الماكثة في البيت لا أحد يراها صح؟؟؟
واللواتي يقضين أغلب الوقت في الخارج لا يعجبن صح؟؟؟
يا أخي
أنا لن أهاجمك أو أحاكمك بل سأقول لك نصيحة
إن كنت تريد زوجة ماكثة في البيت فاخطب ماكثة بالبيت
وإن كنت تريد عاملة أخطب عاملة وتنتهي من الأمر
وليس أن تخطبها عاملة ثم تطلب منها أن تمكث في البيت فهي لم تعتد على ذلك
أم أنكم عندما تخطبون ترون الفتاة في الشارع فتعجبون بشكلها وبجمالها وبأنوثتها وحتى بصغر سنها ثم بعد الخطبة تطلبون منها عدم الخروج؟
لن تستطيع لأنها ستختنق وستشعر بالضيق وستصبح تتشاجر معك لأتفه الأسباب
صدقني لدي ابنة عم هكذا وصل بها الأمر لدرجة أنها أصيبت بقرحة معدية من شدة الإنفعال والغضب لأن زوجها خطبها وهي تعمل معه ثم بعد الزواج طلب منها عدم العمل أو الخروج من البيت وبما أنها لم تتعود على ذلك مرضت
صحيح أنني لم أساندها في ذلك بل نصحتها ونهيتها لأنني عكسها تماما لا أحب شيئا مثل البقاء في البيت وفي غرفتي خاصة(جايحة) لكني أرى بأن زوجها مخطيء أيضا إن كان يريد فتاة بيتوتية كان عليه الإرتباط بواحدة كذلك.
أعتذر أخي على الإطالة ولكن موضوعا كهذا لا يتطلب تعليقا مقتضبا وفقط لأنه موضوع شاااائك ولديه عدة جوانب لمناقشتها.
ملاحظة: أنا لا أبريء الفتيات بل في نظري كنت ومازلت وسأظل أقول هناك مثل عالمي يقول(لو لم يترك الراعي الباب مفتوحا لما أكل الذئب الخراف)يعني من توصد بابها جيدا ولا تفتن الآخرين ولا ترمي بنفسها للتهلكة لا يصل بها الأمر لتلك المواصيل.
المشكل في البنات لأنهن هن من تغيرن
فالرجال هم نفسهم منذ الأزل لم يتغيروا ولتجرب كل البنات أن تسترن أنفسهن ثم سنرى هل سيبقى الرجال(الرجال وليس الذكور)كارهين لهم غاضبين وممتعضين منهم أم لا.
سلاااااااااااااااااااااااااااام