيك- حتى نتفق من البداية لا بد أن تعلم حقيقة قولي حتى نحرر محل النزاع و لذلك أقول :
1-الجاهل للتوحيد الواقع فيما يناقضه يحكم عليه بالكفر و جهله غير مانع من تكفيره لماذا لأن اسم الاسلام لا يثبت الا بالاتيان بالتوحيد فان لم يأت به لم يصدق عليه اسم الاسلام .
2-ان بذل جهده في معرفة الحق و لم يستطع التعلم يعذر يوم القيامة و يعامل معاملة الكفار في الدنيا يعني له حكم أهل الفترة و ينطبق عليه الحديث الذي ذكرته .
3-الجاهل لباقي ضروريات الدين يعذر ان حال دون تعلمه حائل مع بذله أسباب التعلم .
4-أما في الأمور التي تخفى فلا نزاع بيننا فيها .
على كل أخي الكريم أعترف أن ردودي غير محررة و ليس فيها اجابة عن جميع تساؤلاتك و أعتذر عن ذلك و السبب في ذلك أنني أكتب من مقهى للنت و ذلك لأن حاسوبي غير موصول بالنت ،بالاضافة الى اشتغالي بأمور أخرى .
و لكن أعدك بمشاركة أرفع فيها اللبس عن كثير من النقاط التي طرحت قبل الدخول في صلب الموضوع المطروح في هذه الصفحة .









 


قديم 2011-10-29, 12:09   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابو الحارث مهدي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ابو الحارث مهدي
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل قصيدة المرتبة  الثانية 
إحصائية العضو










افتراضي


قال الشوكاني -رحمه الله - في تفسير الآية:
" أي ما هم في الانتفاع بما يسمعونه إلا كالأنعام التي هي مسلوبة الفهم والعقل فلا تطمع فيهم،
فإن فائدة السمع والعقل مفقودة، وإن كانوا يسمعون ما يقال لهم ويعقلون ما يتلى عليهم،
ولكنهم لـمـّا لم ينتفعوا بذلك كانوا كالفاقد له"فتح القدير(4/78)



فدل على أنهم يسمعون ويعقلون؛ لكنهم لما لم ينتفعوا بذلك بسبب إعراضهم، كانوا كالأنعام.


ومما يدل على أن وصف الله تعالى لبعض الكفار والمنافقين بهذه الأوصاف لا يدل على أنهم لم يفهموا خطابه،
أن الله تعالى شهد لأهل الكتاب بعلم الكتاب ومعرفته كما يعرفون أبناءهم


قال تعالى )الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبنَاءَهُم وَإِنَّ فَرِيقاً مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ(146)([البقرة]


وقال سبحانه في وصف اليهود:) وَ لَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُم مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ (89)( [البقرة]


ثم إنه وصف أهل الكتاب في بعض الآيات بأنهم لا يعقلون، كقوله تعالى)يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (57)وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاَةِ اتَّخَذُوهَا هُزُواً وَلَعِباً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْقِلُونَ(58)( [المائدة]


وشبه الله اليهود في عدم فهمهم للتوراة و الاستفادة منها بالحمير، حيث قال تعالى:


)مَثَلُ الّذِينَ حُمّلُواْ التّوْرَاةَ ثُمّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الّذِينَ كَذّبُواْ بِآيَاتِ اللّهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظّالِمِينَ(5)([الجمعة]


قال ميمون بن مهران:"الحمار لا يدري أسفر على ظهره أم زبل، فهكذا اليهود" فتح القدير (5/225)









قديم 2011-10-29, 12:23   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابو الحارث مهدي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ابو الحارث مهدي
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل قصيدة المرتبة  الثانية 
إحصائية العضو










افتراضي

وكذلك مشركو العرب أخبر الله تعالى عنهم بما يدل على فهمهم الحجة والرسالة، قال تعالى:

)وَعَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ (4) أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إنَّ هَذَا لَشَيءٌ عُجَابٌ(5)([سورة: ص].

فهذه الكلمة لا تخرج إلاّ ممن عرف حقيقة رسالة الرسول -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-تمام المعرفة؛ إذ عرفوا أن معنى
(لا إله إلا الله)
هو نبذ كل الألهة الباطلة من الأصنام والأشجار وإخلاص العبادة لله وحده
لا شريك له، لكنهم أعرضوا عن قبولها.
فلما أعرض هؤلاء عن حجة الله، كما أعرض مَنْ قبلهم؛ وصفهم بما وصف به كل معرض عن حجته،
بأنهم لا يسمعون ولا يعقلون، وشبههم بسبب إعراضهم بالأنعام
لعدم انتفاعهم بعلمهم فقال سبحانه وتعالى:

)أَمْ تَحْسَبُ أنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُون إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً (44)([الفرقان].
وما ذلك إلا لإعراضهم عن حجة الله بعد فهمها.


وقد أخبر الله عن ذلك كله في موضع واحد من كتابه، فقال:
)حم (1) تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (2) كتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (3) بَشِيرًا وَنَذِيرًا فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ(4)([فصلت].


فوصفهم أولاً بأنهم (قَوْم يَعْلَمُون) أي: يعلمون معاني الكتاب









قديم 2011-10-29, 12:31   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابو الحارث مهدي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ابو الحارث مهدي
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل قصيدة المرتبة  الثانية 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الزمخشري في معنى (لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ):
" أي لقوم عرب يعلمون ما نُزِّل عليهم من الآيات المفصلة المبينة، بلسانهم العربي المبين لا يلتبس عليهم شيء منه" الكشاف (3/441)


وقال الشوكاني:" أي يعلمون معانيه ويفهمونها، وهم أهل اللسان العربي" فتح القدير (4/505)


ثم إنه أخبر عن إعراضهم بعد العلم، فقال:( فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ ثم رتّب وصفهم بعدم السمع على إعراضهم بعد العلم.

ومن ذلك وصفه تعالى للمنافقين (بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُون) بسبب إعراضهم عن كلامه، فقال:


)وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَّظَرَ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ هَلْ يَرَاكُم مِّنْ أَحَدٍ ثُمَّ انصَرَفُواْ صَرَفَ اللَّهُ قُلُوبَهُم بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُون(127)([التوبة]..


فظهر بذلك أن وصف الله للمشركين بعدم السمع والفقه، وتشبيههم بالأنعام لا يدل على عدم فهمهم لحجة الله تعالى،
بل لإعراضهم عن الحجة بعد فهمها.


وزيادة على ما ورد من الأدلة، فإن أهل العلم المتلقين عن الكتاب والسُنّة، والمعتمد بأقوالهم في الأمة،
جاءت مقررة لهذه المسألة، وهي أن الحجة لا تقوم إلا بفهمها.


قال ابن العربي المالكي-رحمه الله-:((فالجاهل والمخطئ من هذه الأمة ولو عمل من الشرك والكفر ما يكون صاحبه مشركا أو كافرا، فإنه يعذر بالجهل والخطأ حتى تتبين له الحجة التي يكفر تاركها بيانا واضحا ، ما يلتبس على مثله وينكر ما هو معلوم بالضرورة من دين الإسلام مما أجمعوا عليه إجماعا جليا قطعيا يعرفه كل من المسلمين من غير نظر وتأمل))
نقلاً عن "محاسن التأويل" للقاسمي(5/1307)









قديم 2011-10-29, 12:35   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ابو الحارث مهدي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ابو الحارث مهدي
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل قصيدة المرتبة  الثانية 
إحصائية العضو










افتراضي

وقال ابن قدامة المقدسي-رحمه الله -:


((ومن اعتقد حل شيء أجمع على تحريمه ، وظهر حكمه بين المسلمين وزالت الشبهة فيه للنصوص الواردة فيه ، كلحم الخنزير ، والزنا ، وأشباه هذا ، مما لا خلاف فيه ، كفر ، وإن استحل قتل المعصومين ، وأخذ أموالهم بغير شبهة ولا تأويل فكذلك وإن كان بتأويل كالخوارج فقد ذكرنا أن أكثر الفقهاء لم يحكموا بكفر ابن ملجم مع قتله أفضل الخلق في زمنه ، متقربا بذلك ، وكذلك يخرج في كل محرم استحل بتأويل مثل هذا ، وقد روي أن قدامة بن مظعون شرب الخمر مستحلا لها ، فأقام عمر عليه الحد ، ولم يكفره ، وكذلك أبو جندل بن سهيل ، وجماعة معه ، شربوا الخمر بالشام مستحلين لها ، مستدلين بقول الله تعالى :


(لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا) [المائدة: 93]
فلم يكفروا ، وعرفوا تحريمها فتابوا وأقيم عليهم الحد ، فيخرج فيمن كان مثلهم حكمهم ،

وكذلك كل جاهل بشيء يمكن أن يجهله لا يحكم بكفره حتى يعرف ذلك، وتزول عنه الشبهة ويستحله بعد ذلك)).

"المغني" (12/277)









قديم 2011-10-29, 23:40   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ابو الحارث مهدي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ابو الحارث مهدي
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل قصيدة المرتبة  الثانية 
إحصائية العضو










افتراضي

قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله- :



(( فلا يشهد لمعين من أهل القبلة بالنار ؛ لجواز أن لا يلحقه الوعيد لفوات شرط ، أو ثبوت مانع .

فقد لا يكون التحريم بلغه ، وقد يتوب من فعل المحرم ، وقد تكون له حسنات عظيمة تمحو عقوبة ذلك المحرم ،

وقد يبتلى بمصائب تكفر عنه ، وقد يشفع فيه شفيع مطاع .

وهكذا الأقوال التي يكفر قائلها ؛ قد يكون الرجل لم تبلغه النصوص الموجبة لمعرفة الحق ،

وقد تكون عنده ولم تثبت عنده ، أو لم يتمكن من فهمها ، وقد يكون قد عرضت له شبهات يعذره الله تعالى بها .
فَمَنْ كان من المؤمنين مجتهدًا في طلب الحق وأخطأ، فإن الله يغفر له خطأه كائناً ما كان ،
سواء كان في المسائل النظرية أو العملية .

هذا الذي عليه أصحاب النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم وجماهير أئمة الإسلام ...))

إلى أن قال - رحمه الله -:


(( وقد ثبت في الصحاح عن النبي صلى الله عليه وسلم : - حديث –
(( الذى قال لأهله : إذا أنا مت فأحرقوني ، ثم اسحقوني ، ثم ذروني في اليم ؛ فو الله لئن قدر الله عليَّ ليعذِّبنِّى الله عذاباً ما عذبه أحداً من العالمين ، فأمر الله البر بردِّ ما أخذ منه ، والبحر بردِّ ما أخذ منه ، وقال : ما حملك على ما صنعت ؟ ، قال : خشيتك يا رب ! ؛ فغفر الله له )) .

فهذا شك فى قدرة الله ، وفي المعاد ؛ بل ظن أنه لا يعود ، وأنه لا يقدر الله عليه، إذا فعل ذلك وغفر الله له!
وهذه المسائل مبسوطة فى غير هذا الموضع .

ولكن .. المقصود هنا أن مذاهب الأئمة مبنية على هذا التفصيل ؛ بين النوع والعين

ولهذا حكى طائفة عنهم الخلاف فى ذلك ولم يفهموا غور قولهم)).


مجموع الفتاوى(23/345-349)









قديم 2011-10-30, 00:11   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ابو الحارث مهدي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ابو الحارث مهدي
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل قصيدة المرتبة  الثانية 
إحصائية العضو










افتراضي

وقال -رحمه الله- :



((يبين حقيقة الحال في هذا أن الله يقول : ((وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِيْنَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً)).

والحجة على العباد إنما تقوم بشيئين :

-بشرط التمكن من العلم بما أنزل الله
-والقدرة على العمل به .
فأما العاجز عن العلم؛ كالمجنون، أو العاجز عن العمل؛ فلا أمر عليه ولا نهي .

وإذا انقطع العلم ببعض الدين، أو حصل العجز عن بعضه، كان ذلك في حق العاجز عن العلم أو العمل بقوله؛

كمن انقطع عن العلم بجميع الدين، أو عجز عن جميعه ؛ كالمجنون مثلاً ، وهذه أوقات الفترات .

فإذا حصل من يقوم بالدين ؛ من العلماء أو الأمراء أو مجموعهما ؛ كان بيانه لما جاء به الرسول))





مجموع الفتاوى (20/59).




وقال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-


(( والتكفير هو من الوعيد فإنه وإن كان القول تكذيبا لما قاله الرسول؛ لكن قد يكون الرجل حديث عهد بإسلام
أو نشأ ببادية بعيدة ومثل هذا لا يكفر بجحد ما يجحده حتى تقوم عليه الحجة وقد يكون الرجل لم يسمع تلك النصوص
أو سمعها ولم تثبت عنده أو عارضها عنده معارض آخر أوجب تأويلها وإن كان مخطئاً .
وكنت دائما أذكر الحديث الذي في الصحيحين في الرجل الذي قال : إذا أنا مت فأحرقوني ثم اسحقوني
ثم ذروني في اليم ، فو الله لإن قدر الله عليَّ ليعذبني عذابا ما عذبه أحدا من العالمين ففعلوا به ذلك
فقال الله له ما حملك على ما فعلت قال خشيتك فغفر له .
فهذا رجل شك في قدرة الله وفى إعادته إذا ذرى بل اعتقد أنه لا يعاد وهذا كفر باتفاق المسلمين .
لكن .. كان جاهلاً ، لا يعلم ذلك وكان مؤمنا يخاف الله أن يعاقبه فغفر له بذلك
والمتأول من أهل الاجتهاد الحريص على متابعة الرسول أولى بالمغفرة من مثل هذا)).


مجموع الفتاوى(3/231)









 

الكلمات الدلالية (Tags)
الحدث, يلزم, فهمها, قيام


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:52

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc