ستبقى سوريا صامدة في وجه تجار الحروب وفي وجه أنصاف الرجال
أثناء العدوان الصهيوني البربري على الشعب اللبناني من فتح الحدود لإستقبال الفارين من جحيم الصهاينة
من دافع عن المقاومة في المحافل الدولية
من أمد ودعم المقاومة اللبنانية والفلسطينية بالمال والسلاح أثناء الحرب رغم الضغوط والتهديدات الدولية
من رفض الرضوخ لإملاءات أمريكا وأعوانها لأجل حماية الصهاينة
ستبقى سورية صامدة في وجه كل عدو يستهدفها بحجة الإصلاحات
لا داعي للقلق فالجيش السوري الباسل أشجع وأقوى من أشباه الجيوش اللتي هي لا تغني ولا تسمن من جوع
مهما كانت الدعاية الرخيسة والمغرضة ضد سوريا لن تستطيع أتنال من قوة وعزم سوريا