شاهدوا جرائم القذافي: يحتفظ بجثث في ثلاجة منذ 1984

[بلال الرومانسي 1]

وثائق نشرت ان مصطفى عبد الجليل هو من امضى وحكم ووافق على اعدامهم واقل شئ 38 فرد منهم
هؤولاء من في الصور اد كانو صح فهم متطرفون بافكار ضالة تهدم الدول وترجع بها لعصور قديمة
انت تنقل صورا من الفضائات التابعة لمجلس ......... وهته جاءت لتغيير النضرة العامة التي كرهت ثوار الناتو .... بتصرفاتهم وكشرو عن انيابهم ليخيفو الشعب الليبي ......... فكيف ستكون ديمقراطية بعد ما شاهده الشعب الليبي
اد كانت ليبيا عاشت تحت دكتاتور واحد ,, الان ستعيش تحت 100000 دكتاتور مسلح وكل واحد يفعل مايريد
ادهب شاهد الخراب والدمار والسرقة والاعتداء والناس اصبحت لا تستطيع المشئ في الطريق

[عصام الجيجلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال الرومانسي 1

وثائق نشرت ان مصطفى عبد الجليل هو من امضى وحكم ووافق على اعدامهم واقل شئ 38 فرد منهم
هؤولاء من في الصور اد كانو صح فهم متطرفون بافكار ضالة تهدم الدول وترجع بها لعصور قديمة
انت تنقل صورا من الفضائات التابعة لمجلس ......... وهته جاءت لتغيير النضرة العامة التي كرهت ثوار الناتو .... بتصرفاتهم وكشرو عن انيابهم ليخيفو الشعب الليبي ......... فكيف ستكون ديمقراطية بعد ما شاهده الشعب الليبي
اد كانت ليبيا عاشت تحت دكتاتور واحد ,, الان ستعيش تحت 100000 دكتاتور مسلح وكل واحد يفعل مايريد
ادهب شاهد الخراب والدمار والسرقة والاعتداء والناس اصبحت لا تستطيع المشئ في الطريق

العنف يولّّد العنف هؤلاء الـ 100000 دكتاتور الذي تتحدث عنهم خرجوا " بدكتاتوريتهم" ليدافعوا عن اهاليهم واعراضهم بعد ان أدرتم ظهوركم لهم يا من تزعمون الوقوف مع الشعوب لتحديد مصائرها..واذا كان هؤلاء متطرفون كماتزعم هل ينبغي علينا ان نقتلهم بابشع طريقة ثم نتركهم يتعفنون في الثلاجات بهذه الطريقة الهمجية ؟ ألهذه الدرجة رخص دم المسلم لتتشمتوا فيه بهذه الطريقة؟
ثوار الناتو كما تسمونهم لم يستنجدوا بالناتو في بداية الثورة وان لم تكن تعلم هذا فاذهب واعد متابعة احداثها من بدايتها الثوار عملوا كل مابوسعهم من اجل انقاذ بلادهم من جنون هذا المجنون فلما اعيتهم الحيل وتنكرتم لهم لجؤوا الى الناتوا مكرهين
والخراب الذي تتحدّث عنه لو أن هذا الجرذ المجنون كان له عقل لتنحى سلميا كما حدث في تونس ومص ولما جرّ البلاد والعباد الى حرب شرسة كهذه..
لن تتغيّر أفكاركم مادمتم مدعنين لإعلام كاذب كإعلامنا..شوية موضوعية وحياد يا الخااوة ...