لا أحد تعامل مع النت بصفته جديدا ولم يتجول في رحابها سواء رياضيا أو سياسيا فالكل زار المواقع الإباحية و لو مرة واحدة ولكن الاعتراف ينعدم ولا خدعة مع الله الذي يرى النملة ما تفعله ويسمع الحشرة عند مشيها و لكن أفضّل المخطيء التواب على المخطيء المتسلط و لا ينفع الإنكار حين ارتكاب المعاصي .
عندما كنت مراهقا أخطأت بضع مرات ولكن الحمد لله تجاوزت تلك المرحلة والحمد لله على اعترافاتي مقارنة ببعض الكذابين الذين لن يهنأ لهم بال حتى يستمتعوا بالأفلام الخليعة وبعدها نجدهم -لا يا أخي حرام عليك..... لا حول ولا قوة إلا بالله.......اتق الله في نفسك ..........حرام عليك..................اللهم عليك بالمنافقين