![]() |
|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
اخي طارق اختلف تماما معك في قولك ان السبب هو جهل للمسؤلين اوبعبارة اصح المسؤولة لان الباقي مجرد منفيذين ولا سلطة لهم لان الملاحظ هو ان ما تقوم به هذه الوزيرة مخططات تغريبية تحاك ضد أبنائنا لأبعادهم عن دينهم ، كما انها خدمة للثقافة الفرنسية وربما انت تعلم حجم الدعم المقدم من الوزارة لما يسمى بالانتاج السنمائي المشترك بين البلدين رغم ما فيه من محاولة تبيض الماضي الاستعماري لفرنسا واحيلك هنا الى هذا المقتطف من تقرير للنقابة الفرنسية لنقاد السينما
"وقد ذكر التقرير المجهودات الفرنسية في سبيل دعم الإبداع السينمائي في حوض المتوسط خاصة، وهذا من »أجل إعطاء نفس جديد للسينما الفرنسية« التي أضحت تعتمد بشكل كبير على المخرجين غير الفرنسيين وإن كانت فرنسا تدعم الإنتاج القادم خاصة من مستعمراتها القديمة لأسباب تاريخية وأخرى سياسية تتعلق أساسا بسعي فرنسا إلى فرض سيطرتها الثقافية على هذه الدول وفرض التوجه الثقافي، خاصة على أفلام الثورة وما تعلق بالماضي الاستعماري خاصة، وهذا هو المنحى الذي تنحو إليه جل الأفلام المذكورة في التقرير أو الجزائرية منها على الأقل، مثلما شهدنها في »كرتوش قولواز« أو فيلم جمال بن صالح أو »ديليس بالوما« الذي لم يعرض في الجزائر أصلا أو »ما يبقى في الواد غير حجارو« لجون بيار ليدو وكلها أفلام تسيء بشكل أو بآخر للجزائر أو لتاريخ الجزائر، وتقدم الماضي الاستعماري في صورة ناصعة البياض. وقد عادت هذه الأفلام لتلقي بظلالها على الإنتاج السينمائي الجزائري خلال عام 2007 . في وقت فتح فيه النقاش حول القطاع في الجزائر في ظل غياب قانون يضبط قواعد اللعبة، وهو الأمر الذي فصلت فيه الوزيرة تومي بإصرارها على تبني كما قالت »حرفيا لقانون السينما الفرنسي« نظرا لما يوفره من دعم وإطار قانوني للعمل السينمائي، كما من شأنه حسب متتبعي الحركة السينمائية أن يعزز من التعاون الجزائري الفرنسي في المجال، خاصة في ظل توفر فضاء خصب للتعامل بين الطرفين بحكم ثقل الماضي والعلاقات الثقافية بين الضفتين" ومن جهة اخرى نجد ان الانتاج المحلي والخاص بالثورة او حتى بالافلام اللتي تعبر عن الثقافة الحقيقية لهذا الشعب نجدها مغيبة وتواجه بالعراقيل وما ينطبق على خليدة ينطبق على وزير التغبية بن بوزيد فهو الاخر يتلاعب بمستقبل ابناءنا ويعمل على تخريج جيل يحمل شهادات لكن لايحمل لا هوية ولا كفاءة لذا انا شخصيا ارى ان هذين الوزيرين مدعومين من الخارج لضرب الشعب الجزائري في اهم مقوماته سلام |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للثقافة, ميهوبي, عزالدين, وزيرا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc