السلام عليكم
أولا يا طيب القلب أنت فعلا طيب القلب وأدامك الله كذلك.على الأقل يهمك أمر صديقك.
في نظري الزوج والزوجة وبما أنهما خلقا لبعضهما البعض بغية إستكمال حياتهما.فإنهما يشكلان شخصا واحدا.أجل شخص واحد.
بداية المرأة التي تحس بزوجها ولا تقف معه في الضراء فلا أمنحها كلمة زوجة بنسبة 100/100.
شاءت أم أبت واجب عليها أن تساعده لانه جزء من حياتها.
على حسب ظني أن صديقك له رجولة وشهامة مفرطة ومبالغ فيها نوع ما .لذا لا يريد أن يظهر لزوجته شيئا من إحتياجه.وينعدم عنه الحوار في مواقف كهذه.لكن عليك أن تنصحه أن يطلب مساعدة زوجته هذا ليس عيب بالعكس هو يعزز مكانة زوجت ويمنحها وجودا في الأسرة.
وفي نفس الوقت يجب عليها أن تفهم زوجها حتى وإن لم يخبرها .خصوصا وهو يتعب لأجلها.
ربي يكون معهما ويوفقهما ويوفق الجميع
وألف شكر لك يا القلب الطيب على إلتفاتك لصديقك
ومرة أخرى تقبل مروري.
شكرا.