و لكن السؤال الذي لم أجد له جوابا هو من يريد السوء بالجزائر
هل الاساتذة الذين كبلوهم بأنظمة تعويضية هي الاسوء بين جميع القطاعات باعتراف بن بوزيد نفسه
أم قناة الجزيرة التي تحاول نقل الاخبار كما هي دون تزويق على عكس قناة اليتيمة التي تكذب 100 في الساعة و لا يعمل فيها الا ابناء المسؤولين
ام المسؤولين نتاوعنا الذين سرقوا و نهبوا و قتلوا و فعلوا مالم يفعله ابليس
ام الشعب الجزائري المغلوب على امره الذي شاع بينه الفقر و المرض و الغلاء و المخدرات و الاجرام
ام اسرائيل المنشغلة بمشاكلها مع مصر و قطاع غزة و حزب الله
ام فرنسا سركوزي الموجودة اصلا بيننا بفضل علاقة المصالح التي تجمعها بالمسؤولين الجزائريين و ليس الدولة الجزائر
و اليوم نتحدث عن الفتنة و ين راهي هذا الفتنة ماراني شايف والو يرحم والديكم كاش واحد راه فاهم يفهمني
انا الحاجة الواحدة الي راني شايفها انا نظام التعويضات نتاعنا مجحف اما الحديث عن الفتنة فهو قفز في الهواء و طمس للحقائق لغاية في النفس