هل انتهت مدة عقدكم مع الله ؟؟؟؟

[التلميذ.]

عيد مبارك

بالنسبة لي لن اخلق لهم و لو عذر واحد

أخي الكريمة المثل يقول التمس لصديقك ( او لأخيك و هم ليسوا باصدقاء ) سبعين عذر

لكن في حدود ما تجوز فيه الأعذار

اما ترك الصلاة فلا يجوز فيها الاعتذار

[بنت الحجاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @ تلميذ @

عيد مبارك

بالنسبة لي لن اخلق لهم و لو عذر واحد

أخي الكريمة المثل يقول التمس لصديقك ( او لأخيك و هم ليسوا باصدقاء ) سبعين عذر

لكن في حدود ما تجوز فيه الأعذار

اما ترك الصلاة فلا يجوز فيها الاعتذار

و من أنت حتى تخلق أو لا تخلق الاعذار ؟

من صلى فلنفسه و من ترك فعليها

و رب العالمين هو من سيحاسب

و هم من سيحاسبون

اذا كان لدينا نصيحة فلننصحهم بها

أما الذم و الغيره

فالاحسن أن نسكت

فلكلٍ اخطاءْ

[التلميذ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحجاج

و من أنت حتى تخلق أو لا تخلق الاعذار ؟

من صلى فلنفسه و من ترك فعليها

و رب العالمين هو من سيحاسب

و هم من سيحاسبون

اذا كان لدينا نصيحة فلننصحهم بها

أما الذم و الغيره

فالاحسن أن نسكت

فلكلٍ اخطاءْ

أضنك ممن يسمعون القول قيتبعون أسوأه

و فهمت من كلامك أن لتارك الصلاة أعذار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

صدقيني لو علمت قبل كتابتي لموضوعي هذا أنك ستردين هكذا لما كتبته أصلا يا ابنت الحجاج

[obrigado24]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @ تلميذ @

عيد مبارك

بالنسبة لي لن اخلق لهم و لو عذر واحد

أخي الكريمة المثل يقول التمس لصديقك ( او لأخيك و هم ليسوا باصدقاء ) سبعين عذر

لكن في حدود ما تجوز فيه الأعذار

اما ترك الصلاة فلا يجوز فيها الاعتذار

معك حق أخي حول ما قلت

[التلميذ.]

اتقدم باعتذاري الى كل من لامني على وصفي لهم بالمنافقين

و أنا اتراجع عن وصفي هذا لأغيره بوصف آخر هو

الكفار

نعم الفرق بين الرجل و الكفر الصلاة

[الأخ خالِـــد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @ تلميذ @

اتقدم باعتذاري الى كل من لامني على وصفي لهم بالمنافقين

و أنا اتراجع عن وصفي هذا لأغيره بوصف آخر هو

الكفار

نعم الفرق بين الرجل و الكفر الصلاة

السلام عليكم

لا يهم ماذا تسميهم، المهم كيف تتعامل معهم، إليك رابط موضوع يبين طريقة تعامل الناس معهم،

فلا أحد ينكر عظمة ذنبهم وتقصيرهم في أحد أركان الإسلام، ولكن شرح قلوبهم للصلاة نكسب

منه أجرا كبيرا، أما التفرج فيهم والتعليق عليهم بل وتكفيرهم فأنا أراه سببا في عصيانهم وذنبه

لا يقل عن ذنبهم.

ها قد جاءوا جماعة رمضان