الـســــــــلــآمـ عليكمـ ورحمـــــة اللهـ وبركــــــآتهـ ...
هنـــــــآكـ تفكيرآنـ ينتميآن إليهمــــآ المجتمع
والتفكير الوآسط بينهمــآ
الــأول فكمــآ ذكرتـ ...يروح ضحية القدر ... ويجلس في مكـــــآن ينتظر ضيفــــــآ إسمـــه الموتـ ...
يصآحبه الملل والكرهـ الدآئم
والثآنــــــي عندمــــــآ يتذكر الموتـ يلجـــأ إلى العبآدة وإلـــى الـإعتكــــآفـ الدآئم ليضمن حسن خآتمة
أمـآ الوآسط فهو من يؤمن بأن الموت قضآء وقدر وأن على الـإنسآن موآصلـــــة مسيرة حيآتـه ويصنع بهــــآ الكثير ...
ثم إن كتب أجلـــــــه فالله أعلم بعبآده
لكن شبآب مثل شبآب اليوم ... قد طغـى عليهم التفكير الـأول فوضعوه عذرآ للحيآة كي لا ينهضوا بها