للأدبيين

[sarita95]

وضعية الانطلاق





وضعية بناء التعلمات














الاستثمار




1) قراءة النص قراءة نموذجية ـ
قراءة بعض التلاميذ .
2) أكتشف معطيات النص
ـ كيف نشأت الفتوة عند العرب ؟
ـ استخرج العبارات الدالة على تأثير البيئة والطبيعة في طبع العربي



ـ حدد الملامح النفسية والجسمية للعربي من خلال النص .
ـ ما المقصود بعبارة :" نأكل الشمس ونشرب الريح " ؟ لماذا يأبى العربي الضيم ؟
ـ ما معيار الشجاعة عند العرب حسب الكاتب ؟ ما رأيك فيه ؟
ـ فيم كان العرب يمتحنون شجاعتهم ؟

ـ ما العوامل الاجتماعية التي رسخت الشجاعة في طباع العربي ؟

3) أناقش معطيات النص
ـ بم شبه الكاتب نشأة الفتوة عند العرب

ـ بم تتميز البيئة الصحراوية ؟ وما هي آثارها على شخصية العربي ؟
ـ عين العبارات التي اقتبسها الكاتب من القرآن الكريم , وبين أثرها في إيضاح المعنى .
ـ ما هي العلاقة بين ثلاثية : قوة الطبيعة وصحة الجسم وصفاء الجسم في تكوين فروسية العربي وفتوته ؟
ـ اشرح الصورة البيانية في قول الكاتب : " إن بيع النفوس رخيصة ..."
ثم بين أثرها في المعنى .

ـ عندما سئل أحد الأعراب : كيف البدو فيكم ؟ بماذا أجاب ؟ وما تعليقك على إجابته ؟
4) أستخلص وأسجل
ـ ما الموضوع الذي عالجه الكاتب؟ وعلام يدل اهتمامه ؟
ـ إلى أي نمط ينتسب النص؟ وما خصائصه ؟


ـ أكد الكاتب أثر البيئة الصحراوية في تكوين شخصية العربي , إلى أي مدى يمكن تقبل هذه الفكرة منه ؟ أيد إجابتك بشواهد .


ـ نشأت الفتوة عند العرب نشأة طبيعية في الصحراء الشاسعة
ـ العبارات الدالة على تأثير البيئة والطبيعة في طبع العربي : فالصحراء قد
فرضت على العرب أخلاقا خاصة ـ هذه الطبيعة الخشنة قد انعكست على نفس العربي قوة وصرامة وجلدا ـ علمته هذه الطبيعة الصبر والجلد والكفاح المر ـ لقد أكسبته الصحراء أخلاقا فطرية عالية .ـ لقد خلعت الصحراء بقوانينها الصارمة على العربي خلق الفتوة .
ـ الملامح النفسية والجسمية للعربي من خلال النص هي أن جسمه قوي
ونفسه سليمة
ـ المقصود بعبارة :" نأكل الشمس ونشرب الريح " قوة الجسم , وعظيم الصبر وشدة الجلد .

ـ معيار الشجاعة عند العرب حسب الكاتب هو النفس الخيّرة
ـ رأيي فيه : هو رأي صائب
ـ كان العرب يمتحنون شجاعتهم ببيع النفس رخيصة في ميدان القتال دفاعا عن العرض أو ذودا عن الحرمات
ـ العوامل الاجتماعية التي رسخت الشجاعة في طباع العربي هي التنويه بذكر الشجاع بين قومه وسواهم , وفيه عزة له ولقبيلته فيهابها الأعداء , ولا يطمعون فيها .

ـ شبه الكاتب نشأة الفتوة عند العرب كما تنبت الأزهار البرية العبقة الشذى
في مجر السيل على سفح الجبل .
ـ تتميز البيئة الصحراوية بالخشونة , التي اعكست على نفس العربي قوة وصرامة وجلدا .
ـ عين العبارات التي اقتبسها الكاتب من القرآن الكريم هي :" لا يستطيعون عنها حولا ـ يرتد عنها البصر وهو حسير . "

ـ العلاقة بين ثلاثية : قوة الطبيعة وصحة الجسم وصفاء الجسم في تكوين فروسية العربي وفتوته هي علاقة تأثير وتأثر .

ـ شرح الصورة البيانية في قول الكاتب : " إن بيع النفوس رخيصة ..."
هي عبارة عن استعارة مكنية حيث شبه النفوس بشيء يباع ثم حذف المشبه به وأتى بصفة من صفاته على سبيل الاستعارة المكنية .
ـ أثرها في المعنى : وضحته وبينته عن طريق تجسيده .
ـ عندما سئل أحد الأعراب : كيف البدو فيكم ؟ أجاب : نأكل الشمس ونشرب الريح .
ـ تعليقي على إجابته : هي إجابة بليغة تدل على كرم النفس

ـ الموضوع الذي عالجه الكاتب هو الشجاعة والفتوة عند العرب , وهذا يدل على أنه معجب بهذه الصفات
ـ ينتسب النص إلى نمط السرد
ـ خصائصه : ينقل وضعية تتحول,أحداثا مترابطة منطقيا,وهذه الأحداث تدور في مدة محددة . هذه الأحداث تستدعي شخوصا بشرية,أو ذات سلوكات/ تصرفات بشرية
ـ أكد الكاتب أثر البيئة الصحراوية في تكوين شخصية العربي و يمكن تقبل هذه الفكرة منه والشاهد على صدقه على سبيل المثال أثر الصحراء في تكوين شخصية عنترة العبسي وحاتم الطائي .





تشخيصي










تكويني






























تحصيلي