من الغرابة أن يجعل يهودي أذكى من شعوب عربية , أي هو عراب الثورات
بتعبير آخر , يعبرون أن يهودي واحد أذكى من الملايين
ثم من الغرابة أن تجعل فتوى من وراء قمع الحكام لشعوبهم و تجيز لهم أن يطالبوا شعوبهم للطاعة العمياء
أي : يهودي وراء ثورات عربية و فتوى وراء الحكام
لا أدري ماذا أقول سوى أن الأغرب هو الأنظمة التي أزيلت فمنهم :
حسني مبارك كان الصديق الحميم للصهاينة و زين العابدين كان الحبيب الرؤوف لهم و القذافي كان الإبن المدلل للصهاينة
فجميعهم كانوا يحمون مصالح إيسرائيل
سؤال : هل نلوم الشعب أم الحكام و الكل " شعوب و حكام " يتخبطون في داء البحث عن البقاء
أروني الحق من الباطل
سؤال يصعب تقدير إجابته لهذا أقول
لا داعي للمزايدات على شعوب أخرى و إهتموا بشعبكم
فلربما يكون إبليس قد تجسد في هيئة ذاك اليهودي فأصبح يتنقل بين البر و البحر و فوق السحاب و من تحت الماء
سلااام